عاد لـ إنبي.. حسام المندوه يوجه الشكر لـ زياد كمال
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
وجه الدكتور حسام المندوه أمين صندوق نادي الزمالك، الشكر لزياد كمال لاعب الفريق الذي قطع النادي إعارته مؤخراً ليعود إلى صفوف إنبي، على الفترة التي تواجد بها داخل جدران القلعة البيضاء.
وقال المندوه إنه تم عقد جلسة مع اللاعب اليوم من أجل إنهاء ملف مستحقاته، ووقع زياد كمال على المخالصة المالية، بعد قطع إعارته وعودته مرة أخرى إلى صفوف إنبي خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
وأضاف قائلاً : "إدارة الزمالك تسعى دائماً لإنهاء كافة الأمور المالية لأي لاعب يرحل عن صفوف الفريق بصورة مناسبة ، تفادياً لتكرار مسلسل شكاوى اللاعبين والمدربين بعد رحيلهم عن النادي".
وأعرب أمين صندوق نادي الزمالك عن أمنياته بالتوفيق لزياد كمال في خطوته المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك حسام المندوه زياد كمال المزيد
إقرأ أيضاً:
كريم كمال: المجمع المقدس بدأ مرحلة جديدة قائمة على التوافق
قال المفكر القبطي كريم كمال إن اختيار نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، سكرتيرًا للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يُعد اختيارًا موفقًا يتناسب مع المرحلة الراهنة، حيث يتمتع نيافته بعلاقة وثيقة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، رئيس المجمع، وهو أمر ضروري، إذ ينبغي أن يكون سكرتير المجمع على وفاق مع قداسته.
وفي الوقت نفسه، يحظى نيافته بعلاقات محبة مع الأغلبية العظمى من أعضاء المجمع المقدس، وهو ما سيثمر عن نتائج إيجابية في العمل داخل المجمع من خلال وحدة الصف.
وأضاف كمال، في تصريحات خاصة لـ«بوابة الفجر»، أن نيافة الأنبا يؤانس عمل لسنوات طويلة سكرتيرًا لقديس العصر البابا شنوده الثالث، وتتلمذ على يديه، ولذلك فهو يجمع بين عدد من السمات التي تجعله رجل المرحلة، القادر على لمّ الشمل والعمل بروح المحبة مع الجميع، ليكون المجمع المقدس «على قلب رجل واحد»، وهي أمور مشجعة للغاية.
وعن بعض الأصوات التي هاجمت اختياره، قال كمال: «كان هناك توافق بين أعضاء المجمع المقدس على اختيار نيافته، وهذا حق أصيل لهم، ويجب أن نُصلي إلى الله أن يرشد نيافته في خدمته الجديدة، بدلًا من الهجوم غير المبرر».
واختتم كمال قائلًا: «نثق في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ونثق أنه يضم أغلبية من الآباء الأمناء الذين لم ولن يفرطوا في أي من عقائد الكنيسة أو طقوسها أو تقاليدها، لذلك لا خوف على الكنيسة أبدًا. وأتمنى أن يكون النقد مبنيًا على مواقف الأشخاص وتصرفاتهم، لا نقدًا مسبقًا قبل أن يُقدّم الشخص أي عمل».