أكد لاعب المولودية، أكرم بوراس، بأن فريقه يستهدف العودة بتأشيرة التأهل من تنزانيا، في آخر جولة من دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، من دون انتظار هدية من أي كان.

وحقق العميد، سهرة أمس الجمعة، فوزا رائعا على تي بي مازيمبي الكونغولي. جعله ينفدر بوصافة المجموعة الأولى بـ 8 نقاط.

وفي حال خسارة يونغ أفريكانز التنزاني، صاحب الـ 4 نقاط غدا الأحد، أمام المُضيف والمتأهل مسبقا، الهلال السوداني بـ 10 نقاط.

فإن المولودية ستتأهل إلى ربع نهائي. قبل صدامها في جولة الختام أمام الفريق التنزاني.

وحول هذه الحسابات قال، بوراس: “تفكيرنا سينصب على مواجهة يونغ أفريكانز القادمة من أجل العودة بالتأهل من تنزانيا”.

وواصل صاحب هدف الفوز على مازيمبي، أمس الجمعة: “سنحضر أنفسنا للمواجهة القادمة، ولا نبحث عن نتائج الفرق الأخرى”.

كما أوضح اللاعب القادم من شباب بلوزداد، الصائفة الماضية. في تصريحات خص بها الصفحة الرسمية للمولودية، بأن الجمهور كان المساند والداعم رقم واحد لتحقيق الفوز، أمام ممثل الكرة الكونغولية، أمس الجمعة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كيف تحرك أشباه البشر الأوائل بين الأشجار؟.. دروس من شمبانزي تنزانيا

#سواليف

تابع #علماء من معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية مجموعة برية من #الشمبانزي في وادي عيسى بتنزانيا.

ويشير العلماء إلى أن هذه المجموعة هي الوحيدة المعروفة التي تعيش في بيئة تذكرنا بالظروف التي عاش فيها #أشباه_البشر الأوائل قبل 6 إلى 7 ملايين سنة.

وينقسم وادي عيسى إلى منطقة صغيرة من الغابات الكثيفة تحيط بضفاف نهر، بالإضافة إلى غابة متفرقة. يبحث الشمبانزي عن الطعام في الغابة خلال موسم الجفاف، عندما يتوفر الغذاء بكثرة. ويشبه موطنهم ونظامهم الغذائي ما كان عليه بعض أشباه البشر الأوائل.

مقالات ذات صلة 9 دول عربية على موعد مع “كسوف القرن”! 2025/08/01

وقد راقب العلماء 13 فردا بالغا من الشمبانزي. كانوا يختارون الأشجار العالية ذات التيجان الواسعة للبحث عن الطعام، ويبقون لفترات أطول على الأغصان الرقيقة البعيدة، إذا وجدوا طعاما أكثر عصارة، خاصة الفواكه والأوراق والأزهار. ولم يتنقلوا على هذه الأغصان زحفا، بل تحركت المجموعة بحركات بهلوانية؛ معلقة بأيديها تحت الأغصان أو واقفة، ممسكة بالأغصان المجاورة بأيديها. ويتطلب هذا النمط من الحركة تنسيقا وقوة، ما قد يفسر احتفاظ أشباه البشر الأوائل بخصائص تشريحية متكيفة مع التسلق لفترة طويلة.

ووفقا للعلماء، استمر المشي المنتصب لدى أسلافنا في التطور على الأرض وعلى الأشجار أيضا. لذلك تستطيع القردة العليا الحديثة المشي بضع خطوات على الأرض، لكنها غالبا ما تقف على أرجلها الخلفية على أغصان الأشجار للوصول إلى الطعام أو للحفاظ على التوازن، ممسكة بالأغصان المجاورة.

وبناء عليه، من المنطقي افتراض أن أشباه البشر الأوائل استخدموا هذه الطريقة أيضا. فإذا كان سلوك شمبانزي وادي عيسى مشابها بالفعل لسلوك أسلافنا، فإن القدرة على التحرك على طول الأغصان معلقة بأيديها وواقفة على أقدامها كانت مفتاحا للبقاء في بيئات مفتوحة، وإن كانت لا تزال شجرية جزئيا.

مقالات مشابهة

  • بعثة المنتخب الوطني للمحليين تطير إلى أوغندا للمشاركة في “الشان”
  • “جمعة الغضب”.. دعوات فلسطينية لمسيرات حاشدة رفضًا للإبادة والتجويع
  • السجن لا يكفي.. جماعة “القربان” والانتحار المؤسَّس في أطراف ذي قار
  • كيف تحرك أشباه البشر الأوائل بين الأشجار؟.. دروس من شمبانزي تنزانيا
  • وكيل عام وزارة الصحة يناقش نتائج جولته التفقدية مع “مصباح دومة”
  • 8 فرق تخوض معركة التأهل لدوري النخبة بالرستاق
  • «نعمة المياه مقوم أساس للحياة».. موضوع خطبة الجمعة القادم
  • المنتخب المحلي يغادر هذا الجمعة للمشاركة في “الشان”
  • لحظة مرعبة.. صعق وسرقة “ملك الساعات” أمام منزله في نيويورك.. فيديو
  • نشاط : “نطمح للتتويج بـ”الشان””