وأفادت مصادر مطلعة أن السعودية دمجت حوالي 1500 شخص من ابناء المحافظات الشمالية المرتزقة، وعناصر من تنظيم القاعدة ضمن مايسمى "اللواء الثالث درع الوطن" في منطقة عكد بلودر.

وأشارت إلى أن السعودية كلفت المدعو "عبدربه الرقيبي البيضاني" لقيادة المرتزقة وعناصر القاعدة في جبل عكد، وتعيين المرتزق المدعو "علي الغيل البيضاني" في منصب الأركان، والمرتزق "محمد علوان" من أبناء ذمار مايسمى "رئيس العمليات".

ووفقا للمصادر أن السعودية قامت بتجميع العشرات من عناصر تنظيم القاعدة في ابين الهاربين من البيضاء خلال ااسنوات الماضية والحاقهم ضمن مرتزقتها في جبل عكد.

وذكرت المصادر أن من بين القيادات الإرهابية التي ألتحقت بمرتزقة السعودية ضمن مليشيات " درع الوطن" بجبل عكد "أبو مسلم القيسي"، "أبو بندر البيضاني"، و"أبو ياسر البيضاني"، مشيرة إلى أن مصطلح "يا أخانا" أصبح متداولا ببشكل واسع بين تلك الجماعات الإرهابية.

وفي سياق متصل، أوضحت المصادر أن هناك خلافات بين المرتزقة من أبناء أبين وتلك العناصر الإرهابية، نتيجة تهميش أبناء لودر وأبين ومنحهم أدورا هامشية بناء على المناطقية بين المرتزقة أنفسهم، التي لا تختلف عن مليشيات الانتقالي التابعة للإمارات.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مشائخ ووجهاء ريمة يباركون قطع دابر الفتنة في المحافظة



وأكد المشاركون في الوقفة التي حضرها عضوا مجلس الشورى حسن طه، ومنصور المنتصر، ومدير المديرية فارس روبع ومشايخ وأعيان المديرية، استمرار التحرك في مواجهة العدوان والوقوف صفاً واحداً في معركة السيادة والمصير.

وأعلنوا البراءة من الخونة والعملاء، ورفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي عدوان على اليمن والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية، والتصدي للمؤامرات والمخططات الإجرامية التي تستهدف أمن وسيادة البلاد.

وجدّد أبناء السلفية، تفويضهم الكامل لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدوان ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.

وأشادوا بدور الأجهزة الأمنية في كشف الخلايا التكفيرية وإخماد الفتنة التي أشعلها المدعو "صالح الخنتوس" في زعزعة الأمن بالمديرية وراح ضحيتها ثلاثة من رجال الأمن وإصابة آخرين.

وأكد بيان صادر عن الوقفة، استمرار أبناء السلفية في رفد الجبهات بالرجال والعتاد، داعيًا إلى تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الحرب الناعمة التي تشنها أبواق المرتزقة لتمزيق الجبهة الداخلية خدمةً للأجندة الخارجية.

وأعلن، البراءة التامة من كل منافق ومرتزق وخائن ومتصهين وعميل لأمريكا وإسرائيل، لافتًا إلى جاهزية قبائل السلفية لمواجهة أي تصعيد للعدو بأي شكل من الأشكال وحماية الجبهة الداخلية من كل من تسول له نفسه المساس بها خدمة للعدو الصهيوني، الأمريكي وأذنابه من المرتزقة والعملاء.

مقالات مشابهة

  • مرقص رعى افتتاح ماراثون التطوع 2025: مبادرة رائدة تُجسّد إرادة التغيير من القاعدة إلى القمّة
  • اليوم.. نظر محاكمة 37 متهما بخلية التجمع الإرهابية
  • مباحثات أمريكية سورية لمراجعة التصنيفات الإرهابية والعقوبات
  • إضراب يلغي 1500 رحلة ويعطل رحلات السفر في فرنسا
  • فضيحة انفجارات تعز .. مستودع ذخيرة للإصلاح يشعل المدينة ويصيب 14 مواطناً
  • رغم تهديدات الجماعة الإرهابية.. طارق الخولي يكشف كيف نجحت ثورة 30 يونيو؟
  • مشائخ ووجهاء ريمة يباركون قطع دابر الفتنة في المحافظة
  • المرتزقة .. إشعال حرب السودان بإغراء المال
  • لهذا السبب.. امريكا تخلي كبرى قواعدها في الخليج
  • بعد امتداد دام 100 عام.. فرنسا تنهي وجودها العسكري في السنغال