غدًا.. ليلة طربية لمواهب الأوبرا بدمنهور
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
ضمن أنشطة وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا للواعدين بمركز تنمية المواهب بأوبرا دمنهور بإشراف فنى للدكتورة هدى حسنى وذلك فى الثامنة مساء غد السبت ٢٤ مايو على مسرح أوبرا دمنهور.
برنامج كورال ذوى القدرات الخاصةيتضمن البرنامج مجموعة من الأعمال الغنائية العربية الشهيرة لفصل كورال ذوى القدرات الخاصة تدريب وقيادة ميرفت همام منها " إحكى يا شهرزاد، حديث الصباح والمساء، زى الهوا، دوارين، ع اللى جرى، إن راح منك يا عين، عاوز أروح، إتفضل قهوة، عندى بغبغان، فى هويد الليل، لكل عاشق وطن، أمسك في حلمك، ألو ألو، لسه هتحلي، أداء مريم طارق، هند انور، عمرو أحمد، جاسمين طارق، جنة يوسف، محمد عبد الغني، آيه سعيد، معز على، سالى، آمنة محمد، عمرو أحمد، شوكت إبراهيم، أحمد الفوال ورقية أحمد.
كما يشارك فصل الغناء العربى بأوبرا الإسكندرية ودمنهور تدريب وقيادة ومصاحبة على البيانو الدكتور محمد حسنى نخبة من مؤلفات الموسيقى العربية منها من غير ليه، أنا هنا يا أبن الحلال، وبقابل ناس، إن كنت ناسى افكرك، لولا الملامة، يا حلاوة الدنيا، كل ده كان ليه، جادك الغيث، لسه فاكر، ليه يا قلبى ليه، حلوين من يومنا والله، عيناك ليالى صيفية، منوعات علي مقام الكرد لسيد درويش، أداء أسماء خميس، محمد طه، سارة العبادى، نور محمد، أحمد مرسى، عبير الشهاوى، مروة إبراهيم، نانسى وديع، أمير فيصل وروان محمد.
مركز تنمية المواهبجدير بالذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الإرتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم أقسامًا لتعليم البيانو، الباليه، الغناء العربى، الفيولينة، العود،الجيتار، كورال الاطفال، فصول الرسم،الايقاع ، وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة وإعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية وذلك تشجيعًا لهم على التميز وتقديرًا لجهدهم خلال الفصل الدراسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية سيد درويش وزارة الثقافة الأوبرا أطفال الموسيقى العربية مركز تنمية المواهب ذوى القدرات الخاصة حديث الصباح والمساء كورال الأطفال
إقرأ أيضاً:
منصور بن محمد يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «تنمية المجتمع» و«مسير»
شهد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة العليا لحماية حقوق أصحاب الهمم، توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة تنمية المجتمع في دبي، ومبادرات «مسير» التابعة لمؤسسة أولادنا، بهدف تعزيز التنسيق المجتمعي، وتوسيع دائرة الشراكات المؤسسية في دعم وتمكين أصحاب الهمم، من خلال برامج ومبادرات ثقافية وتوعوية تفتح مسارات جديدة للاندماج والمشاركة المجتمعية الفاعلة.
وقّعت المذكرة عن الهيئة، ميثاء محمد الشامسي، المدير التنفيذي لقطاع التمكين المجتمعي، وعن مبادرات «مسير» بدور سعيد الرقباني، المدير العام للمبادرات، وذلك بحضور عدد من ممثلي الجهات الحكومية والمجتمعية ذات العلاقة.
وأكدت معالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، أن الشراكة مع «مسير» تمثل نموذجاً فاعلاً لتوسيع الأثر الاجتماعي عبر أدوات التوعية والتمكين المجتمعي.
وقالت إن دبي تنطلق من رؤية واضحة في أجندتها الاجتماعية 33، تؤمن بأن التلاحم المجتمعي لا يتحقق إلا بإشراك جميع فئات المجتمع، وفي مقدمتهم أصحاب الهمم، لافتة إلى أن هذه الشراكة تسهم في بناء بيئة ثقافية واجتماعية تتيح التعبير عن القدرات، وتفتح المجال أمام فرص المشاركة المجتمعية الهادفة.
من جانبها أوضحت ميثاء الشامسي، أن المذكرة تمثل امتدادًا لنهج الهيئة في إشراك المجتمع المدني في تحقيق الأثر، مشيرة إلى أنه من خلال التعاون مع «مسير»، نعمل على تطوير مبادرات نوعية في التوعية، والثقافة، والفن، من أجل فتح المجال أمام أصحاب الهمم ليكونوا جزءًا حيويًا من النسيج المجتمعي، وهو ما يتماشى مع التوجهات الحكومية في جعل العمل المجتمعي التخصصي أحد ركائز التنمية المستدامة.من جهتها، أكدت بدور سعيد الرقباني أن هذه الشراكة تُشكّل أساساً لتفعيل دور أصحاب الهمم كقادة رأي ومساهمين في الحراك الثقافي والاجتماعي.
وقالت إن «مسير» تعمل مع هيئة تنمية المجتمع على تصميم مبادرات تحتفي بالهوية وتُبرز التنوع، مثل حفل الموهوبين وأسبوع الأصم العربي وخلوات أصحاب الهمم، وتسعى إلى إيصال رسائل التمكين من خلال الفعل والتفاعل المجتمعي المباشر.
وبموجب مذكرة التفاهم، يعمل الطرفان على تنفيذ برامج ومبادرات معرفية وثقافية مشتركة تشمل، تنظيم فعاليات مجتمعية لرفع الوعي مثل «أسبوع الأصم العربي»، و«اليوم العالمي للغة الإشارة»، وكذلك تطوير برامج تكشف عن المواهب والقدرات الفنية لأصحاب الهمم، وعقد خلوات حوارية تجمع أصحاب الهمم مع ممثلي الجهات الحكومية والخاصة، ومؤسسات النفع العام، كما تشمل تبادل المعرفة والخبرات والدراسات ذات العلاقة بمجالات الدمج والتوعية المجتمعية.
وتُعد هذه الشراكة خطوة داعمة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاجتماعية 33، لا سيما في محاور العدالة الاجتماعية، وإشراك الفئات الأكثر عرضة، وتفعيل الأثر المجتمعي عبر التوعية والتمكين.