انخفض عدد المواليد في فرنسا العام الماضي إلى أدنى مستوى له منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، على ما أفاد المكتب الفرنسي للإحصاء الثلاثاء.
وقال المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية إن 663 ألف طفل ولدوا في فرنسا في عام 2024، بانخفاض نسبته 2,2 في المئة عن العام السابق.
أخبار متعلقة حرائق لوس أنجلوس.

. تحذير من رياح جديدة تهدد بتأجيج النيرانبمبادرة فرنسية.. تحركات لنشر قوات غربية في أوكرانياوبلغ معدل الخصوبة الإجمالي 1,59 طفل لكل امرأة في البر الرئيسي الفرنسي، وهو أدنى مستوى له منذ أكثر من قرن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فرنسا - مشاع إبداعيالحرب العالمية الثانيةوقال المعهد إن 646 ألف شخص توفوا في فرنسا في عام 2024، بزيادة 1,1 في المئة عن العام السابق، بسبب بلوغ جيل طفرة المواليد بعد الحرب العالمية الثانية سن الشيخوخة.
بلغ عدد سكان فرنسا 68,6 مليون نسمة في الأول من يناير 2025، بزيادة 0,25 في المئة خلال عام، وقال المعهد إن تدفقات الهجرة أضافت صافي 152 ألف شخص إلى إجمالي عدد السكان العام الماضي.
واستقر متوسط العمر المتوقع للأشخاص في فرنسا عند "مستوى مرتفع تاريخيا" هو 85,6 عاما للنساء و80 عاما للرجال.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: باريس الحرب العالمية الثانية فرنسا سن الشيخوخة الشيخوخة فی فرنسا

إقرأ أيضاً:

عرافة بلغارية تحذر من الحرب العالمية الثالثة.. عام 2025 خطير

حذرت العرافة البلغارية "بابا فانجا" من اندلاع الحرب العالمية الثالثة، مؤكدة أن "عام 2025 خطير على الجميع"، بحسب ما أوردته صحيفة "معاريف" العبرية.

وأشارت الصحيفة إلى أن "العرافة البلغارية والمنجم الفرنسي من القرن السادس عشر "نوستراداموس"، والوسيط البرازيلي "إيتوس سالوما"، والمعالج بالتنويم المغناطيسي من لندن "نيكولاس أوجولا" - جميعهم تنبؤوا بنفس النبوءة المقلقة: حرب مدمرة ستندلع هذا العام وتغير وجه العالم".

ولفتت إلى أن "بابا فانجا، التي تُلقب بـ"نوستراداموس البلقان"، تُعرف بدقتها المذهلة في تنبؤاتها. قبل وفاتها عام 1996، تنبأت بنجاح بهجمات 11 سبتمبر، ووفاة الأميرة ديانا، وصعود الصين كقوة عالمية"، مضيفة أن "العرّافة، التي وُلدت عام 1911 باسم فانغيليا بنديفا غوشتيروفا، تركت وراءها إرثًا من التنبؤات التي تحققت على مر السنين".

وذكرت أنه "لعام 2025، تنبأت بابا فانجا بحدثين مدمرين رئيسيين"، موضحة أن "الأول - زلازل مدمرة نتيجة لأزمة المناخ، وهي نبوءة بدأت تتحقق بالفعل بعد أن شهدت ميانمار وتايلاند زلازل قاتلة في الشهر الماضي. والثاني، والأكثر إثارة للقلق، هو نبوءة بدخول أوروبا فترة مظلمة بسبب حرب مدمرة ستمثل بداية "سقوط البشرية" و"ستدمر" السكان".

ونوهت إلى أن "المنجم الفرنسي نوستراداموس، الذي عاش في القرن السادس عشر، ترك خلفه كتاب "النبوءات" - مجموعة من 942 رباعية شعرية تتنبأ ظاهريًا بأحداث مستقبلية".



وتابعت: "ظهر هذا الكتاب لأول مرة عام 1555، ويحتوي على تحذير محدد بشأن بريطانيا ومشاركتها في حرب مستقبلية"، مشيرة إلى أنه "في كلمات نوستراداموس: "عندما يرى أولئك من بلاد أوروبا أن إنجلترا تضع عرشها خلف ضلوعها، ستكون هناك حروب وحشية. المملكة ستُوصم بحروب عنيفة، أعداء من الداخل والخارج سيقومون. وباء كبير من الماضي يعود، لا يوجد عدو أكثر فتكًا تحت السماء".

