جينيفر لوبيز تحتفل باللحظة التي كانت تنتظرها طوال حياتها
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
(CNN)-- قالت نجمة البوب والممثلة الأمريكية جينفير لوبيز إنها كانت تنتظر "هذه اللحظة" طوال حياتها، بعد احتفاء الجمهور مؤخرًا، بالعرض الأول لفيلم "Kiss of the Spider Woman"، في مهرجان "صندانس" السينمائي، في بارك سيتي، بولاية يوتا.
وانضم إلى لوبيز مخرج الفيلم بيل كوندون وزميلها في البطولة توناتيو إليزاراراز في جلسة نقاش بعد العرض، وحظي الثلاثي بتصفيق حار لمرتين، وبدت النجمة الأمريكية عاطفية بشكل واضح، بحسب مقطع فيديو شاركته "The Hollywood Reporter" عبر حسابتها في مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت لوبيز في الجلسة: "الحقيقة هي أنه عندما تتحدث عن أهمية الأفلام الموسيقية، فإن السبب وراء رغبتي بالمشاركة في هذا العمل هو أن والدتي كانت تجلسني أمام التلفزيون عندما كان برنامج West Side Story يُعرض مرة واحدة في السنة، في عيد الشكر. لقد كنت منبهرة للغاية. وقلت هذا ما أريد القيام به. هذا ما أريد أن أفعله، كان هذا هدفي دائمًا، وهذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من القيام بذلك بالفعل".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: يجوز أداء النوافل جالسا على الكرسي وإن كان القيام أفضل
ورد سؤال إلى الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من أحد المواطنين حول ما إذا كان يجوز أداء صلوات النوافل، مثل صلاة الضحى أو الشفع والوتر، جالسًا على الكرسي بدلًا من القيام.
وأجاب أمين الفتوى خلاللقاء تلفزيوني، بأن صلاة النوافل لا يشترط فيها القيام، مشيرًا إلى أنه يجوز للقادر على القيام أن يصلي النوافل جالسًا، مع أداء الركوع والسجود، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاة القائم أفضل من صلاة القاعد"، وبذلك فإن من يصلي النوافل جالسًا مع القدرة على القيام ينال نصف الأجر.
وأوضح الشيخ عبد العظيم أن الأفضل أداء النوافل جالسًا على الأرض مباشرة، بحيث يكون الركوع والسجود على الأرض، بينما الصلاة جالسًا على الكرسي بالإيماء فقط يُستحب تجنبها عند القدرة على الأرض.
ونصح أمين الفتوى بضرورة التفريق بين صلاة الفرض وصلاة النفل، مشددًا على أن صلاة الفرض لا تجوز جالسًا مع القدرة على القيام، أما النوافل فالأمر فيها أيسر، مع مراعاة الأفضلية للقيام متى كان ممكنًا.
هل يجوز إعطاء زميلي في العمل من زكاة المال ؟
ورد سؤال حول جواز إعطاء الزميل في العمل من أموال الزكاة إذا كان دخله لا يلبي احتياجاته الأساسية.
وأكدت دار الإفتاء أن زكاة المال تصرف للأصناف الثمانية الواردة في قول الله تعالى: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾.
وبناء على ذلك، فإن الزميل الذي لا يغطي راتبه نفقاته يعد من المساكين الذين يحق لهم أخذ الزكاة، كما يستدل على ذلك بقوله تعالى: ﴿أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ﴾، فمع أن أصحاب السفينة يملكونها إلا أنهم وصفوا بالمساكين.