يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، مداهمة منازل المواطنين الفلسطينيين في مخيم الفارعة جنوب طوباس.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن مصادر محلية، القول: “إن قوات العدو نفذت على مدار اليوم عمليات مداهمة واسعة للعديد من منازل المواطنين، تخللها تدمير كبير لمحتويات المنازل”.

وأضافت: إن قوات العدو اعتدت بالضرب المبرح على عدد من الشبان خلال مداهمة منازلهم، وواصلت إخراج العديد من العائلات من منازلها في محيط المخيم، واتخذتها ثكنات عسكرية ومراكز لانتشار القناصة.

وتواصل قوات العدو لليوم الرابع على التوالي حصار واقتحام مخيم الفارعة وبلدة طمون، ودفعت تعزيزات إضافية إليهما، مع تحليق متواصل للطائرات المروحية والمسيرة، وسط تردي الأوضاع الإنسانية بسبب الحصار ونفاد المواد الغذائية والأساسية وانقطاع المياه، بالإضافة إلى تدمير كبير في البنية التحتية والشوارع بواسطة الجرافات.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: قوات العدو

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يقتحم مدينة الخليل ويُفتش عدة منازل

الخليل - صفا اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت، مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت عدة أحياء في المدينة، وفتشت عدة منازل وعبثت بمحتوياتها في واد الهرية، عُرف من أصحابها: روحي الأطرش، وذيب شاهين. وأوضحت أن القوات اقتحمت بلدة السموع جنوب الخليل، وفتشت عددًا من المنازل، واستولت على مركبات. ومن سياق آخر، اقتحم عشرات المستوطنين بلدة السموع، وأدوا طقوسًا تلمودية في عدة أماكن، بحماية قوات الاحتلال التي أغلقت الطرق، ونكلت بالمواطنين. 

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتحم مدينة الخليل ويُفتش عدة منازل
  • العدو الصهيوني يستولي على 13 دونما من أراضي “ظهر العبد” بجنين
  • ٤٠ ألفًا يُؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى والعدو الصهيوني يعتقل خطيبه
  • جيش العدو الصهيوني يقتحم مدن الضفة المحتلة ويعتقل عدد من الفلسطينيين
  • الاحتلال يعتقل مواطنين من نابلس
  • أرشد على منازل المواطنين فكان الموت جزاءه
  • قوات القاسم تعرض مشاهداً لقصف تحشدات العدو الصهيوني بجباليا البلد
  • منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يؤكد تعمد العدو الصهيوني حجب التغطية الإعلامية لطمس جرائمه في غزة
  • قوات العدو الصهيوني تحتجز عدداً من أهالي مخيم جنين
  • “الصحفيين” الفلسطينيين: 232 صحفيا وصحفية استشهدوا منذ بدء العدوان الصهيوني