إطلاق البوستر الرسمي للدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة عن البوستر الرسمي للدورة الـ26، التي ترأسها المخرجة هالة جلال، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 5 إلى 11 فبراير المقبل بمحافظة الإسماعيلية.
البوستر من تصميم حبيبة أحمد سراج، وتصوير المخرج عبد الفتاح كمال، ومن المنتظر أن تعلن إدارة المهرجان كافة التفاصيل الخاصة بالدورة المقبلة غدًا، الأربعاء الموافق 22 يناير، وذلك خلال مؤتمر صحفي يُعقد في تمام الواحدة والنصف ظهرًا بمركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية.
جدير بالذكر أن المهرجان يُنظمه المركز القومي للسينما، ويُعد مهرجان الإسماعيلية أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأول المهرجانات العربية المتخصصة في الأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث انطلقت أولى دوراته في عام 1991.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة البوستر الرسمي هالة جلال
إقرأ أيضاً:
مهرجان جرش يثير الجدل مجدداً
كتب محرر الشؤون المحلية
أثار إعلان إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون عن عقد المؤتمر الصحفي الخاص بدورته التاسعة والثلاثين ظهر يوم غد الإثنين 16-6-2025، استهجانًا كبيرًا لدى عدد من الأردنيين، وخاصة في الأوساط الثقافية والفنية، معتبرين أن الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة ليست مناسبة على الإطلاق لعقد مؤتمر خاص بإقامة حفلات فنية وترفيهية، لا سيما أنه يأتي بعد أيام قليلة من إعلان إصابة عدد من الأردنيين بسقوط شظايا صواريخ إيرانية على منازلهم في مناطق متعددة من المملكة.
وقال عدد من المواطنين، فضّلوا عدم ذكر أسمائهم، إن إدارة مهرجان جرش تعيش حالة انفصال تام عن الواقع، وهي التي سبق لها أن أقامت المهرجان خلال جائحة كورونا، ضاربة بعرض الحائط كل التعليمات الصحية في ذلك الوقت. كما أنها أصرت بشكل غريب على إقامته العام الفائت في ظل اشتداد الحرب على غزة، رافضة مراعاة مشاعر ملايين العرب والمسلمين حول العالم.
مقالات ذات صلةوبيّن هؤلاء أنهم لا يعارضون إقامة المهرجان بشكل عام في حال انتهاء الحرب وانتفاء الظروف الراهنة، لكنهم لا يرون ضرورة للإعلان في الوقت الحالي، مشيرين إلى أن برنامج المهرجان بات يُنشر في وسائل الإعلام منذ أسابيع، وأن مدير المهرجان أجرى مقابلات صحفية متعددة أعلن خلالها أسماء الفنانين المشاركين، وبالتالي لم يعد للمؤتمر الصحفي أي قيمة تُذكر.
واستهجن هؤلاء موافقة وزير الثقافة على إقامة المؤتمر في الوقت الذي تم فيه إلغاء عدد كبير من الفعاليات الهادفة والثقافية والتوعوية احترامًا لمشاعر الأردنيين، الذين يعيشون يوميًا على وقع صافرات الإنذار وسقوط الشظايا.