أدانت وزارة الخارجية الكويتية قيام مجموعة من المتطرفين بحرق وتخريب عدد من الكنائس والمنازل في باكستان.
وأشادت الخارجية الكويتية في بيان اليوم الأحد بالجهود والإجراءات التي اتخذتها الجهات المختصة في باكستان للتصدي لهذه الأعمال، مؤكدة موقف دولة الكويت الرافض لجميع الممارسات التي تتعارض مع القيم الأخلاقية والإنسانية والقوانين الدولية.


ودعت إلى ضرورة نشر قيم التسامح والتعايش السلمي بين كافة شعوب العالم ونبذ أي شكل من أشكال العنف والتطرف.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: باكستان المتطرفين الكنائس الكويت العنف والتطرف

إقرأ أيضاً:

وجبة جديدة من سحب الجنسية الكويتية.. والسلطات توضح الأسباب

أعلنت وزارة الداخلية الكويتية سحب الجنسية الكويتية من 1292 شخصا تمهيدا لعرضها على مجلس الوزراء لإقرارها.

ويعد هذا أحدث قرار بسحب وفقد الجنسية، بعد أن سحبت السلطات الكويتية وأسقطت الجنسية عن عشرات الآلاف من الأشخاص لأسباب مختلفة في حملة بدأتها قبل أكثر من عام.

وذكرت الوزارة اليوم في بيان أسباب قرارها موضحة أن ثمانية من الحالات الجديدة لأشخاص يحملون جنسية أخرى، وهو ما لا يسمح به القانون الكويتي.

وقالت إن 262 حالة ترجع إلى "التزوير" في أوراق الحصول على الجنسية بالإضافة إلى من اكتسبها معهم بطريق التبعية.

كما شمل أيضا إسقاط الجنسية عن شخص بسبب "المساس بولائه للبلاد".

وتضمن القرار أيضا سحب الجنسية من 1017 شخصا وفقا "للمصلحة العليا للبلاد" ومن اكتسبها معهم بالتبعية، بالإضافة لأربعة آخرين تم سحب جنسياتهم للسبب ذاته.

وبحسب إحصائيات نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية قبل شهور، فإن عملية سحب الجنسيات طالت بشكل مباشر وبالتبعية أكثر من 42 ألفا.

وقال وزير الداخلية فهد اليوسف الصباح، المكلف بمتابعة ملف التدقيق في الجنسيات، إن بند "الأعمال الجليلة" ستتم مراجعته بالكامل، حيث ركز في بداية الحملة على سحب الجنسية من المطربين والممثلين الذين حصلوا على الجنسية وفقا لهذا البند، مثل "نوال الكويتية"، و"داود حسين".



وخلال الفترة الماضية، أصدرت السلطات الكويتية قرارات مماثلة طالت العشرات ممّن منحتهم الجنسية سابقا تحت بند "الأعمال الجليلة"، وبينهم أطباء، ودعاة، ورياضيون.

وسُحبت الجنسية من أبناء وأحفاد الداعية السلفي الراحل عبد الرحمن عبد الخالق، والذي مُنح الجنسية الكويتية بقرار من أمير البلاد الراحل صباح الأحمد الصباح عام 2011. 

كما سُحبت الجنسية من أبناء وأحفاد الداعية السلفي الراحل أيضا عبد الله بن خلف السبت.

وبرز من بين الأطباء، جراح العظام مثقال السرطاوي، المتخصص في جراحة استبدال المفاصل والحاصل على البوردين الكندي والأمريكي، وهو صاحب براءات اختراع بينها تقنية "طريقة إجراء أسلوب جراحي توسعي مُعدَّل في جراحات تبديل مفصل الركبة بالكامل".

وكان لافتا أن من بين المسحوبة جنسياتهم، جراح القلب رياض الطرزي، وهو الذي احتفت وكالة الأنباء الرسمية قبل نحو شهر بنجاحه في زراعة قلب طبيعي، واعتبرت ذلك "ترسيخا لمكانة الكويت مركزا إقليميا متقدما في جراحة القلب وزراعة الأعضاء".

مقالات مشابهة

  • وجبة جديدة من سحب الجنسية الكويتية.. والسلطات توضح الأسباب
  • اتهامات للدعم السريع بحرق 3 قرى في شمال دارفور
  • وزير التربية والتعليم يؤكد قيام الامتحانات للدفعة المؤجلة 2024 في موعدها
  • الخارجية البريطانية تدين وتدعو إلى التحقيق في إطلاق إسرائيل النار باتجاه دبلوماسيين في جنين
  • وزارة الخارجية: المملكة تدين وتستنكر بأشد العبارات تعرض وفد دبلوماسي لعملية إطلاق نار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء زيارتهم لمخيم جنين بالضفة الغربية
  • وزارة الخارجية: المملكة تدين وتستنكر تعرض وفد دبلوماسي لإطلاق نار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء زيارتهم لمخيم جنين بالضفة الغربية
  • الخارجية تدين اعتداء الاحتلال على وفد دبلوماسي في جنين وتطالب بتوضيحات عاجلة
  • قرار بفقدان الجنسية الكويتية عن 9 أشخاص
  • رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل مؤسس مجموعة بلومبيرغ الإعلامية
  • الكويت تدين بشدة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى حمد في غزة