برلين (د ب أ)

أخبار ذات صلة مدرب مانشستر سيتي يشكو من «الروزنامة المزدحمة» قبل لقاء الريال كومباني: تيل ما زال لاعباً في بايرن ميونيخ


قال توماس مولر، لاعب بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم، إن فريقه يتطلع لمواجهة سلتيك في الملحق المؤهل لدور الـ16 بدوري أبطال أوروبا.
وأوقعت القرعة، بايرن ميونيخ في مواجهة بطل أسكتلندا للمرة الخامسة في المسابقة.


وكانت آخر مباراة جمعتهما في دور المجموعات بموسم 2017-2018، ولكن مولر لم يسافر لجلاسكو.
وقال مولر عقب القرعة: «لم أواجه سلتيك خارج أرضنا من قبل، لم ألعب في مباراة دور المجموعات هناك، لابد أن الأجواء في الملعب مذهلة، نتطلع حقاً لهذه المباراة».
وفاز البايرن بثلاثية نظيفة على أرضه و2-1 في جلاسكو في ذلك الموسم.
وأضاف ماكس إيبرل، عوض مجلس إدارة بايرن ميونيخ للشؤون الرياضية: «أي شخص يعرف كرة القدم، يدرك أن ملعب سلتيك بارك في جلاسكو، هو ملعب استثنائي».
ولكنه أكد أن المباراة ستمثل تحدياً كبيراً، وقال: «فريق سلتيك يمثل الشغف والروح القتالية، ستكون المباراة تحدياً كبيراً، هدفنا بوضوح هو التقدم إلى الدور الـ16، سنحتاج إلى تقديم كل ما لدينا في المباراتين لتحقيق ذلك».

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا الشامبيونزليج بايرن ميونيخ سلتيك توماس مولر

إقرأ أيضاً:

المخرجة مي عودة: الوضع أصبح أكثر تحديا لصناع الأفلام الفلسطينيين

 “السينما الفلسطينية تحت المجهر”.. تحت هذا العنوان ناقش مركز السينما العربية بالتعاون مع مؤسسة الفيلم الفلسطيني وسوق الأفلام بمهرجان كان السينمائي، تاريخ السينما الفلسطينية في ندوة حضرها مجموعة من الأسماء البارزة في صناعة السينما الفلسطينية وذلك صباح اليوم الجمعة 16 مايو على المسرح الرئيسي.

وعن التحديات التي تواجه صناع السينما الفلسطينية قالت المخرجة مي عودة "عندما تصنع سينما تحتاج للحرية، وهو لا يتوافر لدينا في فلسطين، لا نستطيع الحركة، إذا أردت تصوير فيلم لا أستطيع لأني محبوسة في منطقة ولا يمكنك التحرك بحرية لأننا تحت احتلال يرغب في تفريقنا ومهمشون، لتدمر هويتنا ولا يمكنني رؤية أحد من غزة إلا خارج فلسطين وهو ما لا يساعد لأننا نحتاج للتواصل من كافة المناطق بفلسطين، وهذا ما أحبه فينا كفلسطينيين، نفكر خارج الصندوق ونخاطر لتصوير أفلامنا دون أن يخبرني أحد بما مسموح أو مرفوض".

وعن تجربتها قالت المخرجة والممثلة شيرين دعيبس "لا أظن أنه يمكن أن تكون فلسطينياً دون أن تفكر في بلدك، أول تجربة سفر لفلسطين كنت 8 سنوات وتعرضنا للإهانة، فمن المستحيل ألا تفكر في كونك فلسطيني بعد تلك التجربة".

وقال المخرج ركان مياسي "كل من حولي كان يبحث عن هويته، ولم يكن مسموحا لي بالعودة لفلسطين، وفكرت أنه من الرائع استكشاف فلسطين عبر السينما، وما تختلف فيه تجربة صانع الأفلام الفلسطيني أنه يواجه تحديا غير تقليدي، مثلاً فيلم بونبونة كنت أريد العمل مع صالح بكري لكنه لم يكن مسموحاً له السفر إلى لبنان وكان من الضروري استخراج جواز سفر آخر حتى يتمكن من ذلك، كل تلك صراعات لا تفكر فيها عند صناعة فيلم في مكان آخر".

وقالت الباحثة اللبنانية رشا السلطي "لفهم السينما الفلسطينية يجب تذكر أن الذين تعرضوا للاحتلال لم يكن مسموحاً لهم بتصوير أنفسهم أو صنع روايات خاصة بهم وبالتأكيد أفلام لهم .. رشيد من الجيل المؤسس للسينما الفلسطينية وهم من ابتكروا طرقا لصنع أفلام بالتحايل على قيود الاحتلال، والجيل التالي منهم ابتكروا أشكالا سينمائية جديدة وكسروا القواعد، السينما الفلسطينية الأكثر تنوعاً في المنطقة يوجد كوميديا وكوميديا سوداء، ودراما ورومانسية،  فهي سينما تعيد إنتاج نفسها".

