صحيفة الاتحاد:
2025-12-13@21:33:21 GMT
«3/15» تضع خورفكان في دوامة النتائج السلبية
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
فيصل النقبي (خورفكان)
أخبار ذات صلةواصل فريق خورفكان سلسلة نتائجه المخيبة للآمال في دوري أدنوك للمحترفين، بعد أن جمع 3 نقاط فقط من أصل 15 ممكنة خلال الجولات الخمس الماضية، ليواصل تراجعه على المستوى الفني، ويثير قلق جماهيره مع نهاية الموسم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خورفكان دوري أدنوك للمحترفين شباب الأهلي النصر
إقرأ أيضاً:
النحل الطنان: مزاج واحد يغيّر المزاج كله!
صراحة نيوز-كشف دراسة حديثة أن عالم النحل الطنان أصفر الذيل (Bombus terrestris) أكثر تعقيدًا مما نتصور، إذ يمكن لمزاج نحلة واحدة أن يؤثر على المستعمرة بأكملها، وليس فقط على عدد محدود من الأفراد.
قائمة المحتوياتدرّب الباحثون في الجامعة الطبية الجنوبية بمدينة قوانغتشو الصينية النحل على التمييز بين لونين: أحدهما يدل على وجود السكر والآخر على غيابه، ثم عرضوا ألوانًا وسطية وغير واضحة لاختبار كيفية تعامل النحل مع المواقف الغامضة. تبيّن أن النحل المتفائل اقترب من هذه الألوان بسرعة أكبر، بينما أظهر النحل الأقل ثقة سلوكًا أكثر حذرًا.خضع في تجربة أخرى نحلة واحدة لمكافأة بقطرة من السكروز، ثم تفاعلت لفترة قصيرة مع نحلة “مراقِبة” لم تتلقَّ مكافأة، دون وجود أي إشارات مثل الروائح أو الإضاءة، باستثناء سلوك النحلة التي حصلت على المكافأة. لوحظ أن النحل المراقِب بدأ يتصرف تجاه المحفزات الغامضة بنفس طريقة النحلة المتفائلة.أظهرت النتائج أن الإدراك البصري يلعب دورًا حاسمًا في انتقال المزاج، إذ لم تظهر الاستجابة في الظلام، ما يشير إلى ارتباطها بارتفاع مستوى الدوبامين المرتبط بالمشاعر الإيجابية. ويفترض الباحثون أن التوتر قد ينتقل بين أفراد المستعمرة بنفس الطريقة.تحمل هذه النتائج أهمية تطبيقية كبيرة للمناحل والمستعمرات المُدارة، حيث قد يكون توفير بيئة هادئة وخالية من التوتر عاملًا لا يقل أهمية عن التغذية الجيدة والرعاية الصحية. درّب الباحثون في الجامعة الطبية الجنوبية بمدينة قوانغتشو الصينية النحل على التمييز بين لونين: أحدهما يدل على وجود السكر والآخر على غيابه، ثم عرضوا ألوانًا وسطية وغير واضحة لاختبار كيفية تعامل النحل مع المواقف الغامضة. تبيّن أن النحل المتفائل اقترب من هذه الألوان بسرعة أكبر، بينما أظهر النحل الأقل ثقة سلوكًا أكثر حذرًا. خضع في تجربة أخرى نحلة واحدة لمكافأة بقطرة من السكروز، ثم تفاعلت لفترة قصيرة مع نحلة “مراقِبة” لم تتلقَّ مكافأة، دون وجود أي إشارات مثل الروائح أو الإضاءة، باستثناء سلوك النحلة التي حصلت على المكافأة. لوحظ أن النحل المراقِب بدأ يتصرف تجاه المحفزات الغامضة بنفس طريقة النحلة المتفائلة. أظهرت النتائج أن الإدراك البصري يلعب دورًا حاسمًا في انتقال المزاج، إذ لم تظهر الاستجابة في الظلام، ما يشير إلى ارتباطها بارتفاع مستوى الدوبامين المرتبط بالمشاعر الإيجابية. ويفترض الباحثون أن التوتر قد ينتقل بين أفراد المستعمرة بنفس الطريقة. تحمل هذه النتائج أهمية تطبيقية كبيرة للمناحل والمستعمرات المُدارة، حيث قد يكون توفير بيئة هادئة وخالية من التوتر عاملًا لا يقل أهمية عن التغذية الجيدة والرعاية الصحية.