وأوضحت أن "الوسيط البرازيلي إيتوس سالوما، البالغ من العمر 38 عامًا، ويُلقب بـ"نوستراداموس الحي"، بنى سمعة بسبب دقته في النبوءات. تنبأ بشكل صحيح بأحداث مهمة مثل جائحة كورونا، ووفاة الملكة إليزابيث، والتوقف العالمي لشركة مايكروسوفت".

ولفتت إلى أنه "في ديسمبر 2024، خرج سالوما بنبوءة مخيفة حول اقتراب الحرب العالمية الثالثة. مع تصاعد التوترات حول العالم، حذر سالوما من أن البشرية تقف على حافة حرب عالمية ثالثة، قائلا إنّ الأسوأ لم يأتِ بعد".

وتابعت: "أبرز بشكل خاص التغير في طبيعة القتال الحديث، محذرًا من استخدام التكنولوجيا والحرب السيبرانية كأداة رئيسية للقتال في القرن الحادي والعشرين".

وتطرقت الصحيفة إلى نبؤة نيكولاس أوجولا، المعالج بالتنويم المغناطيسي والبالغ من العمر 38 عامًا، ويعيش في لندن، ويوافق زملاءه ويقدم وجهة نظر إضافية بشأن التوترات المتزايدة. بحسب قوله، سيكون عام 2025 "عامًا يسوده انعدام الرحمة في العالم".



ويتنبأ أوجولا بأننا "سنشهد أفعالًا مروعة من الشر والنهب البشري ضد بعضنا البعض، باسم الدين والقومية".
استنادًا إلى رؤاه النفسية، يعتقد أوجولا أن الحرب العالمية الثالثة قد تندلع بحلول منتصف العام، مشددًا على العوامل الأيديولوجية والدينية التي ستحرك هذا الصراع.

واحتمالية اندلاع حرب عالمية تبدو اليوم أكثر واقعية من أي وقت مضى، خاصة في ظل التصعيد من جانب روسيا.

وبعد مقتل العقيد ياروسلاف موسكاليك في موسكو، نائب رئيس قسم العمليات العامة في هيئة الأركان العامة للجيش الروسي، إثر تفجير سيارة فولكسفاغن غولف محملة بالمتفجرات، أعلنت روسيا أن "الدم يجب أن يُسفك". بينما اتهم الكرملين أوكرانيا بالهجوم، وجهت الدعاية الروسية غضبها نحو بريطانيا.

وادعى الخبير العسكري أندريه كلينتسفيتش في روسيا أن جهاز الأمن البريطاني زود المجرمين بالمتفجرات "بالأطنان".

الإعلامي الروسي فلاديمير سولوفيوف صعّد من لهجته وأعلن بغضب: "نحن نفهم أن هناك من ينشئ شبكة من المتفجرات المزروعة وينقل هذه المتفجرات. عندما نقول إن أجهزة الأمن البريطانية تقف وراء كل هجوم إرهابي، فهذا يعني أن دم البريطانيين الذين أجازوا القتل على الأراضي الروسية يجب أن يُسفك. عليهم أن يفهموا أنهم سيدفعون الثمن شخصيًا. العين بالعين، والسن بالسن".

واصل سولوفيوف تهديده قائلًا: "إذا انفجرت تلك المصانع وكذلك مقرات أجهزة الاستخبارات التي أعطت الإذن لعمليات الإرهاب، فلا ينبغي أن يُفاجأوا."

مقالات مشابهة

  • السلامة المرورية: انخفاض معدل الوفيات إلى 8,7% لكل 100 ألف نسمة بالشرقية
  • عدد السجناء في فرنسا يصل إلى مستوى غير مسبوق
  • بحضور الرئيس التركي.. تكريم خاص لقناة اقرأ في افتتاح القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي باسطنبول
  • فرنسا تحظر التدخين في الشواطئ والحدائق والمدارس.. غرامات تصل لـ135 يورو
  • لإخفاء التبغ من أمام الأطفال.. فرنسا تحظر التدخين جزئيا في الأماكن العامة
  • وزارة الإعلام تستعد لإقامة النسخة الثانية من "ملتقى إعلام الحج"
  • عرافة بلغارية تحذر من الحرب العالمية الثالثة.. عام 2025 خطير
  • واشنطن ترفع مستوى الضغط
  • انخفاض أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوع
  • الذهب يسجل أدنى مستوى في أكثر من أسبوع بعد قرار محكمة ضد الرسوم الجمركية