الكشف عن DACIA BIGSTER.. أحدث SUV رياضية بقدرات هجينة
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
كشفت داسيا الرومانية المتخصصة في مجال صناعة السيارات، عن أحدث إصداراتها، وهي النسخة الرياضية "BIGSTER" والتي تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام SUV.
تأتي السيارة DACIA BIGSTER بنسبة طول كلي بلغت 4.
تعتمد السيارة DACIA BIGSTER على قدرات فنية هجينة ومحركات الغازالطبيعي والاحتراق الداخلي، بنطاق يتراوح بين 96 و114 كيلووات أي ما يعادل 130 و155 حصانا.
دعمت السيارة DACIA BIGSTER بمقصورة داخلية تتسم بالرحابة وتتسع إلى 5 أفراد، مع وجود شاشة تعمل باللمس قياسها 10.1 بوصة، تدعم تطبيقات ابل كار بلاي واندرويد أوتو، وعجلة قيادة متعددة الوظائف، زجاج ومرايات بتحكم كهربائي.
تحتوي السيارة DACIA BIGSTER على مكيف هواء أوتوماتيك، لوحة عدادات ملونة، منفذ طاقة داخلي، بينما تأتي السيارة من الخارج بمظهر رياضي، حيث تنتمي إلى عائلة الـ suv متعددة الاستخدام، بينما ترتكز على جنوط أنيقة تجمع بين اللون الفضي والاسود، إشارات ضوئية ناحية المرايات، أقطاب ثنائية على جانبي السقف.
تقدم السيارة DACIA BIGSTER عالميًا بسعر يبدأ من 24 ألف يورو.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سنغافورية 79 عاما تفاجئ الجميع في صالة رياضية بسبب ما فعلته
رغم بلوغها الـ79 من عمرها، تواصل السنغافورية شارلوت ليم ممارسة التمارين الرياضية اليومية، مثل تمرينات الضغط والبطن ورفع الأوزان، بسهولة وسلاسة داخل صالة الألعاب الرياضية، متحدّية بذلك نظرة المجتمع النمطية لكبار السن وقدرتهم البدنية.
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة جنوب الصين الصباحية، لم تبدأ العالِمة الأنثروبولوجية المتقاعدة شارلوت ليم بممارسة الرياضة إلا قبل سبع سنوات فقط، عندما شجّعتها ابنتها على الانضمام إليها في التمارين، بدلًا من ممارستها بمفردها، ومنذ ذلك التوقيت لم تتوقف ليم عن التمرين، حتى أصبحت أكثر لياقة وقوة من كثيرين يصغرونها بعقود.
جاء اهتمام ابنتي شارلوت، وهما مدربتا لياقة بدنية ومؤسستا صالة رياضية وشركة تدريب شخصي في سنغافورة، بعد وفاة والدهما بنوبة قلبية عن عمر يناهز 69 عامًا، هذا الحدث شكل دافعًا قويًا لتطوير برنامج رياضي خاص لوالدتهما، مصمم ليناسب جميع الأعمار ومستويات اللياقة، ويشمل تمارين إحماء بأسلوب الكاليسثينكس (باستخدام وزن الجسم) وتمارين الكارديو.
التحديات في البداية والإصرار على الاستمرارأقرت ليم بأن البداية لم تكن سهلة، إذ وصفت التمارين بأنها كانت شاقة للغاية في البداية، لكنها لم تسمح لذلك بأن يكون عائقًا، تقول إنها استغرقت وقتًا أطول من الآخرين لأداء بعض التمارين، لكنها لم تتوقف أبدًا، وأصرّت على الاستمرار مهما كانت الصعوبات.
View this post on InstagramA post shared by Yan Lin (@coachwhy_yan)
من متدرّبة إلى سفيرة رياضيةتقوم ابنتها لين، البالغة من العمر 42 عامًا، بتوثيق رحلة والدتها في عالم اللياقة البدنية عبر حسابها على "إنستجرام"، حيث تحظى منشوراتها بتفاعل واسع. وتصف لين والدتها بأنها "شجاعة، ومصممة، ولا تخشى خوض التحديات البدنية"، وقد أصبحت ليم الآن سفيرة لصالة الألعاب الرياضية التي أسستها ابنتاها، لتكون مصدر إلهام حقيقي لكل من يعتقد أن العمر قد يكون عائقًا أمام الصحة والحيوية.