تقدَّم أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتَّهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجموع الشعب المصري، ووزارة الداخليَّة المصريَّة، بمناسبة عيد الشرطة، وذكرى ثورة 25 يناير.

وأعرب الأزهر، عن خالص تقديرِه واعتزازِه بتضحيات أبطال الشَّرطة ورجالها البواسل، الذين قدَّموا ملحمة بطوليَّةً في الذَّود عن أرضنا العزيزة بدماء نفيسةٍ فداءً لحريتها في مواجهة احتلال غاصب بمدينة الإسماعيلية الباسلة، التي يمر اليوم على ذكراها ثلاثة وسبعون عاما.

شيخ الأزهر: تغليب روح الوحدة العربية والإسلامية ضرورة لمواجهة العدوان على غزةفي اتصال هاتفي.. شيخ الأزهر يطمئن على صحة الدكتور نصر فريد واصل

كما يذكر الأزهر بأن ثورة 25 يناير، كَتبت بدماء شهدائها وعزائم شبابها، فصلًا جديدًا في تاريخ النضال المصريِّ والسعي نحو النهوض بالوطن، سائلًا المولى -عز وجل- أن يهيِّئ لمصرنا كلَّ أسباب الرخاء والاستقرار، وأن يرحم شهداءَ مصر الأبرار، وأن يحفظَ وطنَنا العزيزَ من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وأن يديم عليه الأمن والأمان والسلامة والازدهار والسلام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شيخ الأزهر السيسي الرئيس السيسي المزيد شیخ الأزهر

إقرأ أيضاً:

10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم

في عالم كرة القدم، تُسلّط الأضواء عادةً على المواهب الشابة، وتُمنح عقود الاحتراف للمراهقين، وتُنثر الوعود بمستقبل باهر على أكتاف اللاعبين في سن العشرين.

لكن بعض القصص تثبت أن التألق لا يعرف عمرا، وأن النجومية قد تزهر متأخرة ولكن بروعةٍ لا تُضاهى.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2برشلونة يواجه عقوبات جديدة محتملة من "يويفا"list 2 of 2سر البقع الخضراء على قمصان ريال مدريد بمبارياته في البرنابيوend of list

فيما يلي 10 من أعظم اللاعبين الذين تألقوا بعد الثلاثين وأثبتوا أن الوصول إلى القمة قد يأتي متأخرا:

10 – الإنجليزي إيان رايت

لم يبدأ مسيرته الاحترافية حتى بلغ 21 عاما، لكنه بعد انضمامه إلى كريستال بالاس ثم أرسنال تحوّل إلى أحد أعظم الهدافين في تاريخ الكرة الإنجليزية.

إيان رايت سجل أكثر من نصف أهدافه خلال مسيرته بعد سن الثلاثين (غيتي)

سجّل رايت أكثر من نصف أهدافه بعد سن الثلاثين، وتوّج مسيرته بحمل قميص المنتخب الإنجليزي بعد سنوات من اللعب في الظل.

9 – الهولندي داني بليند

لمع نجم المدافع الهولندي داني بليند في فترة التسعينيات، رغم بدايته في السبعينيات.

وحصد بليند 14 لقبا من أصل 16 في آخر سنواته مع أياكس، أبرزها دوري أبطال أوروبا 1995 عندما كان على مشارف الـ34 من عمره.

8 – الإسباني أريتز أدوريز

رغم أنه قضى أغلب مسيرته لاعبا متوسطا، فإن المهاجم الباسكي انفجر تهديفيا بعد الثلاثين.

سجل أدوريز أكثر من نصف أهدافه بعد هذا العمر، وبلغ قمة مستواه بين سن 34 و36، حيث سجل 36 هدفا في موسم واحد مع أتلتيك بلباو.

7 – الإيطالي أنطونيو دي ناتالي

ظلّ نجم أودينيزي بعيدا عن الأضواء حتى بلغ الثلاثين، وفي موسم 2009-2010 وعمره 32 عاما تصدر قائمة هدافي الدوري الإيطالي برصيد 29 هدفا.

دي ناتالي احتفظ بمستوى تهديفي مذهل حتى بلغ 37 عاما (وكالة الأنباء الأوروبية)

احتفظ دي ناتالي بمستوى تهديفي مذهل حتى بلغ 37 عاما، منهيا مسيرته كأحد أعظم هدافي الكالتشيو.

