تفاصيل وظائف مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالمحافظات.. التخصصات المطلوبة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم، تفاصيل الوظائف المطلوبة بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وذلك بعد فتح باب التقدم للالتحاق بفريق العمل بالمدارس، عبر الموقع الرسمي لوزارة التعليم، حتى يوم 10 فبراير 2025.
الوظائف المطلوبة بمدارس التكنولوجيا التطبيقيةوأوضحت وزارة التعليم، الوظائف المطلوبة بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وهي كالتالي:-
- مدير أكاديمي بمدرسة مؤسسة أبو للتكنولوجيا التطبيقية والكهرباء والطاقة.
- معلم رياضيات إنجليزي math بمدرسة step للتكنولوجيا التطبيقية بسوهاج.
- مسؤول شؤون عاملين بمدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية ببورسعيد.
- مسؤول جودة، مسؤول شؤون عاملين ومسؤول شؤون طلاب وأخصائي تطوير تكنولوجي وأخصائي نفسي وأمين توريد ومعلم تربية رياضية بمدرسة we للتكنولوجيا التطبيقية بمحافظة سوهاج.
- مسؤول التقييم والامتحانات بمدرسة NtG2 للتكنولوجيا التطبيقية القاهرة.
- أخصائي نفسي وأخصائي اجتماعي بمدرسة دمياط الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية.
- أخصائي نفسي وأخصائي اجتماعي بمدرسة العلمين الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية.
- مدير أكاديمي بمدرسة i-tech للتكنولوجيا التطبيقية.
- مدير أكاديمي بمدرسة مصر للتكنولوجيا الحيوية التطبيقية ببدر.
- مدير أكاديمي بمدرسة عمار للتكنولوجيا الحيوية التطبيقية بالشيخ زايد.
- معلم ميكانيكا نظري وعملي بمدرسة إيفرجرو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وظائف المعلمين مدارس التكنولوجيا التطبيقية وظائف مدارس التكنولوجيا التطبيقية للتکنولوجیا التطبیقیة التکنولوجیا التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
أكاديمي سعودي يكشف تفاصيل خطة إسرائيل لتهجير سكان غزة وفشل السلام العربي
كشف الكاتب والباحث السعودي أستاذ العلوم السياسية الدكتور خالد الدخيل أبعاد مأساة قطاع غزة التي تتعرض لهجمة إسرائيلية شاملة، قائلاً: "هذا زمن غزة. ولابد للعودة إليها أكثر من مرة، لأن القطاع المنكوب عمداً من قبل دولة نتنياهو كشف للمرة الأخرى ما كانت إسرائيل ترفض الإعلان عنه".
وأوضح الدخيل في تغريدة نشرها اليوم على صفحته على منصة "إكس"، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو أعلن خطة تهدف إلى الاستيلاء الكامل على غزة وتهجير سكانها إلى الدول العربية، خاصة الأردن ومصر، مع وعود أمريكية بتمويل استقبال هؤلاء المهجرين.
وأضاف الذخيل، أن إسرائيل تحولت إلى قصف لا يتوقف على غزة، فرضت حصاراً كاملاً يمنع وصول الغذاء والدواء، ما أدى إلى موت الناس جوعاً، خصوصاً الأطفال، حتى من ينتظرون الحصول على التمويل الغذائي يتم استهدافهم بالقصف.
وأشار إلى أن إسرائيل تسعى لتحويل غزة إلى "منطقة غير قابلة للسكن"، ودفع الفلسطينيين إلى المغادرة إلى الدول العربية المجاورة التي قد تقبل استقبالهم، بدعم وتمويل من الإدارة الأمريكية.
وفي سياق التحليل الاستراتيجي، أشار الذخيل إلى أن هذه السياسة هي جزء من استراتيجية إسرائيلية أعمق بدأت قبل تأسيس الدولة العبرية، وتشمل امتلاك السلاح النووي، ورفض ترسيم حدود نهائية، وتبني برنامج استيطاني مستمر للاستيلاء على الأراضي بالقوة، ورفض جميع مبادرات السلام العربية التي قدمها العرب منذ سبعينيات القرن الماضي، من مبادرة أنور السادات عام 1977 إلى مبادرة قمة بيروت عام 2002.
ويدعو الجخيل إلى فهم هذه الخطوات في سياق استراتيجية إسرائيلية متكاملة، تعلن رفضها المطلق لأي سلام عادل، ولا تقدم مبادرات سلام رسمية منذ نشأتها.
وأشار الدخيل أيضاً إلى واقع مأساوي آخر قائلاً: "طبعت خمس دول عربية ومنظمة التحرير الفلسطينية علاقاتها مع إسرائيل واعترفت بشرعية وجودها، لكن إسرائيل لم تقابل ذلك بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وشرعية وجودها".
واعتبر أن "هذا الاعتراف العربي بشرعية الدولة اليهودية جاء مجاناً، بدون مقابل أو مبرر سياسي"، ما يوضح عدم التوازن الواضح في علاقات السلام، ويزيد من تعقيد الأزمة.
طبعت خمس دول عربية ومنظمة التحرير الفلسطينية مع إسرائيل واعترفت بشرعية وجودها. لكن إسرائيل لم تقابل ذلك بالإعتراف بالدولة الفلسطينية وشرعية وجودها. ما يعني أن هذا الاعتراف العربي بشرعية الدولة اليهودية مجانيا بدون مقابل، وبدون مبرر سياسي لذلك. — خالد الدخيل (@kdriyadh) August 10, 2025
وأضاف: "هذا التصعيد في غزة، والرفض الإسرائيلي المستمر لأي حل سياسي، يضع الفلسطينيين أمام مأزق إنساني وسياسي عميق، ويؤكد أن المعاناة التي يعيشها قطاع غزة ليست مجرد حالة طارئة، بل جزءا من مخطط استراتيجي لهدم القضية الفلسطينية وتهجير شعبها".
هذا زمن غزة. ولابد للعودة إليها أكثر من مرة. لأن القطاع المنكوب عمدا من قبل دولة نتنياهو كشف للمرة الأخرى، كما ذكرت في تغريدة سابقة. كشفت غزة ما كانت إسرائيل ترفض الإعلان عنه. أعلن نتنياهو أن خطته تقتضي الإستيلاء على غزة بالكامل. وتهجير سكان القطاع وتوزيعهم على الدول العربية،… — خالد الدخيل (@kdriyadh) August 11, 2025
وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و430 شهيدا فلسطينيا و153 ألفا و213 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة قتلت 217 شخصا، بينهم 100 طفل.