بطل الفراعنة يخطط للظفر بلقب بطل رالي حائل تويوتا الدولي
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
حائل _ البلاد
يشارك- لأول مرة في السعودية- بطل الراليات المصري أحمد الشامي من فريق الفراعنة مع الملّاح الإماراتي علي عبيد في النسخة الاستثنائية لرالي حائل 2025، التي تُعدّ الجولة الأولى من موسم 2025 لكأس العالم لراليات “باها” والجولة الافتتاحية من كأس الشرق الأوسط “باها”.
وقال الشامي بطل رالي الفراعنة عامي 2009 و 2010 فئة T1 ديزل وبطل العرب في رالي أبو ظبي 2023: منذ ثلاثة أعوام وأنا أخطط للمشاركة برالي حائل؛ لما يملكه من سمعة وشعبية كبيرة بين متسابقي ومتابعي اللعبة.
وأكد الشامي على أن مشاركته في رالي حائل هي الخطوة الأولى له للمشاركة ببطولة الشرق الأوسط، وأضاف: ذكر لي عدد من السائقين والملاحين أن تضاريس حائل مناسبة جداً لمركبتي، وأسلوب قيادتي إضافة إلى أن أهالي حائل كرماء، وهذا ما شجعني أكثر للمشاركة.
الجدير ذكره أن الملّاح الإماراتي علي عبيد سبق له المشاركة بجميع نُسخ رالي حائل منذ عام 2007، وسبق له تحقيق المركز الأول مع المتسابقين إبراهيم المهنا وعيسى الدوسري في أعوام 2014، 2018 و 2019.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: رالي حائل رالی حائل
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.