انتخاب الأمير عمر بن الفيصل عضواً في مجلس إدارة الاتحاد العربي للرياضات الإلكترونية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
هذه الانتخابات جاءت بالتزامن مع استضافة المملكة العربية السعودية لمنافسات بطولة الدوري العربي الأفريقي للرياضات الإلكترونية
انتخب الأمير عمر بن الفيصل، رئيس الاتحاد الأردني المؤقت للرياضات الإلكترونية، مساء الخميس الماضي، عضواً في مجلس إدارة الاتحاد العربي للرياضات الإلكترونية والتي جرت في العاصمة السعودية الرياض.
اقرأ أيضاً : رئيس نادي الوحدات: 80 بالمئة من الجماهير تؤيد قرار المشاركة في الملحق الآسيوي
وتكون مجلس إدارة الاتحاد العربي للرياضات الإلكترونية، من الأمير فيصل بن بندر آل سعود / رئيساً والشيخ سلطان بن خليفة آل نهيان / نائباً أول للرئيس والأستاذ حسين الكوهجي / نائباً والأستاذ شريف عبدالباقي / نائباً والأستاذ ماهر السرولي / نائباً، وعضوية كل من الأمير عمر بن الفيصل والأستاذ علاء التومي والأستاذ عبدالله العلي والأستاذ محمد عمرو والأستاذ عبدالله محمد.
يذكر أن هذه الانتخابات جاءت بالتزامن مع استضافة المملكة العربية السعودية لمنافسات بطولة الدوري العربي الأفريقي للرياضات الإلكترونية ضمن موسم جيمرز 8 - الرياض والذي يُشارك فيها منتخبنا الوطني عبر اللاعبين سيف الدين دبابنة وسارة حدادين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اللجنة الاولمبية الأردن السعودية للریاضات الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
بتأييد 12 عضوا… مجلس الأمن يمدد مهمة حفظ السلام في جنوب السودان
اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارا يقضي بتمديد تفويض بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان حتى الثلاثين من أبريل/نيسان 2026، داعيا إلى وقف شامل وفوري للقتال الذي تجدد خلال الأسابيع الأخيرة.
وأفاد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة بأن القرار الأممي قد حظي بموافقة 12 دولة، فيما امتنع عن التصويت عليه كل من روسيا، والصين، وباكستان، وسط انتقادات للمجتمع الدولي بعد تقارير عن استخدام “عشوائي” للأسلحة الفتاكة ضد المدنيين.
وأوضح بيان الأمم المتحدة أن القرار دعا كافة الأطراف المسلحة في جنوب السودان إلى الانخراط في حوار سياسي شامل من أجل إنهاء الصراع في البلاد، مع التشديد على ضرورة وضع حد لأعمال العنف ضد المدنيين.
وتزامن القرار مع نشر تقارير مقلقة نشرتها منظمة “هيومن رايتس ووتش”، اتهمت فيها الجيش باستخدام طائرات لإسقاط قنابل حارقة على مناطق في شمال شرق البلاد، ما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين الأبرياء، وهو التصعيد الذي أعاد إلى الواجهة ذكريات الحرب الأهلية السابقة التي مزقت البلاد عقب الاستقلال.
ويفترض أن يظل قوام بعثة الأمم المتحدة عند 17 ألف جندي و2101 شرطي، مع فتح المجال أمام إجراء “تعديلات” على العدد والمهام بحسب تطورات الوضع الأمني الميداني في جنوب السودان.
وشدد القرار على أهمية إزالة العقبات التي تعترض عمل البعثة الأممية وتهيئة مناخ سياسي وأمني مناسب يمهد الطريق نحو انتخابات حرة ونزيهة، كان من المفترض إجراؤها هذا العام، لكن تأجلت إلى 2026.
وجاء هذا في وقت وجهت القائمة بأعمال السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، انتقادا شديدا للحكومة الانتقالية في العاصمة الجنوب سودانية، جوبا، معتبرة أنه “من غير المسؤول” ضخ أموال جديدة في العملية الانتخابية دون ضمانات حقيقية بالتزام الحكومة.
وأعربت دوروثي شيا، عن قلق بلادها إزاء تقاعس السلطات في تنفيذ اتفاق السلام الموقع عام 2018، مطالبة المجتمع الدولي بمساعدة جنوب السودان على “الابتعاد عن حافة الهاوية”، من خلال تقديم دعم قوي ومباشر لبعثة الأمم المتحدة.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب