مروة ناجي تتألق في عيد الحب وتطلق أغنيتها الجديدة “أنا مش قد غيابك”
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تستعد الفنانة مروة ناجي لإحياء حفل غنائي مميز بمناسبة عيد الحب، وذلك يوم الخميس 13 فبراير على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، بقيادة المايسترو أحمد عامر.
ومن المنتظر أن تقدم خلال الحفل مجموعة من أغانيها الخاصة، إلى جانب روائع زمن الفن الجميل، مثل أغاني وردة وأعمال الموسيقار بليغ حمدي، التي لطالما تميزت بأدائها المتقن لها.
في سياق آخر، كشفت مروة ناجي عن البوستر الرسمي لأول أغاني ألبومها الجديد، والذي تستعد لطرحه قريبًا عبر المنصات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي. وتحمل الأغنية الأولى من الألبوم عنوان “أنا مش قد غيابك”، وهي من كلمات خالد تاج الدين، ألحان مدين، توزيع خالد نبيل، وميكس وماستر هاني محروس، كما تم تصويرها بطريقة الفيديو كليب تحت إشراف المخرج أحمد أسامة.
وعلى صعيد آخر، شاركت مروة ناجي مؤخرًا في احتفالية عيد الشرطة الـ73 بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث قدمت عرضًا مسرحيًا غنائيًا بعنوان “مصر خط أحمر”، معربة عن فخرها وسعادتها بهذه التجربة الفريدة، قائلة: “عشت أيامًا تاريخية، وسيظل غنائي وتمثيلي في هذه المسرحية أمام فخامة الرئيس لحظة خالدة لا تُنسى”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطربة مروة ناجي
إقرأ أيضاً:
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
حين يرحل الأب، لا يغيب حضوره من حياتنا، فملامحه تبقى في الذاكرة، وصوته يسكن في الأعماق، ونصائحه لا تغيب عن المواقف الصعبة.
وبين كل ذكرى ودمعة، يبقى الدعاء هو جسر اللقاء، وصدى الوفاء، وباب الرحمة الذي لا يُغلق.
الأب لا يُنسىالأب هو الحماية الأولى، والقدوة التي تتعلم منها الصبر، والمسؤولية، والعطاء. وإذا اختاره الله إليه، فإن برّه لا ينتهي، بل يستمر عبر الدعاء، والصدقة الجارية، والعمل الصالح باسمه.
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموتقال النبي ﷺ:
"أو ولدٌ صالحٌ يدعو له"
إشارة إلى أن أعظم ما يقدّمه الابن الصالح لأبيه بعد وفاته، هو الدعاء الصادق من القلب.
"اللهم اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار."
"اللهم ارحم من كان سندي في الحياة، واغفر له، وأكرم نزله، ووسّع مدخله."
"اللهم ارزقه الجنة بغير حساب، وارزقني لقاءه في مستقرّ رحمتك."
"اللهم اجعل كل عمل صالح أعمله في ميزان حسناته، وارزقه سعادة لا تزول."
قد يغيب الأب عن الأنظار، لكنه لا يغيب عن الدعاء، ولا عن القلب.
فكل "اللهم ارحمه" نبع من حب لا يجف، وكل صدقة جارية هي رسالة وفاء لا تموت.
فلنرفع أكفّنا دائمًا ونتضرّع لله:
"اللهم كما ربّانا صغارًا، فارحمه كبيرًا، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وادخله الجنة بلا حساب."