رسمياً.. رنا سماحة تنفصل عن زوجها سامر أبوطالب
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أعلنت الفنانة المصرية رنا سماحة انفصالها رسمياً عن زوجها الملحن سامر أبوطالب.
وقالت رنا سماحة، عبر حسابها الخاص بموقع إنستغرام: "اللهم لك الحمد، تم الانفصال رسمياً بيني وبين أبو أبني، وأتمنى له التوفيق في حياته القادمة".
A post shared by Rana Samaha (@ranasamaha)
جدل وخلافاتوخرجت رنا سماحة عن صمتها مؤخراً، بعد انتشار أنباءٍ حول انفصالها للمرة الثانية عن زوجها الملحن سامر أبوطالب عبر منصات التواصل الاجتماعي، خصوصاً بعدما قامت برفع دعوى قضائية للانفصال منذ عدة أشهر، لتقول رنا لجمهورها ومتابعيها إنها لا تريد التعليق على أيّ خبر يخص حياتها الشخصية.
وشاركت رنا سماحة في مسلسل "غموض" المكون من 15 حلقة، ويضم العمل في بطولته وفاء عامر، وميدو عادل، وهاجر الشرنوبي، وإلهام عبد البديع، بالإضافة إلى نهال عنبر، ومحمد أبو داوود، كما عُرض لرنا سماحة مسرحية "العيال فهمت".
A post shared by Rana Samaha (@ranasamaha)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".