أقسام وشروط الالتحاق بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي في تنسيق الجامعات 2025
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
تنسيق الجامعات 2025، تعتبر كليات الذكاء الاصطناعي وكلية الحاسبات والمعلومات الأكثر بحثا علي محرك البحث الشهير جوجل نظرا لأهمية التكنولوجيا بمختلف تخصصاتها.
تنسيق الجامعات 2025، كلية الحاسبات والمعلومات من الكليات التي تقبل طلاب الشعبتين "علوم ورياضة" ولكن الشبعة العلمية “رياضية لديهم العديد من الأقسام مقارنة بالشعبة العلمية ”علوم"
كلية حاسبات ومعلومات في الجامعات الحكومية
كلية حاسبات ومعلومات في الجامعات الحكومية بـ تنسيق الجامعات 2025 :
تتواجد كليات الحاسبات والمعلومات بالجامعات الحكومية المصرية فى “جامعة القاهرة، وجامعة وعين شمس وجامعة حلوان، وجامعة المنصورة، وجامعة الزقازيق، وجامعة الفيوم، وجامعة قناة السويس، وجامعة أسيوط، وجامعة وبنها، وجامعة المنوفية، وجامعة بني سويف، وجامعة المنيا، وجامعة كفر الشيخ”.
شروط القبول بكلية الحاسبات والمعلومات 2025
- أن يكون الطالب المتقدم حاصلا على درجة الثانوية العامة، من شعبة علمي رياضي.
- أن يكون المتقدم حاصلا على المجموع المحدد من خلال الكلية، ولا يتجاوز الحد الأدنى.
- حصول الطالب المتقدم على شهادة الثانوية العامة هذا العام، أي يحصل الطالب على شهادة الثانوية العامة الحديثة لعام 2025.
الأوراق المطلوبة للقبول بكلية الحاسبات والمعلومات في تنسيق الجامعات 2025
- الشهادة الثانوية.
- إحضار عدد 6 صور شخصية 4×6.
- صورة البطاقة الشخصية.
- إحضار استمارة 2 جند، وذلك من المكان المقيم به الطالب.
أقسام كلية حاسبات ومعلومات في الجامعات الحكومية :-
قسم نظم المعلومات الحيوية يوجد القسم بجامعة عين شمس، ومجالات العمل به في المستشفيات الكبرى.
قسم نظم المعلومات الجغرافية ويوجد في جامعة القاهرة.
قسم هندسة البرمجيات ويكون موجود في جامعتي حلوان وعين شمس.
قسم بحوث العمليات ودعم اتخاذ القرار ويوجد هذا القسم في جامعات “القاهرة، والزقازيق، والمنوفية”.
قسم الوسائط المتعددة ويكون هذا القسم موجود بجامعتي “أسيوط وبني سويف”.
قسم تكنولوجيا المعلومات حيث يتواجد هذا القسم بجامعات “القاهرة، وحلوان، والمنصورة، والزقازيق والمنوفية، وأسيوط، وبني سويف، والمنيا”.
قسم نظم الحاسبات حيث يتواجد هذا القسم بجامعتي “عين شمس وبنها”.
قسم الحسابات العلمية: ويوجد هذا القسم بجامعات “عين شمس، وبنها، والمنيا”.
قسم العلوم الأساسية ويكون هذا القسم بجامعات “عين شمس، والفيوم، وقناة السويس”.
توقعات تنسيق كلية الذكاء الاصطناعي 2025 في جميع جامعات مصر
- كلية حاسبات وذكاء اصطناعي جامعة القاهرة رياضة 346.0 درجة.
- كلية حاسبات وعلوم البيانات جامعة الإسكندرية رياضة 343.0 درجة.
- كلية الحاسبات والمعلومات جامعة عين شمس رياضة 343.0 درجة.
- كلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنصورة رياضة 342.0 درجة.
- كلية الحاسبات والمعلومات جامعة دمياط رياضة 342.0 درجة.
- كلية الحاسبات والمعلومات جامعة سوهاج علوم 367.0 درجة.
- كلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنصورة علوم 366.0 درجة.
- كلية حاسبات وعلوم البيانات جامعة الإسكندرية علوم 365.0 درجة.
