فوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهي
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
فاز حزب بهاراتيا جاناتا الحاكم بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي بمعظم المقاعد في انتخابات الهيئة التشريعية في منطقة نيودلهي، ذات الأهمية الكبيرة في الإقليم الاتحادي الهندي، الذي يضم نيودلهي، طبقا لبيانات رسمية اليوم السبت، للمرة الأولى منذ أكثر من ربع قرن.
وفاز الحزب بقيادة مودي بـ40 مقعدا في الجمعية الوطنية المكونة من 70 مقعدا، التي تشمل العاصمة الهندية التي يبلغ تعداد سكانها 20 مليون نسمة، ما أطاح بحزب عام آدمي (إيه.
أخبار متعلقة حتى 14 فبراير.. استمرار إغلاق المدارس في جزر يونانية بسبب الزلازلاندلاع حريق في سفينة تجسس روسية قبالة ساحل سوريا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهياحتفالات شعبيةولوح أنصار حزب بهاراتيا جاناتا بأعلام الحزب وملصقات مودي، وهتفوا بشعارات ورقصوا خارج مقر الحزب في العاصمة مع بدء ظهور نتائج التصويت، حيث توقعت معظم استطلاعات الرأي لدى خروج الناخبين من مراكز الاقتراع فوز الحزب.
وقال أميت شاه، وزير الداخلية الهندي القوي وزعيم حزب بهاراتيا جاناتا في بيان، إن فوز حزبه يشير إلى أن "المواطنين لا يمكن تضليلهم بأكاذيب في كل مرة".
وفشل حزب بهاراتيا جاناتا في الحصول على أغلبية بمفرده في الانتخابات الوطنية التي جرت العام الماضي، لكنه شكل الحكومة مع شركاء في الائتلاف.
كما اكتسب بعضا من قوته المفقودة بفوزه في الانتخابات في ولايتي هاريانا شمال البلاد وماهاراشترا غرب البلاد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: نيودلهي حزب مودي الهند الانتخابات الهندية نيودلهي الانتخابات التشريعية الهندية حزب بهاراتیا جاناتا فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
أوزغور أوزيل يتوعد بالتصعيد: إذا لم تُجروا الانتخابات في نوفمبر.. سنُجريها نحن
انتقد رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزغور أوزيل، ما وصفه بـ”الحملة الممنهجة” ضد رؤساء البلديات المعارضين، مؤكدًا أن حزبه سيواصل النضال من أجل حماية الإرادة الشعبية، ومشدّدًا على أن “المعركة اليوم هي معركة الديمقراطية ضد الاستبداد”.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده أوزيل في مقر الحزب بأنقرة، حيث علّق على اعتقال عدد من رؤساء البلديات ومسؤولي الحزب في عدة مدن، واصفًا ما حدث بأنه “ظلام جديد” و”محاولة لإلغاء صندوق الاقتراع، آخر ما تبقى في يد الأمة”، حسب تعبيره.
“احتُجزوا 108 أيام دون دليل”
أشار أوزيل إلى أن من بين المعتقلين مرشح الحزب الرئاسي الذي حصل على 15.5 مليون صوت، ورئيس بلدية إسطنبول الكبرى، ورؤساء بلديات في أضنة وغيرها من المدن، مؤكدًا أن الاعتقالات جرت “دون أي أدلة ملموسة أو مؤشرات تُثبت التهم الموجهة إليهم”.
وأضاف:
“لقد قاومنا هذا الشرّ في الساحات طوال 108 أيام، وما زلنا. إنهم يعتقلون أناسًا خدموا بلادهم، ونالوا تقديرًا عالميًا لما قدّموه من خدمات بلدية وإنسانية”.
هجوم على المدّعين والمخبرين: “عزيز إحسان أكتاش ليس مخبرًا.. بل مفترٍ”
وزعم أوزيل أن جميع البلديات المستهدفة بالتحقيق، تمّ ذكرها سابقًا من قبل عزيز إحسان أكتاش، الذي وُصف بأنه زعيم منظمة إجرامية وفق ادعاءات الادعاء العام في إسطنبول، مضيفًا أن أكتاش “ليس مخبرًا، بل مُفترٍ”.
وتساءل أوزيل مستنكرًا:
“هل هناك أي دليل على دفعه رشاوى لرؤساء بلدياتنا؟ يقولون إنهم دفعوا أموالًا. أين هي؟ هل عُثر على قرش واحد؟! لقد فتشوا الأرض، والسماء، والهضاب، والحقول، والآبار… فوجدوا خزنتين، إحداهما مختومة بشعار البلدية، والأخرى تحتوي على 48 رصاصة مسدس”.
تحذير من “حكم الوصاية” والدعوة لحماية الديمقراطية
قال أوزيل إن تركيا تقف اليوم “عند مفترق طرق”، وإن المعارضة بأكملها، بما في ذلك “أوساط داخل حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية”، باتت مهددة، مشيرًا إلى وجود “قلّة مهووسة بإدارة البلاد بنظام الوصاية، تهدد تقاليد الدولة العريقة”.
اقرأ أيضاأردوغان وترامب يتوصلان إلى اتفاق: تركيا تحصل على مطالبها من…
السبت 05 يوليو 2025وأضاف: