الاحتلال الإسرائيلي يصدق على تغيير في أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الجمعة، إن الحكومة تصدق على تغيير في أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم.
وأفاد موقع "واينت" الإسرائيلي بأن الحكومة صادقت، في استفتاء هاتفي طارئ، على تعديل عدد السجناء المشمولين في صفقة الرهائن، حيث ارتفع العدد من 735 إلى 736.
كما أكدت الحكومة إزالة اسم أحد السجناء من قائمة الإفراج نتيجة خطأ إداري، إضافة إلى الموافقة على إطلاق سراح سجينين آخرين يبلغان من العمر 18 عامًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيين صفقة الرهائن غزة
إقرأ أيضاً:
كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟
#سواليف
قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن مسلحي #الشركة_الأمريكية لتوزيع #المساعدات أطلقوا قنابل الغاز تجاه الجموع الفلسطينية بالتزامن مع الاستهداف الإسرائيلي.
وأضاف المرصد في بيان، أن فريقه الميداني وثّق إطلاق #الجيش_الإسرائيلي النار فجر الأحد على آلاف المُجوّعين الفلسطينيين في #رفح بموقع توزيع مساعدات.
وبحسب البيان فقد وجه الاحتلال الفلسطينيين نحو طريق يُفترض أنه آمن ثم استهدفهم برصاص مُسيّرات كواد كوبتر وقذائف الدبابات بمجزرة هي الأكبر بحق المُجوَّعين.
مقالات ذات صلة بعد مبادرته تجاه المعلمين، هل تكون جامعة اليرموك العنوان الجديد لحراك الرئيس حسان؟ 2025/06/02وأشار المرصد، إلى أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية #توزيع_المساعدات على النحو الحالي في قطاع #غزة يؤكد استخدامها لها “أداة إضافية لمنظومة #الإبادة_الجماعية” بحق المدنيين #الفلسطينيين.
وقتلت قوات #الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، نحو 31 شخصا وأصابت أكثر من 200 آخرين، خلال احتشاد آلاف #الفلسطينيين لتسلم مساعدات في منطقة #مواصي مدينة #رفح، جنوب القطاع، ومنطقة “نتساريم”، جنوب مدينة غزة.
وترفض الشركة الأمريكية أو قوات الاحتلال إعطاء جدول زمني أو آلية واضحة للعمل، ما يضطر المجوّعين إلى الذهاب في ساعات الفجر الأولى لحجز أدوار للحصول على الغذاء، وأحيانا يبلغون بتوقف التسليم، أو عدم وجود تسليم للمساعدات أصلا في ذلك اليوم.
ومنذ فبراير 2024، يشهد قطاع غزة سلسلة من المجازر المروّعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأهالي خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات غذائية. ومع غياب آليات حماية حقيقية وبالتزامن مع الحصار الخانق المفروض على القطاع، تحولت نقاط توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي، حيث استشهد المئات وأُصيب الآلاف في مشاهد مأساوية تتكرر بدم بارد، تحت مرأى العالم وصمته.