زواج "مهدد".. شائعة عن علاقة أوباما بممثلة أميركية شهيرة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
يبدو أن العلاقة بين باراك أوباما وزوجته ميشيل وصلت لمنعطف خطير مع تنامي الأنباء حول ارتباط الرئيس الأسبق بالممثلة الشهيرة جينيفر أنيستون، نجمة مسلسل فريندز، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وانتشرت أخبار مفادها أن ميشيل أوباما لن تحضر حفل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب رفقة زوجها باراك.
وأكد مكتب باراك وميشيل أوباما لوكالة "أسوشيتد برس" هذا الأسبوع أن الرئيس السابق باراك أوباما سيحضر مراسم تنصيب دونالد ترامب الستين، ولن تحضر السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما الحفل معه.
كما غابت ميشيل بشكل ملحوظ عن جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر في التاسع من يناير بسبب "تضارب في المواعيد".
وتزوج الثنائي، اللذان التقيا لأول مرة في عام 1989 عندما كانا يعملان في شركة محاماة في شيكاغو، في عام 1992.
وفي أكتوبر الماضي، نفت نجمة مسلسل فريندز جينيفر أنيستون علنًا مزاعم مجلة أميركية بأنها وباراك كانا في علاقة، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا".
وقالت أنيستون لمقدم برنامج حواري تلفزيوني أميركي: "لقد قابلته مرة واحدة. "أعرف ميشيل أكثر منه".
وتفاقمت الشائعات بعد ما ذكر مقدمو بودكاست شهير يدعى (هو وييكلي) أن عائلة أوباما "تعيش حياة منفصلة" بينما كان هو وأنيستون على علاقة غرامية كاملة.
وفي أواخر عام 2013، زعمت مجلة ناشيونال إنكوايرر أن زواج أوباما قد انتهى بعد أن اكتشفت ميشيل أن حراسه الشخصيين من الخدمة السرية كانوا يغطون على خيانته.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ميشيل أوباما دونالد ترامب باراك أوباما جيمي كارتر جينيفر أنيستون الولايات المتحدة أوباما ميشيل أوباما جينيفر أنيستون ميشيل أوباما دونالد ترامب باراك أوباما جيمي كارتر جينيفر أنيستون أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد النقابات العمالية في اسرائيل مهدد بالفصل بسبب ملفات فساد
تسعى الشرطة الإسرائيلية إلى تمديد القيود المفروضة على رئيس الهستدروت، أرنون بار ديفيد، لمدة 90 يوما إضافية، وسط تزايد الشكوك حول تورطه في قضايا فساد، واعتقادها أن عودته إلى العمل قد تعرقل سير التحقيقات من جهته، يطالب محاميه بالسماح له بالعودة إلى منصبه.
وقالت الشرطة إن التحقيقات كشفت أن بار ديفيد استخدم سلطته ومنصبه لتحقيق مكاسب غير مشروعة من خلال آليات رشوة وتوظيف نفوذه على موارد الهستدروت.
وأضافت أن عودته إلى العمل قد تسهل ارتكاب أفعال مماثلة أو تعطيل الأدلة التي جُمعت حتى الآن، خاصة وأن معظم الأشخاص الذين خضعوا للتحقيق مرتبطون به بشكل مباشر.
ومن المقرر أن تُعقد جلسة استماع في محكمة ريشون لتسيون الجزئية يوم الأحد المقبل للبت في طلب الشرطة بتمديد الشروط التقييدية المفروضة عليه.
وفي المقابل يؤكد محامي بار ديفيد، ميخا باتمان، أن موكله بحاجة للعودة إلى منصبه، مع قبول تمديد بعض الشروط لمدة 180 يوما، لكنه يعارض الحظر الكامل على العمل والتواصل مع الأطراف المعنية.