برج الجدي حظك اليوم السبت 8 فبراير 2025.. الوفاء أساس الحب
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
برج الجدي حظك اليوم السبت 8 فبراير 2025، اليوم سيكون مناسبًا لإعادة التفكير في العديد من جوانب حياتك، لديك فرصة لتحديد أولوياتك بشكل أكثر وضوحًا.
برج الجدي حظك اليوم السبت 8 فبراير 2025برج الجدي على الصعيد المهني، سيكون لديك الدافع لتحقيق نتائج إيجابية إذا كنت ملتزمًا في العمل. أما على الصعيد العاطفي، فقد تشعر بضرورة الاهتمام بالعلاقات الشخصية وتعزيزها.
من مشاهير برج الجدي:
من أبرز مشاهير برج الجدي الفنانة دنيا سمير غانم، المغنية كيت وينسلت، التي تتمتع بشخصية قوية وعزيمة لا تلين، ويقدم "صدى البلد" توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الجدي على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي. يتمتع مواليد برج الجدي بقدرة هائلة على تحقيق النجاح بفضل تفانيهم في العمل.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد المهنيعلى الصعيد المهني، ستشعر أن جهودك بدأت تؤتي ثمارها. إذا كنت تعمل على مشروع طويل الأمد، فإن اليوم يعد وقتًا جيدًا لتقييم تقدمك. إذا كنت تواجه تحديات، فحاول أن تبقى مرنًا وواقعيًا في تحليلك للموقف. كما أنه الوقت المثالي للتخطيط للمستقبل واتخاذ خطوات إضافية لتحقيق أهدافك.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد العاطفيفي العلاقات العاطفية، قد تجد نفسك تشعر بالحاجة إلى تقوية الروابط مع من تحب. التواصل الجيد هو مفتاح اليوم، لذا حاول أن تكون صريحًا في تعبيرك عن مشاعرك. إذا كنت أعزبًا، قد تكون هناك فرصة للقاء شخص جديد يجلب لك السعادة والتفاؤل.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد الصحيصحياً، من المهم أن تستمر في الحفاظ على روتين صحي. ستكون ممارسة التمارين الرياضية البسيطة مثل المشي أو اليوغا مفيدة لك. لا تنسى أن تعتني بصحتك العقلية من خلال أخذ فترات راحة وتجنب التوتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم السبت مشاهير برج الجدي برج الجدي حظك اليوم على الصعيد المهني برج الجدي حظك اليوم على الصعيد العاطفي برج الجدي حظك اليوم السبت برج الجدي حظك اليوم السبت 8 فبراير 2025 المزيد برج الجدی حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
انتحال هوية مشاهير.. اتهامات إسرائيلية لفلسطينيين باستخدام الذكاء الاصطناعي لنشر رسائل سياسية
وفقًا للشركة، تعتمد الحملة على بناء المصداقية تدريجياً من خلال إنشاء أو الاستحواذ على حسابات موجودة مسبقاً تبدو موثوقة، ومعظمها يحمل علامة التوثيق
نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن شركة Vetric زعمها أن مجموعات مؤيّدة لفلسطين تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدّمة بهدف إنشاء شخصيات وهمية لنشر رسائل سياسية.
ونقلت القناة عن شركة Vetric قولها إن أنشطة الجهات المؤيدة لفلسطين تمثّل "تصعيداً خطيراً"، يختلف جذرياً عن نشاط الروبوتات المجهولة الفردية.
كما وصفت الشركة الحملة بأنها "استخدام ساخر ومتقدّم لهويات مسروقة لشخصيات ثقافية بارزة، مثل صفحات المعجبين الخاصة بلاعبي كرة القدم من الدوريات الأوروبية الكبرى، ومقاطع فيديو وصور معدّلة ليوتيوبرز ومؤثرين كبار، بهدف إظهار أنهم يدعمون الفلسطينيين".
وعرضت القناة لقطات لأمثلة جرى فيها انتحال هوية المؤثر جايك بول، ولاعب كرة القدم إيرلينغ هالاند، ويورغن كلوب، إلى جانب أعلام فلسطين أو رسائل داعمة لغزة، وجميعها أُنتجت بواسطة الذكاء الاصطناعي.
وفي هذا السياق، قال أور كاتزنلسون، الشريك والرئيس التنفيذي للعمليات في Vetric: "المنطق الاستراتيجي واضح. فعندما يعبّر نجم كرة قدم محبوب أو مغنٍّ شهير عن موقف معين، يكاد يتلاشى التفكير النقدي لدى المعجب".
وأضاف: "تستغل الشبكات المؤيدة لفلسطين الارتباط العاطفي العميق بين النجم ومتابعيه لتمرير رسائل سياسية متطرّفة، باستخدام رموز بصرية بارزة، مثل الأعلام الفلسطينية".
ووفقًا للشركة، تعتمد الحملة على بناء المصداقية تدريجياً من خلال إنشاء أو الاستحواذ على حسابات موجودة مسبقاً تبدو موثوقة، ومعظمها يحمل علامة التوثيق.
وتتم هذه العملية على مراحل، ففي البداية يُظهر المحتوى النجوم وهم يقومون بنشاطاتهم المعتادة مثل التدريب أو الغناء على المسرح، وبعد أن يكتسب الحساب عدداً كافياً من المتابعين والمصداقية، يبدأ المشغّلون بإقحام محتوى سياسي بين المنشورات اليومية.
Related مشاهير ورواد تكنولوجيا يوقعون عريضة ضد تطوير أدوات ذكاء اصطناعي تتفوق على الإنسانأوروبا تطلق مبادرة ضخمة لبناء مصانع ذكاء اصطناعي عملاقة بتمويل يتجاوز 200 مليار يوروأمازون تطلق أداة ذكاء اصطناعي جديدة لمساعدة المستخدمين على اختيار المشترياتوتابع كاتزنلسون للقناة 12: "نحن عند نقطة تحوّل تاريخية. ففي السابق، كان إنتاج فيديو مزوّر مقنع يتطلب استوديوهات باهظة الثمن وفِرق تأثيرات بصرية متخصصة، أما اليوم فأي جهة معادية تستطيع إنتاج خداع بمستوى عالٍ من الجودة بأقل كلفة وجهد".
وأشار إلى مثال مقاطع ديب فايك لليوتيوبر جايك بول، حيث يظهر وهو يخاطب الكاميرا بشكل طبيعي تماماً، وحتى بلغات لا يتحدثها أصلاً، مثل العربية.
وقالت Vetric إن جزءاً كبيراً من نشاط الحملة يمكن تتبّعه إلى مصر، رغم محاولات إخفاء الآثار الرقمية، واعتبر كاتزنلسون أننا " نشهد قفزة في تطور التضليل".
وأضاف: "إن مزيج الدافع الأيديولوجي المؤيد للفلسطينيين، والتنظيم الهرمي، وأدوات الذكاء الاصطناعي القوية والمتاحة، أوجد آلة متكاملة للهندسة الإدراكية. الخطر لا يكمن فقط في المحتوى المزوّر نفسه، بل في قدرته على دفع ملايين الأشخاص إلى التفاعل معه ومشاركته".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة