لقاء عفوي بين باريش أردوتش وياسمين صبري يشعل Joy Awards 2025 ويتصدر الترند
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
خلال فعاليات حفل توزيع جوائز Joy Awards 2025 في الرياض، تصدرت لحظة استثنائية المشهد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وثقت عدسات الكاميرات لقاءً جانبياً جمع النجم التركي باريش أردوتش والفنانة المصرية ياسمين صبري،أجواء اللقاء العفوية والانسجام الذي بدا واضحاً بينهما جعلا هذه اللحظة حديث الجمهور ومحركات البحث.
صور باريش أردوتش وياسمين صبري تشعل مواقع التواصل
صور وفيديوهات لقاء باريش أردوتش وياسمين صبري انتشرت بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، مصحوبة بتعليقات من المعجبين، مثل: “كأنهم في مشهد رومانسي من فيلم!” و”الثنائي مثالي ونطالب بعمل يجمعهما قريباً”.
على هامش الحفل، عبّر باريش عن انطباعاته قائلاً: “أنا سعيد جداً بحضوري لأول مرة حفل Joy Awards. الحدث مذهل، والجمهور العربي دائماً يجعلني أشعر بالسعادة بدعمه المستمر. أتطلع أيضاً لرؤية أندريا بوتشيلي، فهو من الموسيقيين المفضلين لدي.”
الحفل لم يخلُ من حضور نخبة من النجوم الأتراك، مثل بوراك أوزجيفيت وزوجته فهرية أفجان، اللذين لفتا الأنظار بإطلالتهما المميزة، إضافة إلى هاندا أرتشيل وتوبا بويوكستون، اللتين تألقتا في تقديم الجوائز.
Joy Awards احتفال عالمي بروح عربية
يعد حفل Joy Awards حدثاً سنوياً بارزاً يجمع بين أشهر نجوم العالم العربي والدولي لتكريم الشخصيات المؤثرة في مجالات الفن والترفيه. بتنظيم من الهيئة العامة للترفيه السعودية، أصبح الحفل منصة تجمع الثقافات وتحتفي بالإبداع وسط أجواء استثنائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقاء عفوي بين باريش أردوتش وياسمين صبري يشعل ويتصدر الترند الفنانة ياسمين صبري باریش أردوتش
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.