الفصائل السورية تواصل اجتماعاتها لتشكيل وزارة الدفاع
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
واصلت الفصائل السورية، اليوم الأحد (5 كانون الثاني 2025)، اجتماعاتها بشأن تشكيل وزارة الدفاع السورية.
وأكدت قيادة إدارة العمليات في سوريا استمرار عقد الاجتماعات المتعلقة بدمج الفصائل في وزارة الدفاع السورية، كذلك نشرت صورا تُظهر عقد قادة الفصائل جلساتٍ تنظيمية مع القيادات العسكرية هناك للشروع في عملية انخراط الفصائل في الوزارة.
وكان قائد الإدارة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، قد تحدث في وقت سابق عن دمج جميع الفصائل في الجيش السوري الجديد.
وتباعاً نشرت وكالة الأنباء السورية صوراً لجانب من اجتماعات الفصائل المستمرة، اليوم الأحد، حيث تتابع وزارة الدفاع السورية عقد الجلسات التنظيمية مع القيادات العسكرية للبدء بعملية انخراط الفصائل في الوزارة.
وكان قائد الإدارة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، قد أكد في لقائه الخاص مع "العربية" و"الحدث" دمج جميع الفصائل في الجيش السوري الجديد.
ولا زال من غير المعروف على وجه التحديد عدد تلك الفصائل، إلا أنها تقدر بالعشرات. وأبرزها:
*هيئة تحرير الشام.. وهي أقوى فصيل في سوريا. وقد أعلن قائدُها السابق أحمد الشرع (الجولاني) لـ"العربية" و"الحدث" عن حلها قريباً.
*قوات سوريا الديمقراطية "قسد".. تعتبر من أقوى الفصائل المسلحة.
*الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا.
*مغاوير الثورة.. وهو فصيل تأسس من عدد من المنشقين عن قوات النظام السابق يتلقى الدعم من الولايات المتحدة.
*الجيش السوري الحر.
*فصائل الجنوب في درعا والسويداء.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: وزارة الدفاع الفصائل فی فی سوریا
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الباكستاني يهدد بشن حرب نووية تدمر نصف العالم
هدد قائد الجيش الباكستاني عاصم منير، اليوم الاثنين بشن حرب نووية تدمر نصف العالم، وتدمير أي بنية تحتية تبنيها الهند على قنوات نهر السند المائية، مؤكدًا أن بلاده لا تفتقر إلى الصواريخ.
حذر قائد الجيش الباكستاني علنًا من "حرب نووية" وفي كلمة ألقاها في فعالية بمدينة تامبا بولاية فلوريدا الأمريكية، هدد الحاكم العسكري الفعلي لباكستان بتدمير "نصف العالم" إذا واجهت بلاده تهديدًا وجوديًا في حرب مستقبلية مع الهند.
وقال، وفقًا للتقارير: "نحن دولة نووية. إذا اعتقدنا أننا سندمر، فسندمر نصف العالم معنا".
هدد المشير الباكستاني بتدمير أي بنية تحتية تبنيها الهند على قنوات مياه نهر السند - والتي قد تعيق تدفق المياه إلى باكستان - قائلاً إن بلاده لا تعاني من نقص في الصواريخ.
وزعم منير أن قرار نيودلهي بتعليق معاهدة مياه نهر السند بعد هجوم باهالغام الإرهابي في أبريل قد يُعرّض 250 مليون شخص لخطر المجاعة.
وأضاف "سننتظر الهند لبناء سد، وعندما تفعل ذلك، سندمره بعشرة صواريخ... نهر السند ليس ملكًا للهنود. الحمد لله، ليس لدينا نقص في الصواريخ".
ويزور قائد الجيش الباكستاني الولايات المتحدة للمرة الثانية خلال شهرين، وفي زيارته الأخيرة، دُعي إلى غداء في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 18 يونيو وخلال الزيارة، رشّح اسم الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل للسلام تقديرًا لجهوده المزعومة في صنع السلام، وهو اقتراح كرره في فعالية فلوريدا.