كاتب صحفي يهاجم رواتب المسؤولين ويصف الشعب بـ”المسطول”
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
شمسان بوست / متابعات:
علّق الكاتب الصحفي صلاح السقلدي على رواتب الوزراء وأعضاء المجلس الرئاسي التي تُصرف لهم بالعملة الصعبة من الداخل والخارج، قائلاً: يستلمون رواتبهم ونثرياتهم وسفرياتهم وإكرامياتهم بالدولار والسعودي، وفي الوقت نفسه نطالبهم بالتصدي لانهيار الريال اليمني وخفض قيمة الدولار والسعودي!.
وأضاف السقلدي بنبرة انتقاد حادة: “عجبي من شعب مسطول!” في إشارة إلى عدم استيعاب التناقض بين أفعال المسؤولين والمطالب الشعبية في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعصف بمحافظات الشرعية المحررة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: قتلنا أحد المسؤولين عن نقل الأسلحة من إيران للبنان وسوريا
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخص في غارة جوية إسرائيلية على جنوب لبنان، الجمعة، في أحدث هجوم من نوعه رغم اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
وقالت الوزارة في بيان، إن غارة إسرائيلية بمسيّرة على سيارة في النميرية بقضاء النبطية أدت إلى سقوط قتيل وإصابة خمسة أشخاص بجروح.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في محافظة حلب بسوريا 10 يوليو 2025 - 3:55 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات لـ(500) أسرة متضررة من حرائق ريف اللاذقية بسوريا 8 يوليو 2025 - 7:51 مساءًوأفاد الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق بأنه قتل محمد شعيب، متهماً إياه بالمساعدة في تهريب أسلحة إلى لبنان والضفة الغربية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في بيان على موقع “إكس”، إن عملية الاستهداف حصلت بواسطة غارة نفذتها طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، وقد أتت بتوجيه استخباراتي دقيق من هيئة الاستخبارات العسكرية وقيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك).
وفقا للعربية ” زعم أدرعي أن شعيب كان عنصراً مركزياً في التخطيط لعمليات داخل إسرائيل، حيث عمل على تهريب وسائل قتالية إلى داخل البلاد بهدف تنفيذ عمليات هجومية، وكذلك لإنشاء بنى تحتية عسكرية في لبنان.
وتواصل إسرائيل شن غارات منتظمة على لبنان، خصوصاً في الجنوب، منذ وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) والذي كان من المفترض أن ينهي أكثر من عام من الأعمال العدائية التي أدت إلى إضعاف حزب الله بشدة.
وبموجب الاتفاق، من المقرر أن يسحب حزب الله مقاتليه إلى شمال نهر الليطاني الذي يبعد نحو 30 كيلومتراً عن الحدود مع إسرائيل، ليصبح الجيش اللبناني وقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة الطرفين المسلحين الوحيدين في المنطقة.
كما ينص على أن تسحب إسرائيل قواتها بالكامل من لبنان، لكنها أبقتها في خمسة مواقع تعتبرها استراتيجية في جنوب البلاد.