موظف دار الأوبرا.. شهدت تحقيقات النيابة العامة بشمال الجيزة تطورًا مثيرًا في واقعة وفاة هاني عبد القادر، موظف دار الأوبرا، حيث تواصل النيابة استكمال التحقيقات من خلال استدعاء عدد من الأشخاص الذين تعاملوا مع الموظف قبل اختفائه والعثور على جثمانه في نهر النيل بمنطقة إمبابة.

 

للمرة الثانية.. استدعاء شقيق موظف دار الأوبرا المنتحر| اعرف الأسباب استلم 50 ألف جنيه في حقيبة بيضاء.

. حيثيات معاقبة موظف حي المطرية بتهمة الرشوة عقوبات مالية لمديرة مدرسة إيطالية بسبب انتقامها من موظف كشف عن مخالفات بعد أقوال شقيقته وزوجته.. تفاصيل جديدة في واقعة انتحار موظف الأوبرا| تفاصيل

 

قررت النيابة استدعاء زملاء المتوفى في دار الأوبرا لسماع أقوالهم حول آخر لقاء جمعهم به، وذلك للوقوف على تفاصيل الواقعة، كما طلبت النيابة تقريرًا مبدئيًا عن حالة الجثمان لتحديد ما إذا كانت هناك شبهة جنائية في الوفاة.

وأفادت مصادر مطلعة أن أحد زملاء المتوفى قد ذهب إلى منزل أسرته، وسلمهم متعلقاته الشخصية وغادر مسرعًا دون أن يوضح كيفية حصوله عليها، مما دفع النيابة لاستدعائه للاستماع إلى أقواله.

كما تسلمت النيابة أوراقًا ومذكرات من أسرة المتوفى تتضمن توقيعه بخط يده لمقارنتها مع الرسالة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي والتي نسبت إليه.

في سياق التحقيقات، تم استدعاء شقيق المتوفى للمرة الثانية لسماع أقواله حول الحادث، وكذلك سؤاله عن الأسباب التي قد تكون دفعته للانتحار، وما إذا كان يتهم أي شخص بالتسبب في وفاته، وكان قد نفى في التحقيقات الأولية وجود شبهة جنائية في وفاته.

كما طلبت النيابة العامة تفريغ كاميرات المراقبة في المنطقة، والاستماع إلى أقوال شهود العيان، وأمرت بإجراء تحليل مواد مخدرة لجثمان المتوفى للتأكد من إذا كان قد تناول أي مواد مخدرة قبل وفاته.

وفي وقت سابق، أكدت زوجة المتوفى أن الرسالة المنسوبة إليه "مزورة" بالكامل، مشيرة إلى أنه كان في حالة جيدة ولم يظهر عليه أي علامات اكتئاب أو مشاكل نفسية قبل الحادث، وأوضحت أن الرسالة التي تم نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي لم تكن مكتوبة بخط يده، وأكدت على تمسكها بإجراء تحقيقات موسعة لكشف ملابسات وفاة زوجها.

الانتحار

الانتحار قضية حساسة ومؤلمة، وقد تكون نتيجة للعديد من العوامل النفسية والاجتماعية التي يشعر الشخص بأنها لا يمكن تحملها، لكن من المهم جدًا أن نعرف أن هناك دائمًا أملًا، وأن المساعدة متاحة في أي وقت.

إذا كنت تشعر بالحاجة إلى الحديث مع شخص أو أنك تمر بفترة صعبة، يجب أن تعلم أنك لست وحدك، تتوفر خدمات الدعم النفسي في العديد من البلدان، ومنها الخطوط الساخنة التي تقدم مساعدة فورية عبر الهاتف أو الإنترنت، قد تكون هذه اللحظات صعبة، ولكن اللجوء إلى المساعدة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.

نصائح للوقاية من الانتحار:التحدث عن مشاعرك: لا تتردد في التحدث مع شخص تثق به مثل صديق أو أحد أفراد العائلة أو مستشار نفسي. التعبير عن مشاعرك يمكن أن يكون بداية الطريق نحو التعافي.البحث عن الدعم المهني: في حال كنت تشعر بالعجز أو الحزن العميق، يمكن أن يكون العلاج النفسي أو الاستشارة الطبية مفيدًا جدًا.تجنب العزلة: حاول الحفاظ على الاتصال مع الأشخاص من حولك. العزلة يمكن أن تزيد من الشعور بالاكتئاب واليأس.التركيز على الأنشطة التي تجلب لك السعادة: حتى الأشياء البسيطة مثل المشي أو ممارسة هواية قد تساعد في تحسين مزاجك.تذكر أن الأوقات الصعبة تمر: لا تدع اللحظات الصعبة تقودك إلى قرارات دائمة. الحياة مليئة بالتغيرات، وما تشعر به الآن يمكن أن يتحسن مع الوقت والمساعدة.

إذا كنت تشعر بأنك أو شخصًا آخر في خطر، لا تتردد في التواصل مع الجهات المختصة أو الخطوط الساخنة المتاحة من قبل الحكومة للحصول على الدعم العاجل، تذكر دائمًا أن الحياة ثمينة والمساعدة متاحة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موظف دار الأوبرا انتحار موظف نهر النيل رسالة لظالمه دار الأوبرا موظف دار الأوبرا یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة مثيرة حول عصابة أبو شباب

#سواليف

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت تفاصيل حول ما تُسمى بـ”القوات الشعبية” التي يقودها #ياسر_أبو_شباب في جنوب قطاع #غزة، والتي يشرف عليها #جيش_الاحتلال. ووفق الصحيفة، فإن هذه #العصابة، التي حصلت على دعم وتسليح مباشر من “إسرائيل”، تضم في صفوفها عناصر ذات ارتباطات سابقة مع تنظيم #داعش، وأفرادًا تورطوا في أنشطة إجرامية بما في ذلك #تجارة_المخدرات كما في حالة أبو شباب نفسه.

