محمد الشورى: الانطلاقة الكبرى لحزب الاتحاد بدأت في 2022
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
قال محمد الشورى، النائب الأول لرئيس حزب الاتحاد، إن الحزب بدأ الانطلاقة الكبرى في 2022، تحت قيادة المستشار رضا صقر رئيس الحزب؛ بعد أن كان متجمدا منذ 2011 حتى 2022.
جاء ذلك خلال افتتاح مقر الحزب الجديد بالتجمع الأول بالقاهرة الجديدة، بحضور نائب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أحمد فتحي، وكيل لجنة التضامن بمجلس النواب والنائب محمد إسماعيل عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، والمستشار جمال التهامي رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة و قيادات حزب الاتحاد وأماناته في المحافظات.
وأضاف "الشورى" أن الحزب أصبح له وجهة ورؤية وضحة المعالم والأهداف واستقطب كوادر عديدة لها ثقلها السياسي.
وأشار نائب رئيس الحزب إلى أن الحزب يتوسع تنظيما فأصبح لديه أمانتان في القاهرة وانتشر في المحافظات المختلفة، من خلال أمانات حقيقية وليست وهمية وانضمام حر من الأعضاء وليس انضماما سياسيا.
ولفت إلى أنه جزء من العمل السياسي أن تكون هناك نوايا قلبية لدعم الدولة ونهضتها، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلد، وأن يكون التقييم قائما على الماضي والحاضر والرؤية المستقبلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الاتحاد المستشار رضا صقر محمد الشورى المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس السيادة يلتقي “محمد بلعيش” ممثل الاتحاد الأفريقي بالسودان
التقى السيد رئيس مجلس السيادة الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان اليوم، ممثل الاتحاد الأفريقي بالسودان محمد بلعيش بحضور وزير الدولة بوزارة الخارجية السفير عمر صديق والسفير أحمد يوسف مدير الإدارة الإفريقية بالانابة .وقال محمد بلعيش في تصريح صحفي إنه نقل إلى رئيس مجلس السيادة تحيات رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، السفير علي محمود يوسف، مؤكداً دعمه واهتمامه بوحدة السودان واستقراره، مضيفا أن زيارته للسودان تأتي في إطار استكشاف سبل تحقيق السلام والأمن والاستقرار في السودان .لافتاً إلى أن اللقاء كان مثمراً أتسم بالشفافية والصراحة وتناول مجمل تطورات الأوضاع في السودان.وأعرب بلعيش عن أمله في أن يكون السودان نموذجاً في مجال تسوية الأزمات في إفريقيا، منوهاً إلى أن تشكيل حكومة مدنية مستقلة ذات كفاءات وطنية خطوة مهمة لتخفيف معاناة أهل السودان وتجويد الخدمات والشروع في عملية إعادة الإعمار والبناء بشكل تدريجي لتمكين النازحين واللاجئين من العودة إلى ديارهم.وقال ممثل الاتحاد الإفريقي “هذه محمدة في أن تستمر القوات المسلحة فى دحر التمرد وإعادة الاستقرار إلى ربوع السودان” ، داعياً إلى أهمية انتهاج الحوار لتسوية الخلافات وتجاوز مرارات الماضي وفق ما تم التوقيع عليه في جدة في ١١ مايو ٢٠٢٣، الذي يشكل أرضية لوقف الحرب وإعطاء انطلاقة إلى حوار جاد بين أبناء السودان .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب