محمد إمام يستعد لـ"شمس الزناتي 2".. أول صورة من كواليس الفيلم المنتظر
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
بعد مرور 3 عقود على عرض فيلم "شمس الزناتي" للزعيم عادل إمام، يستعد الممثل المصري محمد عادل إمام، لأداء دور والده في فيلم يحمل نفس الاسم.
وشوق محمد إمام، الجمهور لفيلم "شمس الزناتي - البداية" والمقرر طرحه بدور العرض خلال الفترة المُقبلة، عبر نشر صورة من كواليس العمل بحسابه الخاص بموقع إنستغرام.
وظهر محمد إمام في الصورة، مرتدياً نفس ملابس والده في فيلم "شمس الزناتي"، وعلق عليها قائلاً: "بتعرف تعد لحد كام".
يذكر أن فيلم "شمس الزناتي" عُرض عام 1991، وهو مقتبس من الفيلم الأمريكي "السبعة الرائعون"، الذي عرض في 1960، والمقتبس بدوره من الفيلم الياباني "الساموراي السبعة"، الذي عرض في 1954.
وتدور أحداث فيلم "شمس الزناتي"، أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث تعرضت واحة نائية في الصحراء لهجوم مُسلحين بقيادة المارشال برعي وسرقت خيراتها، فيسافر عثمان شيخ القبيلة للقاهرة لشراء الأسلحة، ويستعين بشمس الزناتي الذي يحب حنة القادمة من الواحة نفسها، ويستعين بمجموعة من أصدقائه، ويجندهم للاشتراك معه في هذه المهمة.
ومن المُقرر أن يتناول العمل الجديد، الحُقبة الزمنية التي تسبق تلك التي قدمها عادل إمام برفقة نخبة من النجوم، في مقدمتهم محمود حميدة، وسوسن بدر، ومحمود الجندي، وأحمد ماهر، ومصطفى متولي، وإبراهيم نصر، ورشدي المهدي، وعلى عبد الرحيم، ونهي العمروسي، وسعيد طرابيك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عادل إمام محمد إمام شمس الزناتی
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: الافتتاح المنتظر المتحف المصري حدث تاريخي
قال المهندس محمد طاهر، القيادي بمستقبل وطن وعضو هيئة مكتب أمانة الإسكان المركزية،أن مصر في انتظار حدث تاريخي في ظل التطورات العمرانية والحضارية غير المسبوقة التي تشهدها خلال الفترة الأخيرة.
جاء ذلك فى ضوء تعليقه على الافتتاح الوشيك للمتحف المصري الكبير مؤكدا على أن هذا الصرح العملاق ليس مجرد متحف، بل هو بوابة مصر إلى العالم، وشاهد حي على عظمة حضارة أجدادنا التي أذهلت البشرية عبر العصور. ويأتي الافتتاح تتويجاً لرؤية القيادة السياسية واهتمامها بإحياء التراث المصري وتعزيز مكانة مصر كمركز ثقافي وإشعاعي عالمي.
ولفت إلى أن المتحف المصري الكبير سيكون أحد أكبر وأهم المقاصد السياحية في العالم، جاذباً لملايين الزوار سنوياً، مما يعزز الوضع الاقتصادي ويدر عائدات هامة من العملة الصعبة وسيولد المشروع آلاف الفرص المباشرة وغير المباشرة في قطاعات: السياحة، النقل، الفنادق، والخدمات المرتبطة، مما يدعم الاستقرار الاجتماعي ويحقق رؤية الدولة للتنمية الشاملة.
ولفت إلى أنه سيكون له دور في تعزيز الصورة الذهنية لمصر كمنارة للثقافة والسلام، سيسهم المتحف في تصحيح الصورة النمطية عن مصر، ويعكس وجهها الحضاري الحديث القائم على التسامح والإنجاز.
كعضو في أمانة الإسكان المركزية، يرى المهندس طاهر أن المشروع يُعد نواة لتطوير محيطه عمرانياً وخدمياً، بما يتوافق مع خطة الدولة لإنشاء مدن ذكية متكاملة حول المناطق الأثرية والسياحية.
إختتم حديثه با المتحف المصري الكبير هو هدية مصر للإنسانية ودليل على أن بلدنا قادرة على حماية تراثها مع التطلع نحو المستقبل. نحن في حزب مستقبل وطن وأمانة الإسلال نعمل يداً بيد لتحويل المناطق المحيطة بالمتحف إلى نموذج للجودة الحضرية، مما يعزز تجربة الزائر ويجعل السياحة في مصر رحلة لا تُنسى. هذا الإنجاز هو ثمرة إرادة شعب وقيادة تؤمن بأن الثقافة والسياحة هما وقود التنمية المستدامة.