اختتام دورة في الأمن السيبراني لمنتسبي وزارة الشباب والرياضة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
اختتمت اليوم بصنعاء دورة تدريبية لمنتسبي وزارة الشباب والرياضة وصندوق رعاية النشء والشباب والجهات التابعة، في مجال الأمن السيبراني.
هدفت الدورة التي نظمها صندوق رعاية النشء والشباب على مدى عشرة أيام إلى إكساب 50 من موظفي الوزارة والصندوق والجهات التابعة للوزارة، مهارات في حماية الأنظمة والبيانات والمعلومات من التهديدات السيبرانية.
وفي ختام الدورة، أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولَّد، أهمية هذه الدورات النوعية لزيادة كفاءة أداء المختصين ورفع قدراتهم في مواجهة مخاطر الاختراقات والهجمات الإلكترونية.
وأشار إلى أن هذه الدورة تأتي ضمن برنامج متكامل لبناء قدرات كوادر الوزارة والجهات التابعة لها، لمواكبة التقنيات الحديثة في كيفية حماية الأنظمة من الاختراقات وصولًا للكفاءة المرجوة والآمنة.
فيما أوضح وزير الخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي، أن من أولويات الحكومة عملية التطوير الإداري والإصلاح المؤسسي وتطوير البيئة المؤسسية والتنظيمية لتعزيز الأداء وبناء وتنمية مهارات قيادات وكوادر أجهزة ومؤسسات الدولة.
ولفت إلى ضرورة تطوير الأداء الوظيفي في كل الوحدات الإدارية والأجهزة الحكومية.. مشيدًا بمستوى الانضباط الوظيفي بوزارة الشباب والرياضة والحرص على تنفيذ برنامج التأهيل والتدريب والتطوير وتحسين الأداء لتحقيق الأهداف المنشودة.
حضر الاختتام وكيل الوزارة لقطاع الرياضة علي هضبان، وعميد المعهد الوطني للعلوم الإدارية الدكتور محمد القطابري، ومدراء الموارد البشرية بالوزارة فيصل ثامر والصندوق إسماعيل الغرباني، والتدريب بصندوق النشء عبدالملك المرتضى.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
حمزة: لابد من إبعاد الطرابلسي من وزارة الداخلية لأنه يهدد الأمن والاستقرار
طالب الناشط الحقوقي أحمد حمزة، بإبعاد عماد الطرابلسي وزير الداخلية في حكومة الدبيبة من على رأس الوزارة، لأن وجوده يهدد الأمن والاستقرار.
وقال حمزة، عبر حسابه على “فيسبوك” إن أول خطوة لإصلاح قطاع الأمن في ليبيا وإنفاذ القانون وتحقيق الأمن والإستقرار وتفعيل دور وزارة الداخلية كما كانت عليه في عهد الوزير السابق فتحي باشاغا، واستعادة هيبة الشرطة وانضباطها وضمان قيام الوزارة بمهام عملها وفرض الأمن وتحقيق الاستقرار الأمني ومقاومة الجريمة والجريمة المنظمة.
واكد أن من أهم جانب في الترتيبات الأمنية المفروط اتخاذها لاستعادة الأمن والاستقرار، هو بأبعاد الطرابلسي من على وزارة الداخلية، لأن وجوده على رأس وزارة الداخلية يتناقض تماماً مع الغاية في تحقيق الأمن والاستقرار.
ولفت إلى أن الطرابلسي على النقيض لهذا الأمر وأن يُؤتي برجل أمني مهني مستقل وليس جهوي ولا ميليشاوي ولا مؤدلج ليقود الوزارة.