18 فبراير دعوى طبيبة الشيخ زايد بضم ابنها لحضانتها
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
حددت المحكمة المختصة، جلسة 18 فبراير الجاري، لنظر الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد جدة ابنها لضم الصغير إلى حضانتها.
كانت البداية عندما اتهمت طبيبة أهل زوجها بالتعدي عليها بالضرب والسب، ومحاولة طردها من منزلها الذي تقيم فيه عقب وفاة زوجها، بمنطقة الشيخ زايد، بمدينة السادس من أكتوبر.
. القصة الكاملة لـ روكي أحمد المتهمة بتسهيل الدعـ.ارة
وقالت الطبيبة المجني عليها: أنا تزوجت من زوجي عام 2021 ورزقنا الله بمولود، وبعدما أصبح عمره 4 أشهر توفي زوجي وتركنا في منزله وسط أسرته.
وأضافت: بعد مرور عدة أشهر على وفاة زوجي بدأت الأسرة في محاولة طردنا من المنزل والتعدي علينا، وسبونا وضربونا وسلطوا علينا مجموعة من البلطجية، موضحة: أهله حاولوا يطردونا من البيت وقالوا زوجك مات إنتي قاعدة تعملي إيه في البيت.
وتقدمت الطبيبة إنجي ضحية اعتداء أهل زوجها عليها ببلاغ إلى الجهات الأمنية، حيث اتهمت أهل زوجها بالتعدي عليها بالضرب والسب وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بمنزلها، في محاولة لإجبارها على مغادرة المنزل الذي تقيم فيه عقب وفاة زوجها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ زايد طبيبة الضرب والسب المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء اللبناني يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار دولة رئيس مجلس الوزراء اللبناني، الدكتور نواف سلام، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه معالي الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، ومعالي الدكتور غسان سلامة، وزير الثقافة اللبناني، وسعادة فؤاد شهاب دندن، سفير الجمهورية اللبنانية لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجوّل معاليه والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث أطلعهم على تاريخ تأسيس الجامع ورسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات والشعوب حول العالم.
وقدم اختصاصي الجولات الثقافية سيف المطوّع لمعاليه والوفد المرافق شرحاً مفصلاً عن جماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية، التي تجلّت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد. وزار معاليه والوفد المرافق ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيّب الله ثراه»، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أرسى دعائم ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم. وتم إهداء ضيف الجامع تذكاراً يعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثرياته، ونسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، الذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور».