عاجل - كيفية الاستعلام عن لقاح كورونا.. الخطوات والتفاصيل للمسافرين
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
ناشدت وزارة الصحة والسكان المواطنين المسافرين، بالإسراع في حجز لقاح كورونا للمساهمة في الحد من انتشار العدوى، ودعم جهود الدولة في السيطرة على الفيروس، خاصة مع احتمالية ظهور موجة جديدة متوقعة. تسجيل اللقاح أصبح شرطًا أساسيًا للسفر، مع ضرورة الحصول على شهادة معتمدة تحتوي على QR code لضمان سهولة التنقل.
زيارة موقع وزارة الصحة المخصص للتسجيل:
الدخول على الرابط: تسجيل لقاح كورونا للمسافرين.اختيار مركز التطعيم:
تحديد مركز تطعيم المسافرين المناسب للمحافظة التي يقيم بها الشخص.تعبئة البيانات المطلوبة:
إدخال الاسم الرباعي، الرقم القومي، وباقي البيانات الشخصية.الموافقة على الشروط:
تأكيد الموافقة على الشروط والأحكام، ثم انتظار رسالة نصية على الهاتف المحمول تحتوي على تفاصيل الموعد ومكان التطعيم.استلام شهادة معتمدة:
بعد تلقي اللقاح، يحصل المسافر على شهادة معتمدة تحتوي على QR code لتأكيد التطعيم عند السفر.التواصل مع وزارة الصحة:
للاستفسارات أو المساعدة يمكن الاتصال بالخط الساخن لوزارة الصحة.ملاحظات مهمة:
الالتزام بالتسجيل عبر الموقع فقط لضمان دقة المعلومات وسرعة الحصول على موعد.الشهادة المعتمدة ضرورية للسفر، لذا يُنصح بالاحتفاظ بها في مكان آمن.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لقاح كورونا وزارة الصحة والسكان فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الضربة الأميركية على إيران.. الأهداف والتفاصيل l
وبحسب مصادر أميركية مطّلعة، فإن الضربة شملت: منشأة نطنز النووية، المعروفة بدورها في تخصيب اليورانيوم، حيث استُهدف قسم مرتبط بتطوير أجهزة الطرد المركزي.
منشأة تحت الأرض قرب أصفهان يُشتبه بأنها تستخدم في أنشطة نووية سرية غير معلنة.
وأكدت المصادر أن الضربات لم تستهدف المفاعلات النشطة بشكل مباشر، لكنها أصابت البنية التحتية الداعمة، بهدف شلّ قدرة إيران على تطوير برنامجها النووي بشكل متسارع.
و بحسب مصادر في البنتاغون، فإن الضربة الأميركية استهدفت البنية التحتية الحيوية المرتبطة بتخصيب اليورانيوم وتطوير أجهزة الطرد المركزي، خاصة في منشأتي نطنز وأصفهان، حيث تقع مراكز أبحاث وتقنيات دعم البرنامج النووي الإيراني.
وأشار محللون إلى أن استهداف منشأة فوردو تحت الأرض يشير إلى قدرات استخباراتية وتكنولوجية عالية، إذ لطالما اعتبرها الإيرانيون خط الدفاع الأخير في حال تعرض منشآتهم الأخرى لهجوم.
الأسلحة المستخدمة في الضربة
أكد مسؤولان بارزان في البنتاغون لشبكة "سي بي إس نيوز" أن ثلاث طائرات أميركية من طراز B-2 الشبح نفذت الهجوم على منشأة فوردو النووية، المحصنة تحت جبل بعمق يقارب 300 قدم (أكثر من 90 مترا).
كل طائرة كانت مجهزة بقنبلتين أميركيتين خارقتين للتحصينات من طراز GBU-57 MOP (Massive Ordnance Penetrator)، وهي من أثقل القنابل غير النووية في الترسانة الأميركية، وصُممت خصيصًا لاختراق المنشآت المحصنة تحت الأرض. لا يمكن إسقاط هذه القنابل إلا عبر طائرات B-2 نظرا لحجمها الهائل ووزنها (يصل إلى 14 طناً تقريبًا).
وبحسب المصادر، فإن منشأة فوردو تُعد واحدة من أكثر مواقع التخصيب حساسية واستراتيجية، وتقع تحت جبل كبير وتحيط بها دفاعات جوية كثيفة، ما جعل استخدام قنابل MOP الخيار الوحيد "الفعّال" لتدميرها.
صواريخ توماهوك على نطنز وأصفهان
أما الضربات على منشأتي نطنز وأصفهان، فقد نُفذت باستخدام صواريخ توماهوك بعيدة المدى أطلقتها غواصات أميركية متمركزة في مياه الخليج وبحر العرب.
لم يتم الكشف عن عدد الصواريخ المستخدمة، لكن الصواريخ استهدفت مرافق حيوية تتعلق بأنظمة الطرد المركزي، وتطوير أجهزة تخصيب اليورانيوم.
يُعتقد أن الضربة أصابت مراكز بحث وأقسام دعم فني كانت تُستخدم لتوسيع نطاق البرنامج النووي بعيدًا عن رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
رسالة أميركية إلى إيران بعد الضربة في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن ألغت طهران إنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في البلاد.
ووفقا لمحطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية "هي كل ما خططت له"، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة "لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة.
ومن جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة