٢٦ سبتمبر نت:
2025-12-12@10:41:39 GMT

قبائل حجة تعلن النفير العام والنكف نصرة للأقصى

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

قبائل حجة تعلن النفير العام والنكف نصرة للأقصى

وأكدت في النفير الذي شارك فيه وكلاء المحافظة نصر المغربي وأحمد الأخفش وزيد الحاكم وعادل فرحان ومحمد القاضي ومدير الأمن العميد حسن القاسمي وشيخ مشايخ المحافظة شايف أبو سالم، الجاهزية القتالية العالية لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة قائد الثورة ورمز الإسلام والمسلمين السيد المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي.

كما أكدت الاستعداد لتقديم الغالي والنفيس والتضحيات الجسام انتصارا للمظلومين والمستضعفين في غزة ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية واستعدادا لأي تصعيد.

وباركت العمليات العسكرية النوعية والتصاعدية التي تنفذها القوات المسلحة نصرة لغزة، والتي كان آخرها استهداف حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان" وأهدافا عسكرية وحيوية تابعة للعدو الصهيوني.

وثمنت الجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في مواجهة المؤامرات الخارجية التي تستهدف أمن واستقرار الوطن، مؤكدين وقوفهم إلى جانب أجهزة الأمن في إفشال كافة المخططات والمؤامرات.

وحذر أبناء مركز المحافظة وريف حجة العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني من مغبة ارتكاب أي حماقات وتصعيد ضد أهل الحكمة والإيمان، مؤكدين أن الارض اليمنية ستتحول إلى مقابر جماعية لكل عدو وغازي ومرتزق.

وجددوا العهد والولاء للقيادة الثورية الحكيمة والقوات المسلحة والتفويض المطلق في اتخاذ كافة الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة.

وأكدوا الوقوف صفا واحدا في الخندق المساند والداعم للأشقاء في فلسطين والاستعداد للالتحام بالقوات المسلحة والمقاومة الباسلة للتصدي للعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني الذي يرتكب أبشع الجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة.

وأكد بيان صادر عن النفير الذي تقدمه مديرو المكاتب التنفيذية ومديريتي مركز المحافظة عصام الوزان وريف حجة صادق وهبان ومسئولي التعبئة الاستمرار في التحشيد والتعبئة نصرة لغزة واستعداداً لأي تصعيد للعدو.

وعبر عن اعتزاز أبناء حجة بالدفاع عن الدين الإسلامي وشرف الأمة والأشقاء المظلومين والمستضعفين في غزة وحمل راية الإسلام نيابة عن أكثر من مليار مسلم.

وبارك العمليات العسكرية للقوات المسلحة في عمق الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستهداف حاملة الطائرات يو اس اس هاري ترومان.

كما بارك الانجاز الأمني في إفشال الأنشطة العدائية والتجسسية لجهاز الاستخبارات البريطاني والاستخبارات السعودية، وإلقاء القبض على العناصر المتورطة في هذه الأنشطة.

واعتبر الاحتفاء بعيد جمعة رجب محطة إيمانية تبعث على الفخر بالانتماء لأهل الحكمة والإيمان ومناسبة تعبوية لتأكيد السير على درب الأجداد أنصار الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في نصرة الإسلام والمستضعفين.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى ودعوات للرباط فيه لإفشال مخططات المستوطنين

القدس المحتلة - صفا انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في المسجد الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد "الحانوكاه_الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم. وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم. وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل الاحتلال وقيوده العسكرية. وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول. وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه. وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته. وفي إطار استعدادات "جماعات الهيكل" المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى "عيد الحانوكاه/ الأنوار"، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة. وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط. وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية. وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة. ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة. وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية. 

مقالات مشابهة

  • استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى ودعوات للرباط فيه لإفشال مخططات المستوطنين
  • رويترز: الولايات المتحدة تستعد لاعتراض السفن التي تنقل النفط الفنزويلي
  • وقفة قبلية مسلحة في بني منصور بالحيمة تعلن النفير العام وتؤكد الجهوزية الكاملة لمواجهة العدو
  • الفريق صدام حفتر يستقبل وفدًا عسكريًا أردنيًا لبحث التعاون المشترك
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟
  • انتهاكات ترافق توسع الانتقالي في حضرموت.. وتعليق سعودي
  • الفريق أول ركن “صدام حفتر” يبحث مع وفد عسكري أردني سبل تطوير برامج التدريب ورفع قدرات القوات المسلحة
  • أبناء الحوك بالحديدة يعلنون النفير العام والجهوزية لمواجهة الأعداء
  • إيرواني: يجب على العالم أن يتحرك بحزم لإنهاء الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة
  • لبنان .. البلد الذي ليس له شبيه