وأضافت "عرض أفلام فلسطينية كان تجربة غير تقليدية، عند عرض فيلمي في نيويورك معظم من يحضر أفراد يبحثون عن أفلام غير أمريكية، وما حدث لهم عند عرض فيلم فلسطيني هو وصفهم لها بأنها كانت معقدة وإنسانية وتغير علاقات القوة، والنقاشات بعد عرضها كانت معقدة وساخنة، تتعلم منها أن تكون أكثر امتنانا، السينما الفلسطينية علمتني أن أكون أفضل، وعند عرضه في المخيمات كانت تجربة مختلفة كانوا يسألون هل يمكننا رؤية أفلام عربية أخرى، نرغب في رؤية أماكن اخرى وهذا درس آخر لي".

وقالت "السينما الفلسطينية في قلب الكفاح الفلسطينية وهي من تخلق الرموز مثل شجرة الزيتون، البئر، المفتاح".

وقال رشيد مشهراوي عن العمل مع مخرجين في غزة، وما يحتاجونه "ما نفعله في غزة خلال مؤسسة مشهراوي هو أمر فريد، لا نملك قواعد لتصوير لدينا الفكرة ونبدأ التصوير والمونتاج في نفس الوقت، لم يحصل من قبل في إنتاج بالعالم أن نتصل لنسأل حول ما إذا كان من سيرسل القرص الصلب من مدينة إلى أخرى مازال حيا أم لا، هذه ليست سينما بل رد فعل وأنا مصر على الاستمرار، صنعنا قصصا شخصية فقط، قصصا غير مروية  كلها صنعت أثناء الحرب، طالما الحرب مستمرة في غزة فمؤسسة مشهراوي مستمرة في التصوير وصنع أفلام لعرضها في الخارج".

وأضاف محمد جبالي " أعتقد أننا نتعلم من غزة ذاتيا لدي أصدقاء صناع أفلام قتلوا في غزة مثل عبود قتل العام الماضي، لدينا الكثير ممن فقدناهم وكان لديهم حياة وقصة، الكاميرا أصبحت وسيلة نجاة للناس في غزة حيث تشغل المصور عن تفاصيل الحياة القاسية التي يعيشونها".

وقالت مي عودة " كصناع سينما فلسطينيين..نحن غاضبون لمدة سنتين تركنا العالم، صناع الأفلام هم وزارة الدفاع عن غزة، حاليا مسئوليتنا عرض صورة ما يحدث في غزة… صنعنا بعد ما حدث في غزة مجموعة أفلام عن غزة لأنه من الصعب تقبل محاربتنا من خلال الصورة، وصنعنا افلاما من مخرجين من داخل فلسطين وخارجها تظهر حقيقتنا وقصتنا التي يحاولون طمسها، وكان من المذهل رؤية فعل الناس وتضامنهم، كصانعة أفلام أفكر ما الفيلم الذي يمكن صنعه بعد تعرضنا لذلك الجرح العميق، نحن نقاوم من خلال السينما.

وعن مستقبل السينما الفلسطينية قالت مي عودة "علينا مواجهة أن العالم يتجه نحو اليمين المتشدد والسياسيين يقللون الدعم للسينما ومنظمي المهرجانات خائفون من قبول أفلام فلسطينية، أعتقد أن الوضع أصبح أكثر تحدياً لصناع الأفلام الفلسطينيين، وعلينا توفير تمويلنا وتضامننا بعيدا عن الحكومات حتى لا نتعرض للرقابة وهذا كفاح كبير، لأني أعتقد أن توزيع الافلام الفلسطينية وإنتاجها لن يعود سهلا وعلينا مواجهة ذلك".

طباعة شارك السينما الفلسطينية تحت المجهر كان الجمعة

مقالات مشابهة

  • جماهير بايرن ميونيخ تودع مولر في «الرحلة 25»
  • توماس مولر يودع الدوري الألماني
  • وسام أبو على يشارك بدلا من جراديشار في لقاء الأهلي والبنك
  • بايرن ميونيخ يُنهي موسمه المحلي بفوز عريض
  • ساني يرفض تجديد تعاقده مع بايرن ميونيخ
  • مسؤول إسرائيلي: الحوثيون عدو صعب ويشكلون تحدياً كبيراً في اليمن
  • التعادل يحسم لقاء طلائع الجيش ضد إنبي في الدوري
  • المخرجة مي عودة: الوضع أصبح أكثر تحديا لصناع الأفلام الفلسطينيين
  • دهس جماعي يهز ديربي كتالونيا.. إصابة 14 مشجعاً أمام ملعب إسبانيول
  • بولونيا يفوز بكأس إيطاليا للمرة الثالثة على حساب ميلان