" مكافحة العدوى " بالدقهلية تعقد اجتماعها الدورى لبحث مؤشرات الآداء خلال يناير
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
عقدت لجنة مكافحة العدوى بمديرية الصحة ،اليوم، اجتماعها الدورى مع فرق مكافحة العدوى بالمستشفيات وذلك لبحث مؤشرات الآداء خلال يناير الماضى
يأتى ذلك تنفيذًا لتعليمات الدكتور تامر مدكور وكيل الوزارة بتعزيز إجراءات مكافحة العدوى، لضمان سلامة المرضى والعاملين فى المنشآت الصحية بالمحافظة.
بدأ الاجتماع عرض التقييم الإحصائى لإجراءات مكافحة العدوى فى المستشفيات إلى جانب استعراض التقارير الإشرافية لإدارة مكافحة العدوى بعد إجراء الزيارات الميدانية على المستشفيات المختلفة بالمحافظة.
واستعرض الدكتور هانى حمدى مدير إدارة مكافحة العدوى أهم السلبيات التي تم رصدها بالمستشفيات خلال الشهر الماضى علاوة على المقترحات الخاصة والخطة التصحيحية بآليات تلافيها.
كما أكد حمدى خلال الاجتماع على تفعيل مبادرة "رعاية" بأقسام الرعاية المركزة للأطفال حديثي الولادة حيث تناول بالشرح مؤشرات أداء المبادرة وكذلك المهام والمسؤوليات.
واختتم الاجتماع بتدريب الحضور على السياسات التخصصية بأقسام الرعاية المركزة.وايضًا بتكريم المتميزين من العاملين بفرق مكافحة العدوى ومن مقدمي الخدمة الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاشراف الزيارات الميدانية الرعاية المركزة الدقهليه الخدمة الصحية الصحة اليوم المنشآت الصحية المسؤوليات حديثي الولادة تكريم المتميزين تفعيل مبادرة سلامة المرضى خلال يناير لجنة مكافحة العدوى مديرية الصحة مكافحة العدوى مستشفيات مکافحة العدوى
إقرأ أيضاً:
خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
شارك الفنان خالد النبوي متابعيه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك صورًا تجمعه بـالدكتور مجدي يعقوب، التُقطت خلال حفل توقيع كتاب الأخير.
وعبر النبوي عن سعادته بهذه المناسبة، حيث كتب معلقًا على الصور: "لحظة حلوة في الحياة كان لي شرف حضور توقيع كتاب الدكتور مجدي يعقوب".
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."