الفنانة دي اللي عملتلي السحر .. حورية فرغلي تكشف المستور عن أزمتها الشهيرة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تحدّثت الفنانة حورية فرغلي عن معاناتها بسبب تعرّضها للسحر لفترة طويلة مما أثر على حياتها بشكل كبير لمدة سنوات.
وقالت حورية فرغلي خلال لقائها ببودكاست “Boom Shoot” المذاع على قناة صدى البلد مع تقى الجيزاوي، إنها تعرضت بالفعل للسحر بعد انتهائها من تصوير مسلسل “ساحرة الجنوب” وأن السحر كان عن طريق زميلة لها فى الوسط الفني وأنها تفاجأت بعد معرفتها الأمر.
وأضافت حورية فرغلي أنها تحرص دائمًا على أن تحصين نفسها بالصلاة والقرآن حتى تتجنب أى ضرر فى حياتها مُجددًا مؤكدة أن أى شخص مُعرّض للأذى.
وأكدت حورية فرغلي أن فترة تصوير مسلسل ساحرة الجنوب كانت من أصعب الفترات خاصة الجزء الثاني لأنها تعرضت لكسر فى أنفها.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
الذكاء لم يعد اصطناعيًا فقط.. زوكربيرج يكشف المستور
صراحة نيوز – كشف مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، عن ملامح رؤيته الجديدة لمستقبل الذكاء الاصطناعي، والتي وصفها بـ”الذكاء الشخصي الفائق” (Personal Superintelligence)، وذلك في مذكرة نُشرت بالتزامن مع إعلان الشركة نتائجها المالية للربع الثاني من العام الجاري.
وأوضح زوكربيرج أن “ميتا” تستعد لاستثمار ما بين 66 و72 مليار دولار خلال عام 2025 فقط في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن تطوير قدرات الذكاء الفائق بات “قاب قوسين أو أدنى”، على حد تعبيره، رغم أن وتيرة التطور لا تزال بطيئة نسبيًا.
وتعكس هذه الخطوة تحوّلًا استراتيجيًا عميقًا في توجهات “ميتا”، لا سيما مع تأسيس وحدة بحثية جديدة حملت اسم Superintelligence Labs، والمتخصصة في تطوير النماذج الأساسية للذكاء الاصطناعي المتقدم. كما أعلنت الشركة في يونيو الماضي عن استثمار 14.3 مليار دولار في شركة Scale AI، مع استقطاب مديرها التنفيذي ألكسندر وانغ ضمن صفوفها.
وبحسب المديرة المالية للشركة، سوزان لي، فإن إجمالي مصروفات “ميتا” خلال عام 2025 سيتراوح بين 114 و118 مليار دولار، يوجَّه الجزء الأكبر منها نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي.
في مذكرته، وجّه زوكربيرج انتقادًا مبطنًا لبعض المنافسين مثل “جوجل” و”OpenAI”، قائلاً إن تلك الشركات تسعى إلى توجيه الذكاء الفائق نحو أتمتة الأعمال واستبدال العنصر البشري، بينما تؤمن “ميتا” بأن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة لتمكين الأفراد وتحقيق طموحاتهم الشخصية.
وأكد أن الهدف من تطوير “الذكاء الشخصي الفائق” يتمثل في مساعدة الأفراد على خوض تجارب جديدة، وتعزيز علاقاتهم، وتحقيق نموهم الشخصي، مشيرًا إلى أن الأجهزة القابلة للارتداء مثل النظارات الذكية ستكون المنصة الحوسبية المستقبلية، بفضل قدرتها على فهم السياق من خلال الرؤية والسمع والتفاعل المستمر.
وأشار التقرير المالي إلى أن الشركة تعتزم توسيع قاعدة التوظيف في المجالات ذات الأولوية، لا سيما الذكاء الاصطناعي، مع تخصيص حوافز مالية كبيرة لجذب الكفاءات، حيث ضمّت مؤخرًا عددًا من أبرز الأسماء في المجال من شركات منافسة مثل “آبل” و”OpenAI”، بعروض تضاهي ما يحصل عليه نجوم الرياضة.
ورغم دعوته لإتاحة قدرات الذكاء الاصطناعي بشكل واسع، شدد زوكربيرج على ضرورة التزام الحذر، مؤكدًا أن الذكاء الفائق سيطرح تحديات جديدة تتعلق بالأمان والمعايير الأخلاقية، خاصة عند التعامل مع النماذج المفتوحة المصدر.
وختم بقوله: “نعيش اليوم مرحلة حاسمة في تحديد مصير هذه التقنية. والسؤال الجوهري المطروح: هل سيكون الذكاء الفائق أداة تمكّن الإنسان، أم قوة تستبدله؟”.