وبحسب ما نشرته يديعوت أحرونوت، فإن ياسر أبو شباب، يبلغ من العمر نحو 35 عامًا، بدأ حياته في تجارة المخدرات، تحديدًا الحشيش والحبوب المؤثرة نفسيًا، قبل أن يتحول إلى العمل في “حماية قوافل المساعدات الإنسانية” الداخلة إلى غزة، مستغلًا موقعه هذا لنهب #المساعدات وسرقتها بشكل منظم.

وتضيف الصحيفة أن أبو شباب كان يقدم خدمات “الحماية” لقوافل الأمم المتحدة، الأونروا، والصليب الأحمر، لكنه في الواقع كان يبتز ويستولي على جزء من السلع. بل إن اسمه ورد، حسب مصادر أممية، في مذكرات داخلية تتهمه بنهب واسع النطاق للمساعدات الإنسانية.

مقالات ذات صلة اللجنة الدولية لكسر حصار غزة: إسرائيل دولة مجرمي حرب 2025/06/09

العصابة التي يقودها أبو شباب تضم عشرات #المسلحين، كثير منهم سجناء هربوا من سجون حركة حماس، وتحظى بحماية فعلية في شرق رفح بسبب الوجود العسكري الإسرائيلي في المنطقة، ما يمنع قصفها من الجو، ويوفر لها غطاء من عمليات حماس كذلك.

لكن الأخطر كما أوردت يديعوت أحرونوت أن هذه الجماعة تحافظ على اتصالات مع عناصر من داعش. أحد أبرز عناصرها هو عصام النباهين، من مخيم النصيرات، الذي حارب سابقًا في صفوف داعش بسيناء، وعاد إلى غزة قبل الحرب. وكان قد حُكم عليه بالإعدام، لكنه فرّ من السجن في اليوم الأول من الحرب.

وكانت عائلة النباهين في قطاع غزة، قد أعلنت بشكل رسمي، البراءة التامة من عصام ناصر النباهين، المعروف بلقب “الدبعي”، وذلك على خلفية سلوكياته التي وصفتها العائلة بـ”السطو والعربدة”، وتجاوزه على حقوق المتضررين وأسر الشهداء. وهو الشخص الذي أشير إليه أنه قاتل لصالح داعش في سيناء.

وجاء في بيان نُشر عبر حساب الدكتورة ميسون محمد عليان النباهين، إحدى أفراد العائلة، أن هذه البراءة تُعبّر عن موقف جماعي يشمل والدها وإخوانها وأعمامها وأبناء عمومتها وأخوالها، وحتى زوج أختها الصغرى الذي نجا من مجزرة فقد فيها كامل أفراد أسرته. وأضافت: “نعلن براءتنا التامة من المدعو عصام النباهين، ونؤكد أنه لا يمثلنا بأي شكل من الأشكال”.

وأشارت النباهين إلى أن مختار العائلة كان قد أصدر إعلانًا مماثلًا قبل اندلاع الحرب، بسبب “المشاكل المتكررة لعصام مع الجهات الحكومية في غزة”، مؤكدة أن المذكور كان مطلوبًا للعدالة قبل العدوان، وأن الاحتلال “يستغل أمثال هؤلاء أصحاب السوابق في تنفيذ أجنداته داخل القطاع”.

وأضافت: “عائلتنا التي قدّمت أكثر من 600 شهيد من خيرة أبنائها، والتي لها بصمة مشهودة في مختلف ميادين النضال والخدمة المجتمعية، تنأى بنفسها عن أي سلوكيات غير أخلاقية أو خارجة عن قيم شعبنا”.

واختتمت العائلة بيانها بالتأكيد على رفضها القاطع لأي محاولة لتشويه سمعة العائلة أو الزج باسمها في سياقات لا تليق بتضحياتها ومكانتها بين أبناء الشعب الفلسطيني.

كذلك تضم العصابة غسان الدهيني، شقيق القيادي في داعش وليد الدهيني، الذي قُتل على يد حماس.

ورغم أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أعلن أنه لن يسمح بقيام “فتحستان” في غزة، إلا أن يديعوت أحرونوت تنقل عن مصادر أمنية في السلطة الفلسطينية أن عصابة أبو شباب تتلقى رواتبها عبر السلطة الفلسطينية.

ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني فلسطيني من السلطة الفلسطينية، أن “العصابة المسلحة التي يقودها أبو شباب مدعومة فعليًا من إسرائيل، والسلطة الفلسطينية، والقيادي المفصول من فتح محمد دحلان، وهي تعمل علنًا ضد حماس”.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يلوّح بهجمات جديدة على الحديدة
  • تفاصيل جديدة مثيرة حول عصابة أبو شباب
  • مجزرة جديدة قرب مراكز المساعدات في غزة.. تفاصيل
  • مصرع 6 أشخاص وإصابة آخر فى انقلاب ميكروباص داخل مصرف بالدقهلية
  • تفاصيل مصرع موظف على يد 3 عاطلين لسرقته بالإكراه في 15 مايو
  • طهران تكشف تفاصيل جديدة عن كنز النووي الإسرائيلي: نشره قريباً
  • تفاصيل حفلات عمر خيرت في دار الأوبرا خلال يونيو
  • اللقطات الأولى لمحاولة اغتيال المرشح الرئاسي الكولومبي ميجيل أوريبي | شاهد
  • نشاط مكثف فى ختام موسم الأوبرا عقب عيد الأضحى المبارك.. تفاصيل البرنامج
  • محامي أسرة شريف الدجوي يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة حفيد الدكتورة نوال