تفاصيل الحكم في قضية خطف موظف بشركة وسرقته بالإكراه
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
قضت محكمة جنايات القاهرة، بمعاقبة عاطل بالسجن المشدد 5 سنوات، لاتهامه باختطاف موظف بشركة والتعدي عليه بالضرب وسرقته بالإكراه في منطقة مصر القديمة.
وجاء في أمر الإحالة إن المتهم بدائرة قسم شرطة مصر القديمة اشترك مع آخر محكوم عليه في اختطاف المجني عليه كرها عنه إلى أحد المنازل المجهولة، واحتجازه بها بدون وجه حق، كما أن المتهمين قاما بتكبيل المجني عليه من قدميه ويديه ووضعا شريط لاصق على وجهه ثم تعديا عليه بالضرب، فأحدثوا إصابته مستخدمين سلاح أبيض عبارة عن مطواة وصاعق كهربائي.
وكشف أمر الإحالة، أن تلك الجناية قد اقترنت بجناية أخرى وهي أن المتهمين في ذات الزمان والمكان استوليا بطريق الإكراه الواقع على المجني عليه على المنقولات خاصته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة جنايات القاهرة خطف اختطاف محكمة جنايات القاهرة المزيد
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.