خليفة بن محمد: «عام المجتمع» مسؤولية تطوعية لرفعة الوطن
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةقال معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، إن «عام المجتمع»، مسؤولية تطوعية تجاه رِفعة الوطن وتقدمه، مشيداً بشِعار «يداً بيد» الذي يدفع بروح التماسك أمام التحديات لتحقيق الأهداف.
وأكد أن إعلان 2025، عاماً للمجتمع، من قِبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، هي رسالة محفّزة للعمل بجد من أجل الإنجاز المجتمعي، وتكون شاهداً على قدرة الإنسان الإماراتي على تحقيق ثقافة الابتكار والتميز، وإثراء قصص النجاح والريادة.
وأكد أهمية التطبيق العملي والاقتداء بما جاء في إعلان المبادرة الوطنية، والتي تعكس رؤية استراتيجية لتحقيق الآمال والطموحات. وأعرب عن بدء جمعية واجب التطوعية، باستلهام هذه الرؤية الفاعلة، وتقديم كل ما من شأنه دعم الروابط الاجتماعية، وأداء رسالتها الإنسانية التطوعية النبيلة، وإحداث التغيير الإيجابي المنشود في عام المجتمع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عام المجتمع خليفة بن محمد بن خالد خليفة بن محمد تمكين المجتمعات المسؤولية المجتمعية التلاحم المجتمعي تنمية المجتمع المجتمع الإماراتي القيم الإماراتية الإمارات العمل المجتمعي عام المجتمع
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
رحّب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، بإعلان فخامة إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية، عن عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، معتبراً أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة.
وأعرب سموه عن تقدير دولة الإمارات لهذا القرار المهم، الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته، والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقاً لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
كما جدّد سموه، تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصَون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام يُنهي الصراع، ويُمهّد لبناء مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لشعوب المنطقة.