جامعة عدن تطلق برنامج دورات لتدريس اللغات الأجنبية بكلية اللغات والترجمة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
شمسان بوست / خاص:
دشنت كلية اللغات والترجمة بجامعة عدن يوم الأحد، البرنامج الأول للعام 2025م لتدريس اللغات الأجنبية، حيث قام أمين عام الجامعة، الأستاذ محمد حسن سالم، مع عميد الكلية، الأستاذ الدكتور جمال محمد الجعدني، بزيارة ميدانية لمتابعة سير الدراسة في برنامج اللغة الصينية للمستوى الثالث. وقد هنّأ المسؤولان الطلاب الذين حصلوا على منح دراسية في جامعة لاتشو الصينية.
وأعربا عن شكرهما لرئاسة الجامعة، وللقائم بأعمال السفير الصيني في اليمن، والملحق الثقافي في سفارة اليمن ببكين، على الجهود التي أسهمت في توفير 25 منحة دراسية لطلاب كلية اللغات والترجمة الذين أكملوا دورات اللغة الصينية.
تجدر الإشارة إلى أن كلية اللغات والترجمة بجامعة عدن تضم تسعة برامج تعليمية لتدريس اللغات الأجنبية، وهي: الروسية، الفرنسية، الألمانية، الإسبانية، الصينية، اليابانية، التركية، الإنجليزية، إلى جانب تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: اللغات والترجمة
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة عمل حول «القواعد الإجرائية للمنازعة الانتخابية»
اختتمت اليوم الخميس 24 يوليو 2025، أعمال ورشة العمل التي نظمتها المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، بإشراف إدارة التنفيذ على الهيئات القضائية وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا، والمخصصة لرؤساء الأقلام المدنية بالمحاكم الجزئية، تحت عنوان “القواعد الإجرائية للمنازعة الانتخابية”.
وتضمن برنامج اليوم الثاني ثلاث جلسات متتالية:
افتتحت الجلسة الأولى التي قدمها الأستاذ علي أبو راس، حيث تناول قواعد وإجراءات رفع المنازعة الانتخابية، مع التركيز على آليات القيد والإعلان وسداد الرسوم. تلتها الجلسة الثانية التي خُصصت لموضوع اللوائح الانتخابية، وناقشت الجوانب التنظيمية والقانونية المتعلقة بإعداد واعتماد اللوائح في السياق الانتخابي. في الجلسة الثالثة والأخيرة، استعرض الأستاذ أشرف حمودة مدير إدارة التسجيل والعمليات الخارجية، وحسن العلواني رئيس قسم المرشحين والأحزاب السياسية، الدروس المستفادة من الانتخابات، وقدموا مجموعة من المقترحات لتطوير الأداء وتحقيق المزيد من الفاعلية في إدارة العملية الانتخابية.وتندرج هذه الورشة ضمن جهود المفوضية المستمرة لتعزيز كفاءة الشركاء القضائيين وتمكينهم من أداء دورهم في فض المنازعات الانتخابية، دعمًا لنزاهة وشفافية الاستحقاقات الانتخابية.