جات نورت حياتي.. محمد العمروسى يتغزل في زوجته مي فاروق
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
كشف الفنان محمد العمروسى عن سعادته بالزواج من الفنانة مى فاروق، واصفا إياها بالرزق الذى أرسله الله له.
وقال محمد العمروسى فى برنامج “بالمايك والقلم” الذى يقدمه عبد العزيز أحمد: "مي فاروق الرزق اللي ربنا بعتهولي أنا اتعرفت عليها بالصدفة شعور لما تبقى ماشي في ضلمة وفجأة تلاقي النور، هي وشها حلو عليا جدا وجات نورت حياتي، الحياة استقرار، استقرار روحك وأنا روحي استقرت معاها ودي كانت أهم حاجة بالنسبة ليا".
وأضاف محمد العمروسى : اتقابلنا في فرح المخرجة بتول عرفة وهاني الطمباري، أنا كنت متضايق ومش عايز أروح الفرح وهي كذلك، صديق ليا ألح عليا وروحت الفرح وهي كمان واتقابلنا ولما حكينا لبعض المواقف عرفت أن ربنا بيقربنا من بعض وعايزنا نتقابل.
واوضح محمد العمروسى : "هي بالنسبة ليا ست البنات مش بشوف حد غيرها وهي حاجة كبيرة أوي بحترمها وهي بتحترمني وبتمنى ليها كل التوفيق والسعادة.
مى فاروق تطرح أغنيتينطرحت النجمة مي فاروق، ثاني أغنية رسمية بمناسبة حفل زفافها، والتي تحمل عنوان "سلطانة"، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب".
فرح مي فاروقالأغنية من كلمات الشاعر عبد الرحمن محمد، ألحان مدين، وتوزيع أحمد عبد السلام، وتعد هذه الأغنية التعاون الثاني بين مي فاروق والملحن مدين في أغاني حفل زفافها، حيث سبق أن قدما معًا أغنية "باركوا"، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا.
وأضاف التعاون مع مدين لمسة موسيقية مختلفة، حيث أشاد الجمهور بالأغنيتين لما تحملانه من أجواء مبهجة ورومانسية تناسب أجواء حفل الزفاف.
أغنية سلطانةجدير بالذكر أن مي فاروق، احتفلت بزفافها على الفنان محمد العمروسي الخميس الماضي في أحد الفنادق الكبرى، بحضور نخبة من نجوم الفن والرياضة والإعلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة مى فاروق مى فاروق محمد العمروسى الفنان محمد العمروسى المزيد محمد العمروسى
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".