بعد إشعالها التريند بصور خطبتها.. من هي ستيفاني عطالله؟
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
منذ إعلان ستيفاني عطالله عن طرح أغنيتها الجديدة بالتعاون خطيبها جوزيف المشهور بـ زاف، بعنوان «مصرف أحلام» عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، والتي تضمنت مشاهد من الإعلان عن خطبتهما، وبدأت عمليات البحث عن من هي ستيفاني عطالله.
وحرص الثنائي على التزام السرية التامة حول خطبتهما ليتستمعا بلحظاتهما الرومانسية قبل أن يعلنا الخبر للجمهور ووسائل الإعلام، ويبحث الجمهور عن هوية ستيفاني عطالله وأبرز أعمالها الفنية والتي نرصدها في السطور التالية.
- نشأت ستيفاني عطالله في بيروت من أب لبناني وأم فرنسية وبدأت موهبتها الفنية تبزر في سن 4 سنوات.
- بدأت ستيفاني عطالله حياتها في مجال الإعلانات منذ طفولتها ما مهد الطريق أمامها للمشاركة بعدة أعمال في مسرح الأطفال بعمر السابعة، حتى التحقت بكلية الفنون ودرست الإخراج.
- كانت الانطلاقة الفنية الحقيقية لـ ستيفاني عطالله عام 2014 مع مشاركتها في فيلم أسيرفا والذي تمكنت من خلاله من خطف الأنظار بقوة، وبعدها شاركت بفيلم جديد بعنوان دراج دراج، وتلاها العديد من الأعمال الفنية حيث أصبحت تحظى بشهرة كبيرة في لبنان.
- كانت المحطة الأولى لبداية تعارف ستيفاني عطالله على خطيبها جوزيف الشهير بـ زاف من خلال مسلسل اعترافات فاشونيستا، والذي عرض عام 2021، وقدما خلاله شخصية زوجان تجبرهما الظروف للتعايش مع سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي، لتبدأ شرارة الحب بينهما.
- في عام 2022 قدم الثنائي لأول مرة أغنية البلكة والتي انتشرت ولاقت رواجًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات المختلفة فور طرحها، وتلاها أغنية أخرى بعنوان أول كلمة، حتى طرحا مؤخرًا أغنية مصرف أحلام عبر موقع يوتيوب، والتي تضمنت مشاهد من قصة حبهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ستيفاني عطالله زاف ستیفانی عطالله
إقرأ أيضاً:
غناء شعبي وحكي وأراجوز في انطلاق فعاليات مبادرة مصر تتحدث عن نفسها بالشرقية
ضمن مبادرة "مصر تتحدث عن نفسها" التي أطلقتها وزارة الثقافة، شهد قصر ثقافة الزقازيق انطلاق أولى فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بمحور شهر يوليو من المبادرة والذي يحمل عنوان "تراثك ميراثك".
بدأت الفعاليات بورشة فنية في فن الخزف التقليدي قدمتها الفنانة مي محمد، تناولت فيها شرحا مبسطا لخامات الطين الأسواني وتاريخه الفني واستخداماته التراثية، مع تقديم رسومات مبسطة للأطفال لإنتاج أوان وأشكال فخارية، تلتها ورشة أخرى نفذتها الفنانة زينب عطية تناولت ملامح القرية المصرية، بالإضافة إلى رسومات تعبر عن ذكرى ثورة 30 يونيو.
وفي الساحة الخارجية للقصر، قدم عرض فني لفرقة الشرقية للأراجوز، ودارت فقرات العرض حول التراث الشعبي والفني لمحافظة الشرقية، وأهمية تعريف الأطفال بقيمة التراث وكيفية الحفاظ عليه عبر الأنشطة الثقافية.
وأكد المشاركون أن الشرقية تتميز بتراث متنوع ما بين مصري قديم، وإسلامي، وقبطي، إلى جانب الحرف اليدوية مثل الخزف، الخيامية، الجريد، البردي، والخوص.
وشهدت الفعاليات المقدمة بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة عرضا فنيا لفرقة الشرقية للموسيقى والغناء الشعبي بقيادة الفنان صبري رفاعي، حيث قدمت الفرقة مجموعة من الأغاني الشعبية منها: "إحنا أولاد الشرقية"، "خلي بالك"، "رايحة فين يا حاجة"، "مناش خيالي"، "بياع الشربات"، "اللي اشتراني"، و"مصر يا غالية".
وفي سياق متصل، نظم قصر ثقافة الحسينية ورشة حكي بعنوان "آثار تل فرعون وصان الحجر" أدارها عبد الحكيم عبدون، مدرس التاريخ، وتناول خلالها تاريخ وآثار المنطقتين بشكل مبسط، بالإضافة إلى مراحل الترميم وإنشاء كلية الآثار بصان الحجر.
هذا وتتواصل فعاليات محور يوليو من المبادرة بعدد من الأنشطة النوعية، التي تقدم ضمن برنامج إقليم شرق الدلتا الثقافي بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر؛ حيث يقيم قصر ثقافة أبو كبير يوم 7 يوليو معرضا بعنوان "صورة وأسطورة".
وفي 13 يوليو، يعقد قصر ثقافة ديرب نجم لقاء أدبيا بعنوان "شباك الذاكرة" حول الشاعر الكبير صلاح جاهين.
أما في 20 يوليو، فيستضيف بيت ثقافة القنايات ملتقى "فنون القرية"، والذي يضم فقرات للحكي الشعبي وواحة للشعراء.
من ناحية أخرى وضمن أنشطة فرع ثقافة الشرقية عقد بيت ثقافة مباشر محاضرة بعنوان "الوعي الفكري والثقافي للشباب" ألقاها الباحث أحمد عبد الباسط، تناول فيها أهمية تنمية الوعي المجتمعي لدى الشباب، وأثره على التقدم وتحقيق الوسطية ومواجهة الفكر المتطرف، إلى جانب دور الأسرة والدولة في هذا السياق.
وقدمت مكتبة ههيا الثقافية محاضرة بعنوان "الوحدة العربية ولم الشمل"، ألقاها مجدي محمود، الأخصائي الاجتماعي، تطرق فيها إلى فكرة الوحدة العربية كحلم يراود قطاعات واسعة من المفكرين والمواطنين العرب، وأهميتها في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية.