أسعار نيسان صني 2025 بالسعودية
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أعلنت شركة نيسان عن طرازها الجديد نيسان صني موديل 2025، وتنتمي صني لفئة السيارات السيدان، وتظهر بتصميم أنيق وجذاب .
تأتى سيارة نيسان صني موديل 2025 بطول 4495 مم، وعرض 1740 مم، وارتفاع 1460 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2620 مم .
زودت مقصورة سيارة نيسان صني موديل 2025 بالعديد من المميزات من ضمنها، شاشة تعمل باللمس مقاس 8 بوصه تدعم Apple CarPlay و Android Auto، وبها مقاعد من القماش عالي الجودة، وبها تكييف هواء أوتوماتيك، وبها عزل صوتي محسن لتقليل الضوضاء الخارجية أثناء القيادة، وبها شبك أمامي V-Motion محدث، وبها مصابيح LED أمامية وخلفية، وبها عجلات مقاس 16 بوصه، وبها خطوط ديناميكية تعزز من الإيروديناميكية وتقليل مقاومة الهواء.
- محرك نيسان صني موديل 2025تستمد سيارة نيسان صني موديل 2025 قوتها من محرك سعة 1600 سي سي، وتنتج قوة 118 حصان، وعزم دوران 149 نيوتن/متر، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك .
- وسائل الأمان بـ نيسان صني موديل 2025زودت سيارة نيسان صني موديل 2025 بالعديد من وسائل الأمان والسلامة من ضمنها، نظام الكبح المانع للانغلاق (ABS)، وبرنامج الثبات الإلكتروني (ESP)، وبها 6 وسائد هوائية لحماية الركاب، ونظام التحذير من مغادرة المسار، وبها كاميرا رؤية خلفية مع حساسات، وبها مساعد صعود المرتفعات (HAC).
- أسعار نيسان صني موديل 2025الفئة الأولي من سيارة نيسان صني موديل 2025 تباع بالسوق السعودي للسيارات بسعر 66 ألف ريال سعودي .
الفئة الثانية من سيارة نيسان صني موديل 2025 تباع بالسوق السعودي للسيارات بسعر 76 ألف ريال سعودي .
الفئة الثالثة من سيارة نيسان صني موديل 2025 تباع بالسوق السعودي للسيارات بسعر 83 ألف ريال سعودي .
- تاريخ شركة نيسان في صناعة السياراتشركة نيسان موتورز هي شركة يابانية مصنعة للسيارات تأسست عام 1932 ومقرها الرئيسي في مدينة يوكوهاما بمحافظة كاناجاوا باليابان.
ومن السيارات التي صنعتها شركة نيسان موتورز، التيما، المكسيما، الباثفايندر، المورانو، الارمادا، الاكس تريل، الجلوريا، الصني، والباترول والداتسون بكب وغيرها من الكثير من السيارات الشهيرة والمنتشرة بشكل كبير حول العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيسان شركة نيسان صني موديل 2025 نيسان صني موديل 2025 أسعار نيسان صني موديل 2025 المزيد سیارة نیسان صنی مودیل 2025 شرکة نیسان
إقرأ أيضاً:
هبة نيسان.. لماذا الآن؟
صراحة نيوز – بقلم / ماجد القرعان
استوقفني في خطابات النواب أثناء مناقشتهم الموازنة العامة لحكومة الدكتور جعفر حسان ما قاله النائب جمال قموة الذي ذكر الحكومة في كلمته بهبة نيسان والتي شهدتها المملكة في شهر نيسان من عام 1989 التي انطلقت من معان بالطفيلة ومن ثم إلى غالبية مناطق المملكة وكادت تأكل الأخضر واليابس وكان رئيس الحكومة آنذاك زيد الرفاعي لولا حكمة الملك الراحل الحسين بن طلال حيث بادر الى سرعة إطفاء نيرانها بإقالة الرفاعي وتكليف المرحوم باذن الله الأمير لاحقاً الشريف زيد بن شاكر بتشكيل حكومة جديدة .
