«الرقابة النووية» تفوز بالجائزة العالمية للتميز في التدقيق الداخلي
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
كرم معهد المدققين الداخليين الدولي الهيئة الاتحادية للرقابة النووية بالجائزة العالمية للتميّز في التدقيق الداخلي والتي يقدمها المعهد عن فئة الريادة في القطاع العام، إذ يعد التكريم إنجازاً رفيع المستوى ويأتي تقديراً لجهود الهيئة في هذا المجال.
ومُنحت الجائزة لمجموعة العمل المشتركة للتعاون في التدقيق الداخلي، وهي مبادرة أُطلقت في عام 2020 من قبل الهيئة والمفوضية الكندية للأمان النووي بهدف تعزيز تبادل المعرفة وأفضل الممارسات في التدقيق الداخلي على الجهات الرقابية النووية، وكان من أبرز نتائج هذا التعاون إصدار دليل إرشادي «التدقيق على عمليات التفتيش في الجهات الرقابية في القطاع النووي»، الذي أُطلق رسمياً خلال المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في سبتمبر 2024.
وتضمن الدليل الإرشادي منهجية قائمة على إدارة المخاطر وإطاراً رقابياً من ثمانية عناصر أساسية للتدقيق على عمليات التفتيش في المنشآت النووية، ما شكّل مرجعاً عالمياً جديداً في هذا المجال، وقد أسهمت الهيئة بدور محوري في تطوير الدليل، من خلال دمج إطار مكافحة الاحتيال الخاص بها ومنهجية التدقيق والمخاطر، مما أضاف بُعداً نوعياً للدليل وأسهم في تعزيز التبادل الدولي للممارسات الرقابية.
وقالت آمنة فريدون، مدير إدارة التدقيق في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، إن الحصول على الجائزة يعكس التزام الهيئة بالتميز والشفافية والتطوير المستمر فضلاً عن تعزيز تعاونها المثمر مع المفوضية الكندية للأمان النووي، لتطبيق أفضل المعايير الدولية في مجال التدقيق الداخلي على مستوى القطاع الرقابي محلياً ودولياً.
تم اختيار الفائزين بجوائز التميز لهذا العام من بين مئات الترشيحات المقدمة من 45 دولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فی التدقیق الداخلی
إقرأ أيضاً:
5 أطعمة تعالج الالتهاب الداخلي وتبطئ الشيخوخة
في عالم الجمال والصحة، يبحث الكثيرون عن الكريمات والمستحضرات التي تخفي التجاعيد وتؤخّر علامات التقدّم في السن، ولكن ما لا يدركه البعض هو أن مفتاح الشباب الحقيقي يبدأ من الداخل، وبالأخص من جهاز المناعة ومستوى الالتهاب في الجسم.
5 أطعمة تعالج الالتهاب الداخلي وتبطئ الشيخوخةفي هذا المقال، نُسلّط الضوء على 5 أطعمة قوية وفعالة يمكن أن تُحدث فرقًا حقيقيًا في نضارتك وصحتك العامة، بحسب ما نشره موقع إكسبريس.
1. التوت الأزرق
لماذا؟ يُعتبر التوت الأزرق من أغنى الفواكه بمضادات الأكسدة، خصوصًا الأنثوسيانين، وهي مركبات قوية تزيل الجذور الحرة من الجسم وتقلل من الالتهاب.
الفوائد الجمالية:
يحمي البشرة من التلف الناتج عن الشمس والتلوث.يُبطئ تحلّل الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة البشرة.يُحسن من تدفق الدم إلى الجلد، ما يعطي إشراقة طبيعية.طريقة التناول: ضعي حفنة منه على الشوفان أو الزبادي، أو اخلطيه في سموثي صباحي.
2. البروكلي
لماذا؟ البروكلي غني بمركب السلفورافان، وهو من أقوى مضادات الالتهاب ومُحفّز طبيعي لإنزيمات إزالة السموم من الكبد.
الفوائد الصحية
يُقلل من الالتهاب المزمن الذي يُسرّع الشيخوخة.يُساعد على إصلاح الخلايا التالفة.يدعم صحة الأمعاء والمناعة.طريقة التناول
تناوليه مطهوًا على البخار مع عصرة ليمون وزيت زيتون، أو أضيفيه إلى السلطات والشوربات.
3. السلمون أو أي مصدر أوميغا-3
لماذا؟ السلمون غني بأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تعمل كمضاد طبيعي للالتهاب، وتحمي الخلايا من التلف التأكسدي.
الفوائد للبشرة:
يُرطب الجلد من الداخل ويمنع الجفاف.يقلل من احمرار وتهيّج البشرة.يخفف من أعراض التهابات الجلد مثل الإكزيما.نصيحة
تناولي السلمون مرتين أسبوعيًا على الأقل. وإن لم يتوفر، يمكن تعويضه ببذور الكتان، الجوز، أو مكملات أوميغا-3.
4. الطماطم
لماذا؟ الطماطم مصدر غني بمضاد الأكسدة الليكوبين، والذي يُعرف بقدرته على مقاومة الالتهاب وحماية الجلد من أضرار الشمس.
الفوائد الجمالية:
يعزز نضارة البشرة.يساهم في توحيد اللون ومحاربة البقع الداكنة.يحسّن صحة القلب والأوعية، ما يعني تغذية أفضل للجلد.طريقة التناول
يُفضّل تناول الطماطم مطبوخة كالصلصة أو الحساء لتعزيز امتصاص الليكوبين، خاصة مع القليل من زيت الزيتون.
5. الكركم
لماذا؟ الكركم يحتوي على مركب الكركمين، وهو من أقوى مضادات الالتهاب الطبيعية.
الفوائد الصحية
يُعزز مناعة الجسم.يُقلل من آلام المفاصل ويقي من الأمراض المزمنة.يُبطئ من عملية الشيخوخة الخلوية.نصيحة جمالية
لتحسين امتصاص الكركمين، يُنصح بتناوله مع رشة فلفل أسود ودهون صحية مثل زيت الزيتون أو حليب جوز الهند.
طرق الاستخدام:
أضفه للمشروبات مثل اللاتيه الذهبي.استخدمه كبهار في الشوربة أو الخضار المشوية.