هلع في سديروت بعد رشقة صاروخية من غزة أصابت منزلا (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أصيب منزل بمستوطنة سديروت في غلاف قطاع غزة، الاثنين، بأحد 3 صواريخ رُصد إطلاقها من شمال غزة على مستوطنات محاذية للقطاع.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن في بيان عن إطلاق صفارات الإنذار في مستوطنتي سديروت ونير عام المحاذيتين لقطاع غزة.
ولاحقا أضاف: "في أعقاب التنبيهات التي تم تفعيلها في سديروت ونير عام، تم رصد إطلاق 3 قذائف صاروخية عبرت من شمال قطاع غزة".
وفي السياق، أفادت محطات التلفزة الإسرائيلية عن أصوات انفجارات وقعت خلال محاولة اعتراض الصواريخ.
שדרות : נפילה שלישית בשטח פתוח מחוץ לעיר ללא נפגעים בגוף. pic.twitter.com/BKrZ0XRbZB — מה חדש. What's new❓ (@Gloz111) January 6, 2025
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن صاروخا أصاب منزلا في سديروت.
ورغم 15 شهرا من الحرب والحصار الخانق، تكررت في الأسابيع الأخيرة عمليات إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على مستوطنات إسرائيلية محاذية للقطاع.
*דוברות עיריית שדרות*
2 אזעקות "צבע אדום" בשדרות - נורו שלוש רקטות - יירוט אחד מוצלח, נפילת רקטה ברחוב בעיר, המשך סריקות לגבי הרקטה השלישית.
בשלב זה לא ידוע על נפגעים בגוף. נגרם נזק קל לרכוש. pic.twitter.com/BqaxzAkHPu — מה חדש. What's new❓ (@Gloz111) January 6, 2025
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب من عشرات آلاف الإسرائيليين سكان المستوطنات المحاذية لغزة إخلاء المستوطنات مع بداية الحرب في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
ومنذ ذلك الحين يقيمون في فنادق موزّعة على أنحاء مختلفة من دولة الاحتلال على نفقة الحكومة الإسرائيلية، بانتظار السماح لهم بالعودة إلى مستوطناتهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية سديروت غزة الاحتلال غزة الاحتلال سديروت طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هل تسقط حكومة نتنياهو؟.. المعارضة الإسرائيلية تصوت على حل الكنيست
هل
في ظل تصاعد الأزمة السياسية داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي، أعلنت أحزاب المعارضة التقدم بمشروع قانون لحل الكنيست، والتصويت عليه اليوم الأربعاء، في خطوة تهدف إلى إسقاط حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية، المتهمة بإطالة أمد الحرب على غزة لتحقيق أهداف سياسية.
وبحسب القناة 13 العبرية، فقد اتفقت أحزاب المعارضة، وبينها "هناك مستقبل" بزعامة يائير لبيد، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة أفيغدور ليبرمان، على تقديم مشروع القانون للتصويت عليه بالقراءة التمهيدية في جلسة اليوم.
وكان حزب "يش عتيد" قد قدّم في 4 يونيو/حزيران الجاري طلبًا للتصويت على حل الكنيست في 11 من الشهر نفسه. وفي تصريحات سابقة، أكد يائير غولان، زعيم حزب "الديمقراطيين الإسرائيلي"، أن الحرب المستمرة على قطاع غزة فقدت أي مبررات عسكرية أو أمنية، وتحولت إلى حرب سياسية هدفها بقاء حكومة نتنياهو –المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– في السلطة.
وقال غولان إن "الخلاص الوحيد يكمن في إسقاط الحكومة"، داعيًا إلى تحرك عاجل لإنهاء هذه المرحلة السياسية.
أما أفيغدور ليبرمان، فاتهم نتنياهو بتقديم المصالح الائتلافية على حساب أمن الاحتلال، مشيرًا إلى مساعي رئيس الحكومة لتمرير قانون يعفي المتدينين اليهود (الحريديم) من الخدمة العسكرية، استجابة لضغوط أحزاب "شاس" و"يهدوت هتوراه"، لضمان استقرار ائتلافه الحاكم.
وفي المقابل، هاجم وزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، مقترح المعارضة، معتبرًا أن الدعوة لانتخابات مبكرة في ظل الحرب تمثل "انعدامًا للمسؤولية الوطنية"، على حد تعبيره.
وقال سموتريتش إن "التاريخ لن يغفر لمن يجر دولة الاحتلال إلى انتخابات خلال الحرب"، مؤكدًا أن الاحتلال يواجه ضغوطًا داخلية وخارجية كبيرة، أبرزها تتعلق بجنود الاحتياط وتداعيات اقتصادية خطيرة.
وكانت آخر انتخابات داخل كيان الاحتلال جرت نهاية عام 2022، ما يجعل الموعد الرسمي للانتخابات المقبلة في نهاية 2026، ما لم تُقرّ انتخابات مبكرة.
وتأتي هذه التحركات السياسية في وقت يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، في حرب وصفتها منظمات دولية وحقوقية بأنها "إبادة جماعية"، تشمل القتل والتجويع والتهجير، وتتم بدعم أميركي مباشر، رغم أوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن