صابرين النجيلي: بدأت رحلتها مع "تيك توك" بأغنية "ع الكورنيش" ومقالب الطفولة كادت تفرق بين زوجين!
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
حلت المطربة صابرين النجيلي وشقيقاتها صفاء وصافيناز ضيفات على الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم" عبر قناة ON، في حلقة مليئة بالذكريات الطريفة والمواقف غير المتوقعة.
تصريحات صابرين النجيلي:
كشفت صابرين النجيلي عن أولى خطواتها في عالم "تيك توك"، حيث كانت أغنية "ع الكورنيش" للمطربة جواهر أول ما قدمته على المنصة، مشيرة إلى أن شقيقتها صفاء تختلف في الواقع عن شخصيتها المرحة والمليئة بالطاقة في الفيديوهات، لدرجة أن الجمهور أطلق عليها لقب "فيتامين ص" بسبب اسمها الذي يبدأ بحرف الصاد.
لكن الحلقة لم تخلُ من الضحك والدهشة، حيث استرجعت الأخوات ذكريات طفولتهن حين كنّ يصنعن المقالب، حتى أن إحداها كادت تتسبب في طلاق زوجين بعد أن قمن بمكالمة بصوت رجل لمعاكسة امرأة، ما أدى إلى خلاف حاد بين الزوجين، ولم تنتهِ القصة إلا بعد تدخل والدتهن للاعتذار وتهدئة الأجواء.
رحلة صابرين النجيلي الفنية:
كما تحدثت صابرين عن رحلتها الفنية، موضحة أنها كتبت أغنية "قلبي دق دق" قبل خمس سنوات، لكنها لم تنفذها إلا مؤخرًا، لتصبح تريند فور صدورها، مؤكدة أن حبها للإخراج والإنتاج بدأ منذ الطفولة، حيث كانت تصوّر أفلامًا منزلية قبل ظهور الهواتف الذكية.
واختتمت الحلقة بأداء غنائي مميز، حيث قدمت صابرين أغنية "إسمعوني" للراحلة وردة، وسط تفاعل كبير من الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني صابرین النجیلی
إقرأ أيضاً:
الطفولة الآمنة.. ندوة بمجمع إعلام مطروح
عقد مجمع إعلام مطروح اليوم الخميس ندوة تحت عنوان (تعزيز ثقافة الحماية لدي الأسرة) بمشاركة عدد من الأخصائين النفسيين والاجتماعيين وعدد من العاملين بالأجهزة التنفيذية بالمحافظة.
وأكدت خلود رفعت مدير مجمع إعلام مطروح أن هذه الندوة تأتي فى إطار الحملة التوعوية التى أطلقها قطاع الإعلام الداخلى برئاسة دكتور أحمد يحيي تحت شعار "تعزيز الوعي بالطفولة الآمنة".
وصرح دكتور فارس عبدالشافي الأستاذ بكلية الآداب جامعة الأسكندرية أنه في إطار جهود الدولة لنشر الوعي حول حماية الأطفال من الاستغلال والتحرش، تأتي حمله الهيئة العامة للاستعلامات لتعزيز المعرفة داخل الأسرة والمجتمع، وتمكين الأطفال من حماية أنفسهم داخل بيئة آمنة داعمة.
وأوضح عبدالشافي أن تحقيق مفهوم الطفولة الآمنة يكمن في توفير بيئة شاملة للطفل تضمن نموه الصحي نفسياً وجسدياً واجتماعياً وذلك عبر الحماية من جميع أشكال الإيذاء والاستغلال وتوفير الدعم العاطفي والتربوي وتنمية مهاراته وتعزيز ثقته بنفسه.
وأكد كذلك علي أهمية قيام الأسرة بتوفير البيئة آلامنة لأطفالها من خلال شرح الفرق بين السلوك الطبيعي وغير الطبيعي للطفل، وتشجيع التربية القائمة على الحوار والثقة مع إزالة ثقافة الخوف واللوم داخل المنزل والاستماع للطفل دون توبيخ أو استهزاء.
كما أشار عبد الشافي الي أهمية دور المدرسة والمجتمع في حماية الطفل من خلال تدريب العاملين مع الأطفال في المدارس والمراكز والنوادي، تثقيف الطفل حول مخاطر مشاركة الصور والمعلومات، والإبلاغ الرسمي لحماية الطفل وفق القوانين المعمول بها و نشر ثقافة الوعي بديلا عن ثقافة الخوف في المجتمع لخلق بيئة آمنة لتنشئة الأطفال.
وفي ختام الندوة شدد عبدالشافي علي أهمية دور المؤسسات الصحية والنفسية وأنه دور لا يقل أهمية عن دور كل من الأسرة والمجتمع والمدرسة في تقديم المشورة والتوعية والدعم للفرد والمجتمع و في الحد من الآثر النفسي علي الأسرة والطفل.وقد أوصت الندوة بضرور تضافر جهود الأجهزة المعنية في بناء منظومة فعالة لحماية الأطفال من كافه اشكال الاستغلال مع توفير بيئة أمنة لهم.