إعلان 6 – الإنجليزي ريكي لامبرت

قصة ملهمة لمهاجم تنقل بين درجات الدوري الإنجليزي حتى بلغ 30 عاما، ثم فجّر موهبته مع ساوثهامبتون، حيث بلغ قمة مسيرته بانتقاله إلى ليفربول وتمثيله منتخب إنجلترا في كأس العالم 2014، وهو في سن 32 عاما.

5 – الألماني ميروسلاف كلوزه

الهداف التاريخي لكأس العالم لم يظهر مع منتخب بلاده حتى سن 24، ولم يحقق أكبر نجاحاته إلا بعد الثلاثين.

سجّل كلوزه أهدافه الحاسمة حتى سن 36، وتوّج مسيرته بكأس العالم 2014، مؤكدا أن الزمن كان حليفه لا عدوّه.

4 – السلوفيني جوزيب إليسيتش

قضى سنوات طويلة لاعبا عاديا في الدوري الإيطالي، حتى انفجر في الثلاثينيات من عمره مع أتلانتا.

في سن 32، أصبح إليسيتش أحد أبرز صانعي الألعاب في أوروبا، وسجل أهدافا حاسمة في دوري الأبطال.

3 – الإيطالي تشيرو إيموبيلي

بعد مسيرة متقلبة بين إيطاليا وألمانيا وإسبانيا، انفجر إيموبيلي مع لاتسيو في سن 27 عاما.

في الثلاثين من عمره تصدر سباق الحذاء الذهبي الأوروبي موسم 2019-2020 (غيتي)

في موسم 2019-2020، وهو في الثلاثين من عمره، تصدر سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، متفوقا على نجوم كبار أبرزهم البرتغالي كريستيانو رونالدو.

2 – الإيطالي لوكا توني

لم يعرف الدوري الإيطالي مهاجما يسجل 30 هدفا في موسم واحد منذ نصف قرن حتى جاء لوكا توني بعمر 28 وحقق الإنجاز.

لاحقا، أصبح هداف الكالتشيو مجددا في سن 38 عاما مع فيرونا، في واحدة من أكثر القصص الكروية إثارة.

1 – الإنجليزي جيمي فاردي

من لاعب هاوٍ في سن 25 عاما إلى بطل أسطوري في البريميرليغ بعد الثلاثين، كتب جيمي فاردي واحدة من أعظم القصص في تاريخ كرة القدم.

فاردي قاد ليستر سيتي للقب تاريخي بالدوري الإنجليزي في موسم 2015-2016 (غيتي)

قاد فاردي ليستر سيتي للقب تاريخي بالدوري الإنجليزي في موسم 2015-2016، ولا يزال يتحدى الزمن بسرعته وقدرته التهديفية.

كرة القدم لا تعترف بالعمر بقدر ما تعترف بالإصرار، وهؤلاء اللاعبون أثبتوا أن الطريق إلى القمة ليس له جدول زمني ثابت، وأن الإيمان بالنفس والعمل المستمر قد يؤتي ثماره في الوقت الذي يظنه الآخرون قد فات.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الحكم الثنائي
  • مهدي كبة: الموت جنجويدياً ملطخاً بدماء الأبرياء
  • برلماني: 30 يونيو ستظل شاهدة على وعي الشعب لحماية الهوية الوطنية
  • مشيرب: الثورة علمتنا أن النهوض بالوطن يتطلب امتلاك قوة عسكرية ضاربة
  • ريستارت لـ تامر حسني الأول دوليًا والثاني عالميًا بالوطن العربي
  • برلماني: ثورة 30 يونيو أنقذت الدولة المصرية من مخطط الإخوان لتفكيك الوطن
  • الارقام صادمة والتحقيقات تفضح المستور ..اليمن يغرق في طوفان المهاجرين والمهربين يزدهرون بدماء الأبرياء!
  • درونات الذكاء الاصطناعي تحرس أقدام الحجاج.. ثورة تقنية في موسم الحج!
  • إيران تعلن تنفيذ أضخم اختراق استخباراتي في تاريخ إسرائيل
  • 10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم