وصول ترامب إلى واشنطن لبدء احتفالات تنصيبه رئيسًا.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
واشنطن
كشفت تقارير، عن وصول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مساء أمس السبت إلى واشنطن للاحتفال مع عائلته وأنصاره وحلفائه السياسيين بتنصيبه لولاية ثانية.
وانطلقت احتفالات ترامب بعودته إلى السلطة بعرض للألعاب النارية في نادي ترامب الوطني للغولف في ستيرلينج، بولاية فيرجينيا، على بعد حوالي 48 كيلومترا من واشنطن.
ووصل ترامب إلى واشنطن في الوقت الذي كان فيه منظمو مراسم التنصيب المقررة يوم غد الاثنين، في سباق مع الزمن لنقل معظم الفعاليات الخارجية إلى الداخل، بما في ذلك مراسم أداء اليمين التي تقام تقليديا على درج مبنى الكابيتول الأمريكي، بسبب توقعات بأن يكون الطقس شديد البرودة.
وتعد هذه أول مرة، منذ أن أدى الرئيس الراحل رونالد ريغان اليمين الدستورية في 1985 لفترة رئاسية ثانية، يجري فيها نقل المراسم إلى داخل مبنى الكابيتول الأمريكي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-368.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا احتفالات ترامب
إقرأ أيضاً:
استشاري حساسية ومناعة يقدم نصائح لمواجهة البرد في الشتاء (فيديو)
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الشعور بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعًا لعوامل صحية وجسدية وهرمونية، موضحًا أن بعض الأشخاص لديهم قابلية أكبر للإحساس بالبرودة نتيجة عوامل بيولوجية أو أمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلة هاتفية مع محمد جوهر في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر من غيرهم بسبب قلة الدهون التي تعمل كطبقة عازلة، بينما يتمتع الأشخاص أصحاب العضلات والوزن الزائد بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحافظ على حرارة الجسم.
وأشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية سواء بزيادة نشاطها أو نقصه تؤثر بشكل كبير على الإحساس بالبرودة، لافتا إلى أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف وصول الدم إلى الأطراف، ما يزيد شعورهم بالبرد مقارنة بالأشخاص الأصحاء.
وأكد أن مرضى السكر يعانون عادة من نقص في فيتامين B12 والتهابات بالأعصاب الطرفية، ما يؤدي لضعف تدفق الدم للأطراف، وبالتالي زيادة الشعور بالبرودة. كما أن مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين يقل لديهم تدفق الدم، وهو ما يجعل الأطراف أكثر عرضة للبرودة.
وأوضح الحداد أن بعض أمراض المناعة مثل مرض رينود تسبب ضعفًا في وصول الدم للأطراف، مما يجعل برودة الشتاء أكثر حدة. كما أن مرضى الحساسية الجلدية قد يعانون من أعراض شديدة عند التدفئة، حيث قد يؤدي ارتفاع حرارة الجسم إلى زيادة الحكة والطفح الجلدي.
ونصح الحداد مرضى الحساسية بارتداء الملابس القطنية المتوسطة وتجنب الأصواف والأقمشة الثقيلة التي تزيد تهيج الجلد، كما نصح مرضى المناعة الذاتية ومرضى السرطان الذين يتناولون مثبطات المناعة بضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا والاهتمام بالتغذية الغنية بفيتامين C، بالإضافة إلى التدفئة الجيدة والالتزام بالأدوية المقررة.
ضبط مستويات السكروشدد على ضرورة ضبط مستويات السكر والدهون لدى مرضى السكري، وتناول جرعات منتظمة من فيتامين B12 لتحسين وصول الدم للأطراف، محذرًا من مخاطر القدم السكري التي قد تتفاقم بسبب ضعف الإحساس بالألم أو الحرارة.