أستاذ علوم سياسية: الرئيس السيسى وضع النقاط فوق الحروف حول الموقف من الملفات الإقليمية
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تحدث الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، عن رسائل الرئيس السيسي للشباب خلال تفقده للأكاديمية العسكرية.
وقال الدكتور طارق فهمي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"،: "حديث الرئيس السيسي حمل رسائل متعددة سواء للطلبة أو للشعب المصري".
وأضاف: "الرئيس السيسي ركز في حديثه عن مقومات الدولة المصرية، وحسابات القوة الشاملة للدولة المصرية"، موضحا: "الرئيس السيسي وضع النقاط فوق الحروف حول موقفنا من الملفات الإقليمية، وما تقوم به مصر من تهدئة الأوضاع".
وأشار الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إلى أن مصر شهدت إنجازات طوال الفترة الماضية رغم ما يحدث في المحيط الإقليمي والتوتر الإقليمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حديث الرئيس السيسي الملفات الإقليمية الرئيس السيسى المزيد الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
دراسة بآداب سوهاج: 54% من المسئولين لا يثقون في الترندات
حصل الباحث فهد فكري، على درجة الماجستير في قسم الإعلام كلية الآداب جامعة سوهاج، بتقدير ممتاز عن رسالته التي حملت عنوان «تعرض المسؤولين للتريند على مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره عليهم نحو القضايا المثارة» .
تكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الدكاترة: صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "رئيسا"،والدكتور حلمى محسب أستاذ الإعلام بجامعة جنوب الوادى مناقشا ،والدكتور أحمد حسين أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا"،والدكتور هانى السمان أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا".
حضر المناقشة الدكتور محمد عبدالهادي نائب محافظ سوهاج، والدكتور محمد توفيق عميد كلية الآداب.
وأشار الدكتور صابر حارص الى أهمية نتائج الدراسة التي أظهرت أن
54% من المسئولين لا يثقون في التريندات، و38% لا يتابعونها، والذين يتابعونها 46% كنوع من تقدير الرأي العام، والخوف على صورة المؤسسة أو الوزارة، ومن أجل الردود والاستفسارات على التعليقات.
وأضاف حارص أن 48% من المسئولين تأثروا بالتريندات، فتابعوا ردود الأفعال، أو أعادوا ترتيب الأولويات، أو عدلوا في القرارات، أو عززوا الثقة مع الجمهور، أو أرضوا الجمهور على حساب المصلحة العامة، أو اتخذوا قرارات غير مدروسة.
وأوضح أن المسئولين يتابعون الترندات السياسية والاجتماعية أكثر من غيرها، خلافا لمتابعة الشباب وعامة الناس الذين يهتمون بالتريندات الترفيهية والدينية.
وأشار إلى الدور الخطير الذي تلعبه وسائل الإعلام في التعاطي مع التريندات ومحاولة ركوب كل فضائية وموقع المحتوى الرائح للترند والخضوع لمساره واتجاهاته، حيث يؤدي هذا إلى تفاقم الترند وتوظيفه سلبا، أو ايجابا .