توقعات تنسيق كلية الذكاء الاصطناعي «علمي علوم»
- حاسبات وذكاء اصطناعي القاهرة 362 درجة
- الذكاء الاصطناعي كفر الشيخ 366 درجة
- حاسبات وذكاء اصطناعي السادات 361 درجة
- ذكاء اصطناعي المنوفية 360 درجة
- حاسبات وذكاء اصطناعي بنها 360 درجة
- حاسبات وذكاء اصطناعي جنوب الوادي فرع الغردقة 359 درجة
- حاسبات وذكاء اصطناعي حلوان 358 درجة
- حاسبات وذكاء اصطناعي مطروح 357 درجة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2025 تنسيق الجامعات الذكاء الاصطناعي كلية الحاسبات والمعلومات
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: سوق العمل أصبح بلا حدود والذكاء الاصطناعي لن يلغي الوظائف بل سيغير شكلها
أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال كلمته بمحافظة الدقهلية، أن مراكز إبداع مصر الرقمية "كريتيفا" تجسد رؤية الدولة التي بدأت في أواخر عام 2018 وبدأ تنفيذها فعلياً في أوائل 2019، بهدف خلق مسار مهني وعلمي لكل مواطن يرغب في الانضمام لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بغض النظر عن خلفيته الأكاديمية أو المهنية.
وأعرب الوزير عن فخره بالنماذج التي شاهدها في مركز إبداع الدقهلية بجامعة المنصورة، بدءاً من الطفلة "ريحانة" في الصف الخامس الابتدائي، وصولاً إلى طلاب الهندسة والحاسبات، والمهنيين المستقلين، ورواد الأعمال، وحتى الموظفين في كبرى الشركات العالمية، مؤكداً أن هذه النماذج ليست سوى "عينات" من آلاف المبدعين في المحافظة، وأن نجاحهم هو الدليل الأكبر على صحة المسار الذي اتخذته الوزارة.
وأشار "طلعت" إلى أن الفرصة الحالية في قطاع التكنولوجيا تتشكل من التقاء ثلاثة عناصر رئيسية؛ الأول هو الطلب المتنامي على مهارات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في كافة دول العالم، والثاني هو "الثروة البشرية" التي تمتلكها مصر، حيث يتخرج سنوياً حوالي 700 ألف شاب وشابة، منهم ما بين 300 إلى 350 ألف من الكليات العلمية، وحوالي 60 إلى 70 ألف متخصص من كليات الهندسة والحاسبات، وهو مخزون استراتيجي من العقول والكفاءات. أما العنصر الثالث فهو التكنولوجيات البازغة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي والتوكيلي، والفنون الرقمية، والأمن السيبراني بشقيه الدفاعي والهجومي.
وشدد وزير الاتصالات على أن سوق العمل قد تغير شكله وطبيعته؛ فلم يعد مرتبطاً بالحدود الجغرافية.
وأوضح قائلاً: "أصبح من الطبيعي أن تعين شركة في ألمانيا موظفاً يعمل من منزله في مصر، أو تستعين شركة في فيتنام بمبرمج مصري". لكنه حذر في الوقت ذاته من أن هذا الانفتاح سلاح ذو حدين؛ فبينما اتسعت السوق بشكل هائل، أصبحت المنافسة "بالغة الشراسة".
وجه الوزير رسالة صريحة للشباب، قائلاً: "أنت لم تعد تنافس زميلك في نفس المحافظة أو المدينة، بل تنافس نظيرك في الهند وفيتنام ورومانيا. صاحب العمل، سواء كان في المنصورة أو نيويورك، سيبحث عن الأكفأ والأقل تكلفة، ولن يعنيه مكان تواجده. لذا فإن البقاء في هذا السوق للأكفأ والأكثر تميزاً".
وفيما يخص المخاوف من تأثير الذكاء الاصطناعي على فرص العمل، أوضح الدكتور عمرو طلعت أن التكنولوجيا تتطور بسرعة مذهلة، وما يتعلمه المرء اليوم قد يصبح تاريخاً بعد سنوات قليلة. وضرب مثالاً بتعلم البرمجة، حيث انتقل الأمر من كتابة الأكواد يدوياً بالأمس إلى تعلم كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي للبرمجة اليوم.
وأكد الوزير أن الوظائف لن تختفي بالمطلق، بل ستتغير طبيعتها؛ ستندثر وظائف وتظهر أخرى جديدة، وستتطور وظائف قائمة. والمهارة الأساسية المطلوبة الآن هي "القدرة على التكيف" و"تعلم كيف تتعلم" لمواكبة هذا التغيير المستمر.
كما شدد على أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات هو الأعلى نمواً في مصر، وأن فرص العمل فيه ثرية ومتاحة وبأجور مجزية، لكنها تتطلب جهداً وعملاً جاداً ومثابرة، مشيراً إلى نجاح مؤتمر "قمة التعليم" الذي عقد الشهر الماضي كدليل على الزخم الذي يشهده القطاع واهتمام العالم بالكوادر المصرية.