نقابة الصحفيين ترصد 101 انتهاكا للحريات الإعلامية في 2024 بينها حالة إعدام
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أعلنت نقابة الصحفيين اليمنيين الاثنين، رصد 101 انتهاكا للحريات الإعلامية خلال العام 2024، بينها حالة إعدام طالت الصحفي المخفي قسرا محمد المقري.
وقالت النقابة في تقريرها السنوي الخاص بوضع الحريات الصحافية للعام 2024 ان الانتهاكات تنوعت بين 27 حالة حجز للحرية بنسبة 26.7% من اجمالي الانتهاكات، و 23 حالة تهديد وتحريض بنسبة 22.
إضافة إلى 11 حالة اعتداء على صحفيين وممتلكاتهم ومقار إعلامية بنسبة 10.9% و 7 حالات منع ومصادرة للمقتنيات الخاصة بالمصورين والصحفيين بنسبة 6.9% و 6 حالات ظروف اعتقال سيئة بنسبة 5.9% و 4 حالات حجب وإغلاق لوسائل إعلام إلكترونية بنسبة 4% و 3 حالات إيقاف رواتب ونشاطات نقابة مهنية بنسبة 3%، واخيراً حالة إعدام طالت الصحفي المخفي قسرا منذ العام 2015 محمد المقري بنسبة 1 بالمائة.
واوضحت النقابة ان مليشيات الحوثي تصدرت قائمة المنتهكين بارتكاب 45 حالة انتهاك بنسبة 44.6% تليها الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا التي ارتكبت 31 حالة بنسبة 30.7 % ثم المجلس الانتقالي الجنوبي بنسبة 10.8 %.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
انتحار 135 امرأة تعرّضن للاغتصاب من عناصر “الدعم السريع”
متابعات ـ تاق برس- كشفت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان، الثلاثاء، عن انتحار 135 امرأة تعرّضن للاغتصاب عقب اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان منتصف أبريل من العام 2023.
وقالت اخصائية الباطنية والأوبئة في فرعية أم درمان باللجنة التمهيدية، أديبة إبراهيم السيد، إن اللجنة وثقت انتحار 135 امرأة تعرضن للاغتصاب.
وأشارت إلى أن أسباب الانتحار متعددة، منها الخوف من وصمة العار في المجتمع، وعدم التعاطف مع الضحية، وتخلي الأسرة.
وكشفت اديبة عن ارتفاع حالات الاغتصاب الموثقة لدى اللجنة إلى 679 حالة، جميعها ارتُكبت على يد عناصر من الدعم السريع، بحسب إفادات الضحايا.
ونبهت إلى أن حالات اغتصاب الأطفال بلغت “256” حالة، تراوحت أعمارهم بين 5 و16 عامًا، منذ اندلاع الحرب وحتى يوليو الجاري.
وكشفت أديبة السيد عن إجراء عمليات إجهاض لـ”ـ48 ” امرأة، منها “12” حالة في مستشفى النو بأم درمان في ولاية الخرطوم، و”36″ حالة في مستشفى شندي بولاية نهر النيل.
وأفادت بأن الأطباء في مستشفى النو أجروا أربع حالات ولادة لنساء حملن نتيجة للاغتصاب، حيث “تخلّت الأمهات عن أطفالهن الذين باتوا مجهولي الهوية ” بحسب سودان تربيون.
وطالبت المنظمات العاملة في مجال الطفولة، بما فيها منظمة يونيسف التابعة للأمم المتحدة، والجهات القانونية، بضرورة البتّ في وضع هؤلاء الأطفال.
اغتصابالدعم السريعانتحار