بتقديري أن إشارة النائب قموة إلى تلك الأحداث والتي كادت أن تعصف بالبلاد لولا حكمة الملك الراحل هو نابع من موقف وطني في ضوء كم التراكمات جراء إدارة شؤون الدولة من قبل الحكومات المتعاقبة والذي أوصلنا الى الواقع الصعب الذي نعيشه اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.
خطابات النواب ( الشعبوية) في غالبيتها بكونها لم تتضمن أفكاراً ومقترحات عملية وموضوعية للخروج من ازماتنا حملت صرخات عبرت عن الواقع الذي نعيشه والهدف ( إرضاء الشارع ) ليس كثر والدليل القاطع موافقة غالبية أصحاب الصرخات على إقرار الموازنة.
من غير الممكن بل من المستحيل تغطية الشمس بغربال وهو كذلك الأمر بالنسبة لما نعيشه ونمر به منذ عدة سنوات حيث إدارة شؤون الدولة بالفزعات وتشكيل الحكومات دون نهج واضح يضع الشخص المناسب في المكان المناسب اضافة الى انعدام العدالة بصورة فاضحة سواء من حيث تنفيذ المشاريع التنموية المستدامة ( محافظات الجنوب خير مثال) ومن حيث تبوأ المناصب الرفيعة الذي يتم دون أسس ومعايير واضحة والتنفيعات للعديد من كبار المسؤولين المتقاعدين بإعادة تعيينهم برواتب جديدة في مناصب رفيعة رؤوساء وأعضاء مجالس إدارة ومدراء لهيئات مستقلة وكأن الدولة الأردنية باتت عقيمة عن إنجاب المؤهلين وأصحاب الكفاءات ليصل الأمر الى محاولات اخراس الناس عن التعبير عن آرائهم وافكارهم التي ضمنها لهم الدستور والاكثر معاناة هنا أصحاب الأقلام الحرة من الصحفيين ممن يؤشرون على مواطن الخلل ومن يتغولون على موارد الدولة وعلى تچاوزات المسؤولين وبخاصة من يتعاملون مع مناصبهم بكونها مزارع تورثوها حيث القضايا التي يحركوها ضدهم بذريعة الحق العام .
والحديث هنا يطول حيال المنعصات التي نعيشها وسببها تعيين مسؤولين غير أكفاء وأحزاب شكلية فارغة المضمون والأهداف وبرلمان لا يسمن من جوع ودغدغة مشاعرنا من قبل فئة مأجورة من الإستعراضيين على القنوات الفضائية لقلب الحقائق وطمسها لكن من المهم هنا الإشارة الى مصيبة أكبر والتي تتمثل في تجاهل صانعي القرارات وراسمي السياسات لتوجيهات جلالة الملك والمبادرات الخلاقة لولي عهد في كافة الشؤون العامة والتي تنسجم مع تطلعات المواطنيين وأقرب مثال الأوراق النقاشية لجلالة الملك الغنية بالأفكار والمقترحات البناءة والتي أطلقها عام 2017 حيث لم نلمس ادنى اهتمام من قبل الحكومات المتعاقبة بعد اطلاقها .
الأردن بوجه عام قصة نجاح كبيرة وحق الأبناء والأجيال القادمة علينا ان نزيل من طريقهم المنغصات لنبدأ مسيرة اصلاح تقوم على اسس وثوابت صلبة ومثل ذلك لن يتحقق دون وضع الشخص المناسب في المكان المناسب بناء على سيرتهم وسيرهم الوطنية وان نُحسن ( الشعب ) بوجه عام انتخاب من هم بمستوى تمثيلنا في في البرلمان حيث تعد السلطة التشريعية عامود الإرتكاز الأول والأساس في بناء الدولة .
نحمد الله عز وجل على نعمة الأمن والإستقرار التي نعيشها بفضل المسؤوليات التي يتحملها جيشنا المصطفوي وكافة أجهزتنا الأمنية ودعواتنا ان يحفظ الله وطننا من كل سوء وان يعين جلالة سيدنا وولي عهده الأمين لتمضي المسيرة قدما كما يأمل كل الشرفاء .