ما هي المدن التركية التي تصدرت مبيعات العقارات؟
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تركيا الآن | شهدت تركيا خلال عام 2024 بيع 3 ملايين و65 ألفًا و872 عقارًا، محققة إيرادات طابو تجاوزت 96 مليارًا و133 مليون ليرة، بزيادة نسبتها 60% مقارنة بالعام السابق. وحققت إسطنبول الصدارة في عدد المبيعات بـ357 ألفًا و873 عقارًا، وفي إيرادات الطابو بـ27.5 مليار ليرة.
إحصائيات المبيعات والمعاملات
ارتفع عدد معاملات مديريات الطابو في تركيا من 18 مليونًا و285 ألفًا و900 معاملة في 2023 إلى 18 مليونًا و726 ألفًا و979 معاملة في 2024.
وتركزت هذه المعاملات على:
بيع العقارات: 3 ملايين و65 ألفًا و872 معاملة.
الرهن العقاري: 1 مليون و354 ألفًا و35 معاملة.
انتقال الملكية: 477 ألفًا و974 معاملة.
تصحيح الملكية: 110 آلاف و238 معاملة.
الاستملاك: 70 ألفًا و719 معاملة.
تقسيم العقارات: 55 ألفًا و556 معاملة.
كما تجاوزت المعاملات الأخرى، بما في ذلك الهبات والمقايضات وعقود البناء مقابل حصة، 13 مليون معاملة.
اقرأ أيضاأسعار الخبز تواصل الارتفاع في المدن التركية
الإثنين 06 يناير 2025أعلى الأشهر من حيث المعاملات والإيرادات
سجل شهر ديسمبر 2024 أعلى عدد معاملات بـ2 مليون و72 ألف معاملة، بينما كان شهر يونيو الأقل بـ1 مليون و75 ألف معاملة.
من حيث الإيرادات، تصدر شهر ديسمبر بـ16 مليارًا و13 مليون ليرة، تلاه نوفمبر بـ10.4 مليارات ليرة، وأكتوبر بـ10.2 مليارات ليرة. وسجل يناير أقل إيرادات بـ5 مليارات و199 مليون ليرة.
المبيعات عبر السنوات
أظهرت الإحصائيات السنوية زيادة في مبيعات العقارات خلال الأعوام الأخيرة:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا العقارات في اسطنبول العقارات في تركيا مبيعات العقارات
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي