رحل عن عالمنا منذ قليل، المخرج سمير عوف، ويعد هو أحد أبرز رواد السينما التسجيلية.
من هو المخرج سمير عوف؟تخرج من أكاديمية الفنون، المعهد العالي للسينما، قسم الإخراج، عمل في بداية حياته الفنية كمساعد مخرج للعديد من المخرجين منهم: كمال الشيخ في فيلم "المخربون" عام 1965، والمخرج توفيق صالح في فيلم "المتمردون" عام 1966، والمخرج شادي عبد السلام في فيلم "المومياء" عام 1969.
التحق بالعمل في إدارة البرامج التسجيلية بالتليفزيون المصري من عام 1966 حتى 1985.
وشارك في عدة مرات كرئيس وعضو لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة في العديد من المهرجانات المحلية والدولية منها: المهرجان القومي للسينما المصرية، ومهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي.
عمل سمير عوف كمحاضر لمادة السينما التسجيلية في معهد التليفزيون المصري، وتم تكريمه في المهرجان القومى للسينما المصرية، وصدر كتاب عن حياته بعنوان "سمير عوف – المسافر إلي الذات" عام 2002.
تكريمه في المهرجان القومي للسينما المصرية، و صدر كتاب عن حياته بعنوان "سمير عوف – المسافر إلي الذات" عام 2002.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمير عوف وفاة سمير عوف رواد السينما أكاديمية الفنون التليفزيون المصري مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي الإسماعيلية السينمائي الدولي المعهد العالي للسينما المهرجان القومي القومي للسينما مسابقة الأفلام
إقرأ أيضاً:
طالب يتخلص من حياته بقرص الموت في طهطا بسوهاج
شهد مركز طهطا شمال محافظة سوهاج، واقعة مأساوية بعدما أقدم طالب شاب على إنهاء حياته بتناول قرص لحفظ الغلال، نتيجة مروره بحالة نفسية سيئة بسبب خلافات أسرية، ما أسفر عن وفاته فور وصوله المستشفى.
تفاصيل الواقعةتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طهطا، يفيد بورود إشارة من مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة بوصول المدعو "السيد أ.ش.أ.م"، 19 عامًا، طالب، ويقيم بدائرة المركز.
مصاب بحالة تسمم بادعاء تناول "قرص لحفظ الغلال"، وتوفي عقب وصوله متأثرًا بإصابته.
وبسؤال والده، البالغ من العمر 60 عامًا، ويعمل عاملًا، أفاد أن نجله تناول قرص حفظ الغلال أثناء تواجده بالمنزل.
بسبب مروره بحالة نفسية سيئة نتيجة خلافات أسرية، ما أدى إلى وفاته، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في ذلك، كما نفى وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.