لأول مرة.. “كلاشينكوف” تعرض رشاشها الخفيف الجديد في أبو ظبي
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
روسيا – كشفت شركة “كلاشينكوف” الروسية لأول مرة عن رشاشها الخفيف “إر بي إل – 7” في معرض IDEX 2025 الذي سيقام في أبو ظبي من 17 إلى 21 فبراير المقبل.
وقال مصدر في ” كلاشينكوف” إن السلاح الجديد مخصص لإصابة القوة البشرية والمعدات غير المدرعة. ويصل طول الرشاش مع الأخمص وبدون كاتم الصوت ما لا يقل عن 1100 ملم، وزنه 5.
ويستخدم الرشاش الخفيف ذخيرة عيار 7.62 ملم من طراز عام 1943 مع رصاصة عادية أو ضوئية. ويسمح تصميم الرشاش بإطلاق النيران بكلتا اليدين.
ويتضمن طقم رشاش “إر بي إل – 7” كاتم الصوت، والمقبض الأمامي، وأحزمة الذخيرة وصناديق الذخيرة. كما يسمح تصميم الرشاش بتركيب أجهزة تصويب بصرية وليلية، وجهاز دليل هدف، ومصباح وغيرها من الملحقات.
يُذكر أن شركة “كلاشينكوف” كشفت في صيف 2024 عن رشاش RPL-20 الخفيف عيار 5.45 ملم. والميزة الرئيسية لهذا الرشاش تكمن في وجود نظام تغذية الذخيرة بالأحزمة، حيث لم يتم إنتاج أحزمة ذخيرة من عيار 5.45 ملم في روسيا من قبل.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“إل باييس”: مكالمة ماكرون وبوتين تضع حدا لثلاث سنوات من القطيعة الأوروبية مع روسيا
فرنسا – ذكرت صحيفة “إل باييس الأسبانية ” أن الاتصال الهاتفي بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في الأول من يوليو، أنهى فترة طويلة من الصمت والحصار الدبلوماسي الأوروبي.
وأوضحت الصحيفة أن الاتحاد الأوروبي كان يتجنب التواصل مع بوتين، باستثناء رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان ورئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو.
وكانت سلسلة المحادثات الهاتفية بين الجانبين قد توقفت سابقا بسبب خرق سرية المحادثة من جانب ماكرون، إذ استدعى خلالها صحفيين دون إعلام الجانب الروسي، ما أثار توترا بين القائدين.
وتأتي هذه المكالمة ضمن جهود دبلوماسية لكسر الجمود في العلاقات بين أوروبا وروسيا في ظل تحديات إقليمية متصاعدة.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أجريا اتصالا هاتفيا هو الأول من نوعه منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، ووفقا لبيان صادر عن قصر الإليزيه، استغرقت المحادثة أكثر من ساعتين.
وأفاد الكرملين أن آخر اتصال مماثل بين الزعيمين جرى في 11 سبتمبر 2022، حيث تناول آنذاك الوضع حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية، وقصف المسلحين الأوكرانيين للمنشآت المدنية في منطقة دونباس، بالإضافة إلى مستقبل اتفاق تصدير الحبوب.
المصدر: تاس